لإجراء العمليات قم أولاً بتسجيل الدخوللإجراء العمليات قم أولاً بتسجيل الدخول
٣٧

ما تيسر من قصار السور (مكتوبة) - أحمد سالمان

منذ ٨ سنوات٣٧مشاهده
|1

سورة الحشر

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ ۖ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴿١٨ وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنْسَاهُمْ أَنْفُسَهُمْ ۚ أُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ﴿١٩ لَا يَسْتَوِي أَصْحَابُ النَّارِ وَأَصْحَابُ الْجَنَّةِ ۚ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمُ الْفَائِزُونَ ﴿٢٠ لَوْ أَنْزَلْنَا هَٰذَا الْقُرْآنَ عَلَىٰ جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ۚ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ﴿٢١ هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۖ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ ۖ هُوَ الرَّحْمَٰنُ الرَّحِيمُ ﴿٢٢ هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ ۚ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ ﴿٢٣ هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ ۖ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَىٰ ۚ يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴿٢٤

سورة البلد

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

لَا أُقْسِمُ بِهَٰذَا الْبَلَدِ ﴿١ وَأَنْتَ حِلٌّ بِهَٰذَا الْبَلَدِ ﴿٢ وَوَالِدٍ وَمَا وَلَدَ ﴿٣ لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ ﴿٤ أَيَحْسَبُ أَنْ لَنْ يَقْدِرَ عَلَيْهِ أَحَدٌ ﴿٥ يَقُولُ أَهْلَكْتُ مَالًا لُبَدًا ﴿٦ أَيَحْسَبُ أَنْ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ ﴿٧ أَلَمْ نَجْعَلْ لَهُ عَيْنَيْنِ ﴿٨ وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ ﴿٩ وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ ﴿١٠ فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ ﴿١١ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ ﴿١٢ فَكُّ رَقَبَةٍ ﴿١٣ أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ ﴿١٤ يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ ﴿١٥ أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ ﴿١٦ ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ ﴿١٧ أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ ﴿١٨

سورة الكوثر

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ ﴿١ فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ ﴿٢ إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ ﴿٣

التعلیقات

اکتب التعلیق...