أيها السيف المسلول العاملي ؛ لقد شطرت الشك في قلوبنا إلى نصفين ونصبت عليًّا في قلوبنا خليفة ؛ فأنت أحق للطاعة وحقًّا علينا اتّباعك ؛ فامضي فأنت الرسول بالعلم بشير ونذير
غفر الله لنا وثبتنا على ولاية أميرالمؤمنين عليّ عليه السلام
(نهج علي نهج علي قلادة في عنق كل مؤمن ؛ وكفى بذلك شفيعا)
التعلیقات
٢