
ما تيسر من سورة النازعات - 1 (مكتوبة) - الشيخ محمد الليثى
منذ ٦ سنوات١٨٦مشاهدهما تيسر من سورة النازعات
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِمَنْ يَخْشَى ﴿۲۶﴾ أَأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمِ السَّمَاءُ بَنَاهَا ﴿۲۷﴾ رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوَّاهَا ﴿۲۸﴾ وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا ﴿۲۹﴾ وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا ﴿۳۰﴾ أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءَهَا وَمَرْعَاهَا ﴿۳۱﴾ وَالْجِبَالَ أَرْسَاهَا ﴿۳۲﴾ مَتَاعًا لَكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ ﴿۳۳﴾ فَإِذَا جَاءَتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَى ﴿۳۴﴾ يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسَانُ مَا سَعَى ﴿۳۵﴾ وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِمَنْ يَرَى ﴿۳۶﴾ فَأَمَّا مَنْ طَغَى ﴿۳۷﴾ وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا ﴿۳۸﴾ فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى ﴿۳۹﴾ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى ﴿۴۰﴾ فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى ﴿۴۱﴾ يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا ﴿۴۲﴾ فِيمَ أَنْتَ مِنْ ذِكْرَاهَا ﴿۴۳﴾ إِلَى رَبِّكَ مُنْتَهَاهَا ﴿۴۴﴾ إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرُ مَنْ يَخْشَاهَا ﴿۴۵﴾ كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَهَا لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا عَشِيَّةً أَوْ ضُحَاهَا ﴿۴۶﴾
التعلیقات