الشريف المرتضى وقال يرثي جده الحسين عليه السلام ويستنهض المهدي عليه السلام لثأره في الأنام :
قـف بـالـديـار المقـفـرات فـكــأنـهـن هـشـائـم فـإذا سـألت فليـس تســ خرسٍ يخـلن مـن السـكـوِ عـج بالمـطايـا النـاحــلاِ الـدارسـات الـفـانـيــا واسـأل عـن القـتـلى الألـى شُعـثٌ لهـم جُـمـمٌ عصـيـ وعـهـودهـن بـعـيـدة نســج الـزمـان بهـم سـرا تـطـوى وتُمـحـى عنـهـمُ فـهـم لأيــدٍ كـاسـيــا ولـهـم أكـفٌّ نـاضـــرا مــا كـنَّ إلا بـالعـطـــا كـم ثَـمّ مـن مهـجٍ سقيــ والـى عصـائبَ سـاريــا غـرثـان إلا مــن جــوَّى وإذا اسـتـمـد فـمـن أكـ وإذا استعـان علـى خطـــو فبكـلِّ مغـلـولِ اليــديــ قـل لـلألـى حـادوا وقــد وسـروا على شعب الـركــا نـامـت عيـونكــم ولـــ وظنـنـتـم طـول المــدى هـيـهـات إن الـضـغـن لا تـأمنـوا غض النـــوا إن السـيـوف المُعـريــا والـمـثقـلات المعـيـيــا والمصميـات مـن المقـاتـل وكـأننـي بـالكـمت تـردى وبـكـل مـقـدام علــى الأ ومثـقـفٍ مثــل القـنــا أو مـرهـف سـاقت إليـه كـرهوا الفـرار وهـم علـى يـطـوينَ طــيَّ الأتـحمـيَّ وتيـقَّـنـوا أن الـحـيــا ورزيــة للــديـن ليــ تركـت لنـا منهـا الشَّــوى يـا آل أحـمـد والــذيـن ومـنيتـي فـي نـصـرهـم حتـى متـى أنتــم علـى وحقـوقـكـم دون البــريـ وسـروبـكـم مـذعــورة ووليَّـكـم يضـحى ويمـــ يلـوى وقـد خـبـط الظــلا فإذا اشـتكى فـالـى قلـــو قــرمٍ فــلا شـبِــعٌ لـه وكــأنــه متـنـمــراً والـرمـح يفـتـق كـلَّ نجـ تهـمـي نجيـعـاً كاللغـــاِ تـؤســى ولـكـن كـلـهـا حتــى يـعـود الحـقّ يـق ولكــم أتـى مـن فـرجـةٍ يـا صـاحبي فـي يـوم عـا لا تســقِـنـي بـالله فيــ مـا ذاك يومـاً صـيّبــاً وإذا ثـكلـت فـــلا تـزر وتنـحّ فـي يـومِ المصـب ومتـى سمعـت فمــن عـ وتـداوَ مـن حـزنٍ بـقـ لا عطلت تـلك الحـفـــا وسقيـن من وكفِ التحيــ ونفـحن مـن عـبق الجنانِ فلـقـد طـوَين شمـوسـنـا | لـعبت بهـا أيـدي الشـتـاتِ بمـرور هـوج العـاصفـاتِ أل غيـر صـمٍ صـامتـات ت بهـن هـام المـصغـيات ت علـى الرسـوم الماحـلات ت شـبـيهـة بالبـاقـيـات طـرحوا علـى شـط الفـرات ن علــى أكـف الماشـطات بـدهــان ايـدٍ داهـنــات بيــلاً بحـوك الـرامـسـات محـواً بهـطـل المعـصـرات ت تـارة أو مـعــريـات تٌ بيـن صــمٍ يـابـسـات يا والـمـنـايـا جـاريـات ن الحتـف للـقـوم الـسَّـرات ت فـي الـدآدي عـاشـيـات عــريـانَ غــلا مـن أذاةِ ف بـالــعطـايـا بـاخـلات بٍ أو كــروب كارثات ـن هناكَ مفـلول الـشَّـبـاة ضلـوا الطـريـق عـن الهـداة ئب فـي الـفلاة بـلا حـداة كن عـن عيـون سـاهـرات يمحـو القلـوب مـن الـتِـرات تـوقـده الـليـالي بـالـغـداة ظر مـن قـلوب مـرصـدات ت مـن الـسـيوف المغمدات ت من الأمـور الـهـيّـنـات هـنّ نـفـس الـمخـطـئـات فـي البسـيطـة بـالـكـمـاة هـوال مـرهـوب الـشــذاة ة أتـى المـنيـة بـالـقنـاة ردىً « شــفار » المـرهفات « أقتـادِ نُجـبٍ » ناجـيـات لـهـنَّ أجـوازَ الـفــلات ة مـع المـذلَّـة كـالـمـمات ست كالـرَّزايـا المـاضيــات ومضـت بمـا تحـت الشـواة غــداً بحـبُّهـم نـجـاتـي أشـهـى إلـيَّ مـن الحـيـاة صهـوات حُدبٍ شـامـصات ؟ ـة فـي أكـفٍّ عـاصيـات وأديـمـكـم لـلـفـاريـات سي فـي أمـور معـضـلات م عـلـى الليـالـي المقمـرات بٍ لاهـيـات سـاهـيـات إلا بــأرواح الـعــداةِ صـقر ٌ تشـرف مـن عَــلاةِ ـلاءٍ كـأردان الـفـــتـاةِ م علـى شــدوق الـيعمـلاتِ أبـداً يـبــرِّح بـالأســاةِ ظاناً لنــا بعـــد السِـنـات قـد كـان يحسـب غيــر آتِ شــوراء والـحِدِبِ المـواتـي ـه سـوى دمـوعِ البـاكيـات فـأسـمح لنـا بـالصـيبـات إلا ديــار الـثـاكـلاتِ ـةِعـن قلـوبٍ سالـيــاتِ ــويـل للـنسـاء المعـولات ــلبك بـالمـراثي المـحزناتِ ئـر مـن سـلامٍ أو صـلاةِ ـةِ عن وكـيـف السـاريـاتِ أريـجــه بـالـذّاكـيـات وبـدورّنـا فـي المـشـكـلات |