٥٦٨

تعويذ الجمعة

منذ ٨ سنوات٥٦٨مشاهده
|1

تعویذ الجمة

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ

وَلاَ حَوْلَ ولاَ قُوَّةَ إِلاَّ باللّهِ العَلِيِّ العَظِيمِ اللَّهُمَّ رَبَّ الْمَلاَئِكَةِ والرُّوحِ والنَّبِيِّينَ وَالْمُرْسَلِينَ وَقَاهِرَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ والأَرَضِينَ وَخَالِقَ كُلِّ شَيْءٍ وَمَالِكَهُ كُفَّ عَنِّي بَأْسَ أَعْدَائِنَا وَمْنْ أَرَادَ بِنَا سُوءاً مِنَ الْجِنِّ وَالإِنْسِ وَاعْمِ أَبْصَارَهُمْ وَقُلُوبَهُمْ وَاجْعَلْ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ حِجَاباً وَحَرَساً وَمَدْفَعاً إِنَّكَ رَبُّنَا وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ لَنَا إِلاَّ باللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْهِ أَنَبْنَا وَهُوَ العَزِيزُ الْحَكِيمُ رَبَّنَا وَعَافِنَا مِنْ شَرِّ كُلِّ سُوءٍ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا وَمِنْ شَرِّ مَا سَكَنَ في اللَّيْلِ والنَّهَارِ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ سُوءٍ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ ذِي شَرٍ رَبَّ العَالَمِينَ وَإلَه الْمُرْسَلِينَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ أَجْمَعِينَ وَأَوْلِيَائِكَ وَخُصَّ مُحَمَّداً وَآلَهُ بِأَتَمِّ ذَلِكَ وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ باللّهِ الْعَلِيِّ العَظِيمِ بِسمِ اللهِ وباللّهِ أُؤْمِنُ باللّه وَباللّهِ أَعُوذُ وَباللّهِ أَعْتَصِمُ وَباللّهِ أَسْتَجِيرُ وَبِعِزَّةِ اللّهِ وَمِنْعَتِهِ أَمْتَنِعُ مِنْ شَيَاطِينِ الإِنْسِ والْجِنِّ وَمِنْ رَجْلِهِمْ وَخَيْلِهِمْ وَرَكْضِهِمْ وَعَطْفِهِمْ وَرِجْعَتِهِمْ وَكَيْدِهِمْ وَشَرِّهِمْ وَشَرِّ مَا يَأْتُونَ بِهِ تَحْتَ اللَّيْلِ وَتَحْتَ النَّهَارِ مِنَ البُعْدِ والقُرْبِ وَمِنْ شَرِّ الغَائِبِ وَالْحَاضِرِ وَالشَّاهِدِ والزَّاهِرِ أَحْيَاءً وَأَمْوَاتاً أَعْمَى وَبَصِيراً وَمِنْ شَرِّ العَامَّةِ والْخَاصَّةِ وَمِنْ شَرِّ نَفْسِي وَوَسْوَسَتِهَا وَمِنْ شَرِّ الدَّنَاهِشِ والْحِسِّ واللَّمْسِ واللِّبْسِ وَمِنْ عَيْنِ الْجِنِّ والإِنْسِ وَبِالاسْمِ الَّذِي اهْتَزَّ لَهُ عَرْشُ بِلْقِيسَ وَأُعِيذُ دِينِي وَنَفْسِي وَجَمِيعَ مَا تَحُوطُهُ عِنَايَتِي مِنْ شَرِّ كُلِّ صُورَةٍ وَخَيَالٍ أَوْ بَيَاضٍ أَوْ سَوَادٍ أَوْ تِمْثَالٍ أَوْ مُعَاهِدٍ أَوْ غَيْرُ مُعَاهِدٍ مِمَّنْ سَكَنَ الْهَوَاءَ والسَّحَابَ وَالظُّلُمَاتَ وَالنُّورَ وَالظِّلَّ والْحَرُورَ والْبَرَّ والْبُحُورَ والسَّهْلَ والوُعُورَ والْخَرَابَ والْعُمْرَانَ وَالأَكَامَ وَالأَجَامَ وَالْمَغَائِضَ والكَنَائِسَ والنَّوايِسَ والفَلَوَاتِ والْجَبَّانَاتِ وَمِنَ الصَّادِرِينَ والْوَارِدِينَ مِمَّنْ يَبْدُو بِاللَّيْلِ وَيَنْتَشِرُ بِالنَّهَارِ وَبِالعَشِيِّ وَالإِبْكَارِ والغُدُوِّ وَالآصَالِ والْمُرِيبِينَ والأَسَامِرَةِ وَالأَفَاتِرَةِ والْفَرَاعِنَةِ وَالأَبَالِسَةِ وَمِنْ جُنُودِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَعَشَائِرِهِمْ وَقَبَائِلِهِمْ وَمِنْ هَمْزِهِمْ وَلَمْزِهِمْ وَنَفْثِهِمْ وَأَخْذِهِمْ وَسِحْرِهِمْ وَضَرْبِهِمْ وَعَبَثِهِمْ وَلَمْحِهِمْ وَاحْتِيَالِهِمْ وَأَخْلاَقِهِمْ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ ذِي شَرٍّ مِنَ السَّحَرَةِ وَالْغِيلاَنِ وَأُمِّ الصِّبْيَانِ وَمَا وَلَدُوا وَمَا وَرَدُوا وَمِنْ شَرِّ كُلِّ ذِي شَرٍّ دَاخِلٍ وَخَارِجٍ وَعَارِضٍ وَمُتَعَرِّضٍ وَسَاكِنٍ وَمُتَحَرِّكٍ وَضَرْبَانِ عِرْقٍ وَصُدَاعٍ وَشَقِيقَةٍ وَأُمِّ مِلْدَمٍ والْحُمَّى وَالْمُثَلَّثَةِ والرِّبعِ والغِبِّ وَالنَّافِضَةِ والصَّالِبَةِ والدَّاخِلَةِ والْخَارِجَةِ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا إِنَّكَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقيمٍ وَصَلَّى اللّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَسَلَّمَ تَسْلِيماً كَثِيراً .

التعلیقات

اکتب التعلیق...