٢٤٢

ما تيسر من سور الحشر والقيامة والبلد

|1
منذ ٧ سنوات٢٤٢مشاهده
null

سورة الحشر

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ ۖ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴿١٨ وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنْسَاهُمْ أَنْفُسَهُمْ ۚ أُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ﴿١٩ لَا يَسْتَوِي أَصْحَابُ النَّارِ وَأَصْحَابُ الْجَنَّةِ ۚ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمُ الْفَائِزُونَ ﴿٢٠ لَوْ أَنْزَلْنَا هَٰذَا الْقُرْآنَ عَلَىٰ جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ۚ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ﴿٢١ هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۖ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ ۖ هُوَ الرَّحْمَٰنُ الرَّحِيمُ ﴿٢٢ هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ ۚ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ ﴿٢٣ هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ ۖ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَىٰ ۚ يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴿٢٤

سورة القيامة

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

لَا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ ﴿١ وَلَا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ ﴿٢ أَيَحْسَبُ الْإِنْسَانُ أَلَّنْ نَجْمَعَ عِظَامَهُ ﴿٣ بَلَىٰ قَادِرِينَ عَلَىٰ أَنْ نُسَوِّيَ بَنَانَهُ ﴿٤ بَلْ يُرِيدُ الْإِنْسَانُ لِيَفْجُرَ أَمَامَهُ ﴿٥ يَسْأَلُ أَيَّانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ ﴿٦ فَإِذَا بَرِقَ الْبَصَرُ ﴿٧ وَخَسَفَ الْقَمَرُ ﴿٨ وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ ﴿٩ يَقُولُ الْإِنْسَانُ يَوْمَئِذٍ أَيْنَ الْمَفَرُّ ﴿١٠ كَلَّا لَا وَزَرَ ﴿١١ إِلَىٰ رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمُسْتَقَرُّ ﴿١٢ يُنَبَّأُ الْإِنْسَانُ يَوْمَئِذٍ بِمَا قَدَّمَ وَأَخَّرَ ﴿١٣ بَلِ الْإِنْسَانُ عَلَىٰ نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ ﴿١٤ وَلَوْ أَلْقَىٰ مَعَاذِيرَهُ ﴿١٥ لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ ﴿١٦ إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ ﴿١٧ فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ ﴿١٨ ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ ﴿١٩ كَلَّا بَلْ تُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ ﴿٢٠ وَتَذَرُونَ الْآخِرَةَ ﴿٢١ وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ ﴿٢٢ إِلَىٰ رَبِّهَا نَاظِرَةٌ ﴿٢٣ وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ بَاسِرَةٌ ﴿٢٤ تَظُنُّ أَنْ يُفْعَلَ بِهَا فَاقِرَةٌ ﴿٢٥ كَلَّا إِذَا بَلَغَتِ التَّرَاقِيَ ﴿٢٦ وَقِيلَ مَنْ ۜ رَاقٍ ﴿٢٧ وَظَنَّ أَنَّهُ الْفِرَاقُ ﴿٢٨ وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ ﴿٢٩ إِلَىٰ رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمَسَاقُ ﴿٣٠ فَلَا صَدَّقَ وَلَا صَلَّىٰ ﴿٣١ وَلَٰكِنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰ ﴿٣٢ ثُمَّ ذَهَبَ إِلَىٰ أَهْلِهِ يَتَمَطَّىٰ ﴿٣٣ أَوْلَىٰ لَكَ فَأَوْلَىٰ ﴿٣٤ ثُمَّ أَوْلَىٰ لَكَ فَأَوْلَىٰ ﴿٣٥ أَيَحْسَبُ الْإِنْسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدًى ﴿٣٦ أَلَمْ يَكُ نُطْفَةً مِنْ مَنِيٍّ يُمْنَىٰ ﴿٣٧ ثُمَّ كَانَ عَلَقَةً فَخَلَقَ فَسَوَّىٰ ﴿٣٨ فَجَعَلَ مِنْهُ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَىٰ ﴿٣٩ أَلَيْسَ ذَٰلِكَ بِقَادِرٍ عَلَىٰ أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتَىٰ ﴿٤٠

سورة الأعلى

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى ﴿١ الَّذِي خَلَقَ فَسَوَّىٰ ﴿٢ وَالَّذِي قَدَّرَ فَهَدَىٰ ﴿٣ وَالَّذِي أَخْرَجَ الْمَرْعَىٰ ﴿٤ فَجَعَلَهُ غُثَاءً أَحْوَىٰ ﴿٥ سَنُقْرِئُكَ فَلَا تَنْسَىٰ ﴿٦ إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۚ إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ وَمَا يَخْفَىٰ ﴿٧ وَنُيَسِّرُكَ لِلْيُسْرَىٰ ﴿٨ فَذَكِّرْ إِنْ نَفَعَتِ الذِّكْرَىٰ ﴿٩ سَيَذَّكَّرُ مَنْ يَخْشَىٰ ﴿١٠ وَيَتَجَنَّبُهَا الْأَشْقَى ﴿١١ الَّذِي يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرَىٰ ﴿١٢ ثُمَّ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَىٰ ﴿١٣ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّىٰ ﴿١٤ وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّىٰ ﴿١٥ بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا ﴿١٦ وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ ﴿١٧ إِنَّ هَٰذَا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولَىٰ ﴿١٨ صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَىٰ ﴿١٩

سورة البلد

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

لَا أُقْسِمُ بِهَٰذَا الْبَلَدِ ﴿١ وَأَنْتَ حِلٌّ بِهَٰذَا الْبَلَدِ ﴿٢ وَوَالِدٍ وَمَا وَلَدَ ﴿٣ لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ ﴿٤ أَيَحْسَبُ أَنْ لَنْ يَقْدِرَ عَلَيْهِ أَحَدٌ ﴿٥ يَقُولُ أَهْلَكْتُ مَالًا لُبَدًا ﴿٦ أَيَحْسَبُ أَنْ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ ﴿٧ أَلَمْ نَجْعَلْ لَهُ عَيْنَيْنِ ﴿٨ وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ ﴿٩ وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ ﴿١٠ فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ ﴿١١ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ ﴿١٢ فَكُّ رَقَبَةٍ ﴿١٣ أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ ﴿١٤ يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ ﴿١٥ أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ ﴿١٦ ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ ﴿١٧ أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ ﴿١٨ وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا هُمْ أَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ ﴿١٩ عَلَيْهِمْ نَارٌ مُؤْصَدَةٌ ﴿٢٠

سورة الشمس

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا ﴿١ وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا ﴿٢ وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا ﴿٣ وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا ﴿٤ وَالسَّمَاءِ وَمَا بَنَاهَا ﴿٥ وَالْأَرْضِ وَمَا طَحَاهَا ﴿٦ وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا ﴿٧ فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا ﴿٨ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا ﴿٩ وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا ﴿١٠ كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا ﴿١١ إِذِ انْبَعَثَ أَشْقَاهَا ﴿١٢ فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا ﴿١٣ فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُمْ بِذَنْبِهِمْ فَسَوَّاهَا ﴿١٤ وَلَا يَخَافُ عُقْبَاهَا ﴿١٥

التعلیقات

اکتب التعلیق...