لإجراء العمليات قم أولاً بتسجيل الدخوللإجراء العمليات قم أولاً بتسجيل الدخول
٣٩٥

ما تيسر من سورتي القمر والرحمن وقصار السور (مكتوبة) - أحمد الشحات لاشين

منذ ٩ سنوات٣٩٥مشاهده
|1

سورة القمر

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ ﴿٥٤ فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ ﴿٥٥

سورة الرحمن

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

الرَّحْمَٰنُ ﴿١ عَلَّمَ الْقُرْآنَ ﴿٢ خَلَقَ الْإِنْسَانَ ﴿٣ عَلَّمَهُ الْبَيَانَ ﴿٤ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ ﴿٥ وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ ﴿٦ وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ ﴿٧ أَلَّا تَطْغَوْا فِي الْمِيزَانِ ﴿٨ وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ وَلَا تُخْسِرُوا الْمِيزَانَ ﴿٩ وَالْأَرْضَ وَضَعَهَا لِلْأَنَامِ ﴿١٠ فِيهَا فَاكِهَةٌ وَالنَّخْلُ ذَاتُ الْأَكْمَامِ ﴿١١ وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ وَالرَّيْحَانُ ﴿١٢ فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ﴿١٣ خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ كَالْفَخَّارِ ﴿١٤ وَخَلَقَ الْجَانَّ مِنْ مَارِجٍ مِنْ نَارٍ ﴿١٥ فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ﴿١٦ رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ ﴿١٧ فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ﴿١٨ مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ ﴿١٩ بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ ﴿٢٠ فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ﴿٢١ يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ ﴿٢٢ فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ﴿٢٣ وَلَهُ الْجَوَارِ الْمُنْشَآتُ فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلَامِ ﴿٢٤ فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ﴿٢٥ كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ ﴿٢٦ وَيَبْقَىٰ وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ ﴿٢٧ فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ﴿٢٨

سورة الشمس

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا ﴿١ وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا ﴿٢ وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا ﴿٣ وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا ﴿٤ وَالسَّمَاءِ وَمَا بَنَاهَا ﴿٥ وَالْأَرْضِ وَمَا طَحَاهَا ﴿٦ وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا ﴿٧ فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا ﴿٨ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا ﴿٩ وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا ﴿١٠ كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا ﴿١١ إِذِ انْبَعَثَ أَشْقَاهَا ﴿١٢ فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا ﴿١٣ فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُمْ بِذَنْبِهِمْ فَسَوَّاهَا ﴿١٤ وَلَا يَخَافُ عُقْبَاهَا ﴿١٥

سورة العاديات

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا ﴿١ فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا ﴿٢ فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا ﴿٣ فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا ﴿٤ فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا ﴿٥ إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ ﴿٦ وَإِنَّهُ عَلَىٰ ذَٰلِكَ لَشَهِيدٌ ﴿٧ وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ ﴿٨ أَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ ﴿٩ وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ ﴿١٠ إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ ﴿١١

سورة القارعة

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

الْقَارِعَةُ ﴿١ مَا الْقَارِعَةُ ﴿٢ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْقَارِعَةُ ﴿٣ يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ ﴿٤ وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ ﴿٥ فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ ﴿٦ فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ ﴿٧ وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ ﴿٨ فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ ﴿٩ وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ ﴿١٠ نَارٌ حَامِيَةٌ ﴿١١

سورة التكاثر

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ ﴿١ حَتَّىٰ زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ ﴿٢ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ ﴿٣ ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ ﴿٤ كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ ﴿٥ لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ ﴿٦ ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ ﴿٧ ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ ﴿٨

التعلیقات

اکتب التعلیق...