لإجراء العمليات قم أولاً بتسجيل الدخوللإجراء العمليات قم أولاً بتسجيل الدخول
٢٠٤

ما تيسر من قصار السور - 6 (مكتوبة) - أحمد الشحات لاشين

منذ ٨ سنوات٢٠٤مشاهده
|1

سورة النبإ

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا ﴿٣١ حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا ﴿٣٢ وَكَوَاعِبَ أَتْرَابًا ﴿٣٣ وَكَأْسًا دِهَاقًا ﴿٣٤ لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا كِذَّابًا ﴿٣٥ جَزَاءً مِنْ رَبِّكَ عَطَاءً حِسَابًا ﴿٣٦ رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا الرَّحْمَٰنِ ۖ لَا يَمْلِكُونَ مِنْهُ خِطَابًا ﴿٣٧ يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلَائِكَةُ صَفًّا ۖ لَا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَٰنُ وَقَالَ صَوَابًا ﴿٣٨ ذَٰلِكَ الْيَوْمُ الْحَقُّ ۖ فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَىٰ رَبِّهِ مَآبًا ﴿٣٩ إِنَّا أَنْذَرْنَاكُمْ عَذَابًا قَرِيبًا يَوْمَ يَنْظُرُ الْمَرْءُ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ وَيَقُولُ الْكَافِرُ يَا لَيْتَنِي كُنْتُ تُرَابًا ﴿٤٠

سورة الطارق

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ ﴿١ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ ﴿٢ النَّجْمُ الثَّاقِبُ ﴿٣ إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ ﴿٤ فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ مِمَّ خُلِقَ ﴿٥ خُلِقَ مِنْ مَاءٍ دَافِقٍ ﴿٦ يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ ﴿٧ إِنَّهُ عَلَىٰ رَجْعِهِ لَقَادِرٌ ﴿٨ يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ ﴿٩ فَمَا لَهُ مِنْ قُوَّةٍ وَلَا نَاصِرٍ ﴿١٠ وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الرَّجْعِ ﴿١١ وَالْأَرْضِ ذَاتِ الصَّدْعِ ﴿١٢ إِنَّهُ لَقَوْلٌ فَصْلٌ ﴿١٣ وَمَا هُوَ بِالْهَزْلِ ﴿١٤ إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا ﴿١٥ وَأَكِيدُ كَيْدًا ﴿١٦ فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْدًا ﴿١٧

سورة الأعلى

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى ﴿١ الَّذِي خَلَقَ فَسَوَّىٰ ﴿٢ وَالَّذِي قَدَّرَ فَهَدَىٰ ﴿٣ وَالَّذِي أَخْرَجَ الْمَرْعَىٰ ﴿٤ فَجَعَلَهُ غُثَاءً أَحْوَىٰ ﴿٥ سَنُقْرِئُكَ فَلَا تَنْسَىٰ ﴿٦ إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۚ إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ وَمَا يَخْفَىٰ ﴿٧ وَنُيَسِّرُكَ لِلْيُسْرَىٰ ﴿٨ فَذَكِّرْ إِنْ نَفَعَتِ الذِّكْرَىٰ ﴿٩ سَيَذَّكَّرُ مَنْ يَخْشَىٰ ﴿١٠ وَيَتَجَنَّبُهَا الْأَشْقَى ﴿١١ الَّذِي يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرَىٰ ﴿١٢ ثُمَّ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَىٰ ﴿١٣ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّىٰ ﴿١٤ وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّىٰ ﴿١٥ بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا ﴿١٦ وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ ﴿١٧ إِنَّ هَٰذَا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولَىٰ ﴿١٨ صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَىٰ ﴿١٩

سورة الزلزلة

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

إِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالَهَا ﴿١ وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقَالَهَا ﴿٢ وَقَالَ الْإِنْسَانُ مَا لَهَا ﴿٣ يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا ﴿٤ بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَىٰ لَهَا ﴿٥ يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ ﴿٦ فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ ﴿٧ وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ ﴿٨

سورة العاديات

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا ﴿١ فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا ﴿٢ فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا ﴿٣ فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا ﴿٤ فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا ﴿٥ إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ ﴿٦ وَإِنَّهُ عَلَىٰ ذَٰلِكَ لَشَهِيدٌ ﴿٧ وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ ﴿٨ أَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ ﴿٩ وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ ﴿١٠ إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ ﴿١١

سورة القارعة

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

الْقَارِعَةُ ﴿١ مَا الْقَارِعَةُ ﴿٢ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْقَارِعَةُ ﴿٣ يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ ﴿٤ وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ ﴿٥ فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ ﴿٦ فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ ﴿٧

التعلیقات

اکتب التعلیق...