تسبيحات العشره (مكتوبة) - ميرزا حسين كاظم
منذ ٨ سنوات٩٢مشاهدهتسبيحات العشره
اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا ، سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَيْءٍ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لَا يُرَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، سُبْحانَ اللَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، سُبْحَانَ اللَّهِ السَّمِيعِ الَّذِي لَيْسَ شَيْءٌ أَسْمَعَ مِنْهُ ، يَسْمَعُ مِنْ فَوْقِ عَرْشِهِ مَا تَحْتَ سَبْعِ أَرَضِينَ ، وَ يَسْمَعُ مَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ ، وَ يَسْمَعُ الْأَنِينَ وَ الشَّكْوَى ، وَ يَسْمَعُ السِّرَّ وَ أَخْفى ، وَ يَسْمَعُ وَسَاوِسَ الصُّدُورِ ، وَ لَا يُصِمُّ سَمْعَهُ صَوْتٌ .
سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا ، سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَيْءٍ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لَا يُرَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، سُبْحانَ اللَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْبَصِيرِ الَّذِي لَيْسَ شَيْءٌ أَبْصَرَ مِنْهُ ، يُبْصِرُ مِنْ فَوْقِ عَرْشِهِ مَا تَحْتَ سَبْعِ أَرَضِينَ ، وَ يُبْصِرُ مَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ ، لا تُدْرِكُهُ الْأَبْصارُ وَ هُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصارَ ، وَ هُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ ، لَا تُغْشِي بَصَرَهُ الظُّلْمَةُ ، وَ لَا يَسْتُرُ مِنْهُ سِتْرٌ ، وَ لَا يُوَارِي مِنْهُ جِدَارٌ ، وَ لَا يَغِيبُ عَنْهُ بَرٌّ وَ لَا بَحْرٌ ، وَ لَا يُكِنُّ مِنْهُ جَبَلٌ مَا فِي أَصْلِهِ ، وَ لَا قَلْبٌ مَا فِيهِ ، وَ لَا جَنْبٌ مَا فِي قَلْبِهِ ، وَ لَا يَسْتَتِرُ مِنْهُ صَغِيرٌ وَ لَا كَبِيرٌ ، وَ لَا يَسْتَخْفِي مِنْهُ صَغِيرٌ لِصِغَرِهِ ، وَ لا يَخْفى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَ لا فِي السَّماءِ ، هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحامِ كَيْفَ يَشاءُ ، لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ .
سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا ، سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَيْءٍ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لَا يُرَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، سُبْحانَ اللَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِي يُنْشِئُ السَّحابَ الثِّقالَ ، وَ يُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَ الْمَلائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ ، وَ يُرْسِلُ الصَّواعِقَ فَيُصِيبُ بِها مَنْ يَشاءُ ، وَ يُرْسِلُ الرِّياحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ ، وَ يُنَزِّلُ الْمَاءَ مِنَ السَّمَاءِ بِكَلِمَتِهِ ، وَ يُنْبِتُ النَّبَاتَ بِقُدْرَتِهِ ، وَ يَسْقُطُ الْوَرَقُ بِعِلْمِهِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِي لَا يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَ لا فِي السَّماءِ ، وَ لا أَصْغَرَ مِنْ ذلِكَ وَ لا أَكْبَرَ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ .
سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا ، سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَيْءٍ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لَا يُرَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، سُبْحانَ اللَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِي يَعْلَمُ ما تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثى وَ ما تَغِيضُ الْأَرْحامُ وَ ما تَزْدادُ ، وَ كُلُّ شَيْءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدارٍ ، عالِمُ الْغَيْبِ وَ الشَّهادَةِ الْكَبِيرُ الْمُتَعالِ ، سَواءٌ مِنْكُمْ مَنْ أَسَرَّ الْقَوْلَ وَ مَنْ جَهَرَ بِهِ ، وَ مَنْ هُوَ مُسْتَخْفٍ بِاللَّيْلِ وَ سارِبٌ بِالنَّهارِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِي يُمِيتُ الْأَحْيَاءَ وَ يُحْيِ الْمَوْتى ، وَ يَعْلَمُ ما تَنْقُصُ الْأَرْضُ مِنْهُمْ ، وَ يُقِرُّ فِي الْأَرْحَامِ مَا يَشَاءُ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى .
سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا ، سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَيْءٍ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لَا يُرَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، سُبْحانَ اللَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، سُبْحَانَ اللَّهِ مالِكَ الْمُلْكِ ، تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشاءُ وَ تَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشاءُ ، وَ تُعِزُّ مَنْ تَشاءُ وَ تُذِلُّ مَنْ تَشاءُ ، بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ، تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهارِ وَ تُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيْلِ ، وَ تُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَ تُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ ، وَ تَرْزُقُ مَنْ تَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ.
سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا ، سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِ وَ النَّوَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَيْءٍ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لَا يُرَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، سُبْحانَ اللَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِي عِنْدَهُ مَفاتِحُ الْغَيْبِ لا يَعْلَمُها إِلَّا هُوَ ، وَ يَعْلَمُ ما فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ ، وَ ما تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُها ، وَ لا حَبَّةٍ فِي ظُلُماتِ الْأَرْضِ ، وَ لا رَطْبٍ وَ لا يابِسٍ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ .
سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا ، سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَيْءٍ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لَا يُرَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، سُبْحانَ اللَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِي لَا يُحْصِي مِدْحَتَهُ الْقَائِلُونَ ، وَ لَا يَجْزِي بِآلَائِهِ الشَّاكِرُونَ الْعَابِدُونَ ، وَ هُوَ كَمَا قَالَ وَ فَوْقَ مَا نَقُولُ ، وَ كَمَا أَثْنَى عَلَى نَفْسِهِ ، وَ لا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِما شاءَ ، وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ ، وَ لا يَؤُدُهُ حِفْظُهُما وَ هُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ .
سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا ، سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَيْءٍ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لَا يُرَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، سُبْحانَ اللَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِي يَعْلَمُ ما يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَ ما يَخْرُجُ مِنْها ، وَ ما يَنْزِلُ مِنَ السَّماءِ وَ ما يَعْرُجُ فِيها ، وَ لَا يَشْغَلُهُ ما يَنْزِلُ مِنَ السَّماءِ وَ ما يَعْرُجُ فِيها ، عَمَّا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَ ما يَخْرُجُ مِنْها ، وَ لَا يَشْغَلُهُ عِلْمُ شَيْءٍ عَنْ عِلْمِ شَيْءٍ ، وَ لَا يَشْغَلُهُ خَلْقُ شَيْءٍ عَنْ خَلْقِ شَيْءٍ ، وَ لَا حِفْظُ شَيْءٍ عَنْ حِفْظِ شَيْءٍ ، وَ لَا يُسَاوِيهِ شَيْءٌ وَ لَا يَعْدِلُهُ شَيْءٌ ، لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ .
سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا ، سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَيْءٍ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لَا يُرَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، سُبْحانَ اللَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، سُبْحَانَ اللَّهِ فاطِرِ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ ، جاعِلِ الْمَلائِكَةِ رُسُلًا أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنى وَ ثُلاثَ وَ رُباعَ ، يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ ما يَشاءُ ، إِنَّ اللَّهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ، ما يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ لَها ، وَ ما يُمْسِكْ فَلا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ ، وَ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ .
سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا ، سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَيْءٍ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لَا يُرَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، سُبْحانَ اللَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِي يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ وَ ما فِي الْأَرْضِ ، ما يَكُونُ مِنْ نَجْوى ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ رابِعُهُمْ ، وَ لا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سادِسُهُمْ ، وَ لا أَدْنى مِنْ ذلِكَ وَ لا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ ما كانُوا ، ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِما عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيامَةِ ، إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيم .
التعلیقات