لإجراء العمليات قم أولاً بتسجيل الدخوللإجراء العمليات قم أولاً بتسجيل الدخول
١٨٧

ما تيسر من سور الأعلى والغاشية و الضحى و الشرح (مكتوبة) - إبراهيم عبدالفتاح الشعشاعي

منذ ٧ سنوات١٨٧مشاهده
|1

سورة الأعلى

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى ﴿١ الَّذِي خَلَقَ فَسَوَّىٰ ﴿٢ وَالَّذِي قَدَّرَ فَهَدَىٰ ﴿٣ وَالَّذِي أَخْرَجَ الْمَرْعَىٰ ﴿٤ فَجَعَلَهُ غُثَاءً أَحْوَىٰ ﴿٥ سَنُقْرِئُكَ فَلَا تَنْسَىٰ ﴿٦ إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۚ إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ وَمَا يَخْفَىٰ ﴿٧ وَنُيَسِّرُكَ لِلْيُسْرَىٰ ﴿٨ فَذَكِّرْ إِنْ نَفَعَتِ الذِّكْرَىٰ ﴿٩ سَيَذَّكَّرُ مَنْ يَخْشَىٰ ﴿١٠ وَيَتَجَنَّبُهَا الْأَشْقَى ﴿١١ الَّذِي يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرَىٰ ﴿١٢ ثُمَّ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَىٰ ﴿١٣ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّىٰ ﴿١٤ وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّىٰ ﴿١٥ بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا ﴿١٦ وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ ﴿١٧ إِنَّ هَٰذَا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولَىٰ ﴿١٨ صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَىٰ ﴿١٩

سورة الغاشية

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ ﴿١ وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خَاشِعَةٌ ﴿٢ عَامِلَةٌ نَاصِبَةٌ ﴿٣ تَصْلَىٰ نَارًا حَامِيَةً ﴿٤ تُسْقَىٰ مِنْ عَيْنٍ آنِيَةٍ ﴿٥ لَيْسَ لَهُمْ طَعَامٌ إِلَّا مِنْ ضَرِيعٍ ﴿٦ لَا يُسْمِنُ وَلَا يُغْنِي مِنْ جُوعٍ ﴿٧ وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاعِمَةٌ ﴿٨ لِسَعْيِهَا رَاضِيَةٌ ﴿٩ فِي جَنَّةٍ عَالِيَةٍ ﴿١٠ لَا تَسْمَعُ فِيهَا لَاغِيَةً ﴿١١ فِيهَا عَيْنٌ جَارِيَةٌ ﴿١٢ فِيهَا سُرُرٌ مَرْفُوعَةٌ ﴿١٣ وَأَكْوَابٌ مَوْضُوعَةٌ ﴿١٤ وَنَمَارِقُ مَصْفُوفَةٌ ﴿١٥ وَزَرَابِيُّ مَبْثُوثَةٌ ﴿١٦ أَفَلَا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ ﴿١٧ وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ ﴿١٨ وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ ﴿١٩ وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ ﴿٢٠ فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنْتَ مُذَكِّرٌ ﴿٢١ لَسْتَ عَلَيْهِمْ بِمُصَيْطِرٍ ﴿٢٢ إِلَّا مَنْ تَوَلَّىٰ وَكَفَرَ ﴿٢٣ فَيُعَذِّبُهُ اللَّهُ الْعَذَابَ الْأَكْبَرَ ﴿٢٤ إِنَّ إِلَيْنَا إِيَابَهُمْ ﴿٢٥ ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُمْ ﴿٢٦

سورة الضحى

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

وَالضُّحَىٰ ﴿١ وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَىٰ ﴿٢ مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَىٰ ﴿٣ وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولَىٰ ﴿٤ وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ ﴿٥ أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَىٰ ﴿٦ وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَىٰ ﴿٧ وَوَجَدَكَ عَائِلًا فَأَغْنَىٰ ﴿٨ فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ ﴿٩ وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ ﴿١٠ وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ ﴿١١

سورة الإنشراح

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ ﴿١ وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ ﴿٢ الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ ﴿٣ وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ ﴿٤ فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ﴿٥ إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ﴿٦ فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ ﴿٧ وَإِلَىٰ رَبِّكَ فَارْغَبْ ﴿٨

التعلیقات

اکتب التعلیق...