أشهرهم : جابر بن عبدالله الأنصاريّ ، سعيد بن جبير ، أبو خالد الكابُليّ ، إبراهيم بن محمّد بن الحنَفَيّة ، الحسن بن محمّد بن الحنَفَيّة ، فرات بن الأحنف ، أبو حمزة الثُّماليّ ، جابر بن محمّد بن أبي بكر ، طاووس بن كَيْسان ، أبان بن تَغلِب ، .. وآخرون.
شاعره
كثير عَزَّة ، وقيل : الفرزدق أيضاً.
بوّابه
أبو جبلة ، وأبو خالد الكابُليّ ، ويحيى المطعميّ.
إقامته
كانت في المدينة ، فأصبح عليه السّلام فيها مَفزَعاً للمهمّات وملاذاً للناس ، فأفاض عليهم علماً وسخاءً ورحمة.
آثاره
كان وجوده المبارك الشريف كلّه ـ وما يزال ـ آثاراً طيّبة تهدي إلى الخير والسعادة ، إلاّ أنّ الذي حُفظ منها نصوصٌ شريفة صدرت عنه ، منها : رسالة الحقوق ، والصحيفة السجّاديّة.
الحكّام المعاصرون
1. أمير المؤمنين عليه السّلام عليّ بن أبي طالب ( 35 ـ 40 هجريّة).
2. الإمام الحسن المجتبى عليه السّلام ( 40 ـ 41 هجريّة).
3. معاوية بن أبي سفيان ( 35 ـ 60 هجريّة).
4. يزيد بن معاوية ( 60 ـ 64 هجريّة).
5. معاوية بن يزيد (معاوية الثاني) ( 64 ـ 64 هجريّة).. ولم يحكم إلاّ أيّاماً حيث خلع نفسه وتمرّد على بني اُميّة ، وخطب خطبة فضح فيها جدّه معاوية وأباه يزيد ، قيل : وأشار إلى الإمام عليّ بن الحسين عليه السّلام أنّه الخليفة الحقّ.
6. عبدالله بن الزبير بن العَوّام (64 ـ 73 هـ).
7. مروان بن الحكم (64 ـ 65 هـ).
8. عبدالملك بن مروان (65 ـ 86 هـ).
9. الوليد بن عبدالملك (86 ـ 96 هـ).. وفي حكمه كانت شهادة الإمام زين العابدين عليّ بن الحسين عليه السّلام.