لإجراء العمليات قم أولاً بتسجيل الدخوللإجراء العمليات قم أولاً بتسجيل الدخول
٣٠٤

دعاء المشلول (مكتوبة) - أباذر الحلواجي

منذ ٥ سنوات٣٠٤مشاهده
|1

دعاء المشلول

الرادود : جواد جمعه

بسم الله الرحمن الرحیم

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ

اللّٰهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ، يَا ذَا الْجَلالِ وَالإِكْرامِ، يَا حَىُّ يَا قَيُّومُ يَا حَىُّ لَاإِلٰهَ إِلّا أَنْتَ، يَا هُوَ يَا مَنْ لَايَعْلَمُ ما هُوَ، وَلَا كَيْفَ هُوَ، وَلَا أَيْنَ هُوَ، وَلَا حَيْثُ هُوَ إِلّا هُوَ، يَا ذَا الْمُلْكِ وَالْمَلَكُوتِ، يَا ذَا الْعِزَّةِ وَالْجَبَرُوتِ، يا مَلِكُ يَا قُدُّوسُ، يَا سَلامُ يَا مُؤْمِنُ يَا مُهَيْمِنُ، يَا عَزِيزُ يَا جَبّارُ يَا مُتَكَبِّرُ، يَا خالِقُ يَا بارِئُ يَا مُصَوِّرُ، يَا مُفِيدُ يَا مُدَبِّرُ، يَا شَدِيدُ يَا مُبْدِئُ، يَا مُعِيدُ يَا مُبِيدُ، يَا وَدُودُ يَا مَحْمُودُ يَا مَعْبُودُ؛ يَا بَعِيدُ يَا قَرِيبُ يَا مُجِيبُ، يَا رَقِيبُ يَا حَسِيبُ، يَا بَدِيعُ يَا رَفِيعُ، يَا مَنِيعُ يَا سَمِيعُ، يَا عَلِيمُ يَا حَلِيمُ يَاكَرِيمُ يَا حَكِيمُ يَا قَدِيمُ، يَا عَلِىُّ يَا عَظِيمُ، يَا حَنَّانُ يَا مَنَّانُ، يَا دَيَّانُ يَا مُسْتَعانُ، يَاجَلِيلُ يَا جَمِيلُ، يَا وَكِيلُ يَا كَفِيلُ، يَا مُقِيلُ يَا مُنِيلُ، يَا نَبِيلُ يَا دَلِيلُ، يَا هادِى يَا بادِى، يَا أَوَّلُ يَا آخِرُ، يَا ظاهِرُ يَا باطِنُ، يَا قائِمُ يَا دائِمُ، يَا عالِمُ يَا حاكِمُ، يَا قاضِى يَا عادِلُ، يَا فاصِلُ يَا واصِلُ، يَا طاهِرُ يَا مُطَهِّرُ، يَا قادِرُ يَا مُقْتَدِرُ، يَا كَبِيرُ يَا مُتَكَبِّرُ، يَا واحِدُ يَا أَحَدُ يَا صَمَدُ، يَا مَنْ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ صاحِبَةٌ وَلَا كانَ مَعَهُ وَزِيرٌ؛ وَلَا اتَّخَذَ مَعَهُ مُشِيراً، وَلَا احْتاجَ إِلىٰ ظَهِيرٍ، وَلَا كانَ مَعَهُ مِنْ إِلٰهٍ غَيْرُهُ لَاإِلٰهَ إِلّا أَنْتَ، فَتَعالَيْتَ عَمَّا يَقُولُ الظَّالِمُونَ عُلُوّاً كَبِيراً، يَا عَلِىُّ يَا شامِخُ يَا باذِخُ، يَا فَتَّاحُ يَا نَفَّاحُ يَا مُرْتاحُ، يَامُفَرِّجُ يَاناصِرُ يَامُنْتَصِرُ يَامُدْرِكُ يَامُهْلِكُ يَامُنْتَقِمُ، يَاباعِثُ يَاوارِثُ، يَاطالِبُ يَاغالِبُ، يَامَنْ لَايَفُوتُهُ هارِبٌ، يَاتَوَّابُ يَاأَوَّابُ يَاوَهَّابُ، يَامُسَبِّبَ الْأَسْبابِ، يَامُفَتِّحَ الْأَبْوابِ، يَامَنْ حَيْثُ ما دُعِىَ أَجابَ، يَاطَهُورُ يَاشَكُورُ، يَاعَفُوُّ يَاغَفُورُ، يَانُورَ النُّورِ، يَامُدَبِّرَ الْأُمُورِ؛ يَالَطِيفُ يَاخَبِيرُ، يَامُجِيرُ يَامُنِيرُ، يَابَصِيرُ يَاظَهِيرُ يَاكَبِيرُ، يَاوِتْرُ يَافَرْدُ، يَاأَبَدُ يَاسَنَدُ يَاصَمَدُ، يَاكافِى يَاشافِى، يَاوافِى يَامُعافِى، يَامُحْسِنُ يَامُجْمِلُ، يَامُنْعِمُ يَامُفْضِلُ، يَامُتَكَرِّمُ يَامُتَفَرِّدُ، يَامَنْ عَلا فَقَهَرَ، يَامَنْ مَلَكَ فَقَدَرَ، يَا مَنْ بَطَنَ فَخَبَرَ، يَا مَنْ عُبِدَ فَشَكَرَ، يَا مَنْ عُصِىَ فَغَفَرَ، يَا مَنْ لَاتَحْوِيهِ الْفِكَرُ، وَلَا يُدْرِكُهُ بَصَرٌ، وَلَا يَخْفىٰ عَلَيْهِ أَثَرٌ، يَا رازِقَ الْبَشَرِ، يَا مُقَدِّرَ كُلِّ قَدَرٍ؛ يَا عالِىَ الْمَكانِ، يَا شَدِيدَ الْأَرْكانِ، يَا مُبَدِّلَ الزَّمانِ، يَا قابِلَ الْقُرْبانِ، يَا ذَا الْمَنِّ وَالْإِحْسانِ، يَا ذَا الْعِزَّةِ وَالسُّلْطانِ، يَا رَحِيمُ يَا رَحْمٰنُ، يَا مَنْ هُوَ كُلَّ يَوْمٍ فِى شَأْنٍ، يَا مَنْ لَايَشْغَلُهُ شَأْنٌ عَنْ شَأْنٍ، يَا عَظِيمَ الشَّأْنِ، يَا مَنْ هُوَ بِكُلِّ مَكانٍ، يَا سامِعَ الْأَصْواتِ، يَا مُجِيبَ الدَّعَواتِ، يَا مُنْجِحَ الطَّلِباتِ، يَا قاضِىَ الْحاجاتِ، يَا مُنْزِلَ الْبَرَكاتِ، يَا راحِمَ الْعَبَراتِ، يَا مُقِيلَ الْعَثَراتِ، يَا كاشِفَ الْكُرُباتِ، يَا وَلِىَّ الْحَسَناتِ، يَا رافِعَ الدَّرَجاتِ؛ يَا مُؤْتِىَ السُّؤْلاتِ، يَا مُحْيِىَ الْأَمْواتِ، يَا جامِعَ الشَّتاتِ، يَا مُطَّلِعاً عَلَى النِّيَّاتِ، يَا رادَّ ما قَدْ فاتَ، يَا مَنْ لَاتَشْتَبِهُ عَلَيْهِ الْأَصْواتُ، يَا مَنْ لَاتُضْجِرُهُ الْمَسْأَلاتُ، وَلَا تَغْشاهُ الظُّلُماتُ، يَا نُورَ الْأَرْضِ وَالسَّماواتِ، يَا سابِغَ النِّعَمِ، يَا دافِعَ النِّقَمِ، يَا بارِئَ النَّسَمِ، يَا جامِعَ الْأُمَمِ، يَا شافِىَ السَّقَمِ، يَا خالِقَ النُّورِ وَالظُّلَمِ، يَا ذَا الْجُودِ وَالْكَرَمِ، يَا مَنْ لَا يَطَأُ عَرْشَهُ قَدَمٌ، يَاأَجْوَدَ الْأَجْوَدِينَ، يَاأَكْرَمَ الْأَكْرَمِينَ، يَاأَسْمَعَ السَّامِعِينَ، يَاأَبْصَرَ النَّاظِرِينَ، يَاجارَ الْمُسْتَجِيرِينَ؛ يَاأَمانَ الْخائِفِينَ، يَاظَهْرَ اللَّاجِينَ، يَاوَلِىَّ الْمُؤْمِنِينَ، يَاغِياثَ الْمُسْتَغِيثِينَ، يَاغايَةَ الطَّالِبِينَ، يَاصاحِبَ كُلِّ غَرِيبٍ، يَامُونِسَ كُلِّ وَحِيدٍ، يَامَلْجَأَ كُلِّ طَرِيدٍ، يَامَأْوىٰ كُلِّ شَرِيدٍ، يَاحافِظَ كُلِّ ضَّالَّةٍ، يَاراحِمَ الشَّيْخِ الْكَبِيرِ، يَارازِقَ الطِّفْلِ الصَّغِيرِ، يَاجَابِرَ الْعَظْمِ الْكَسِيرِ، يَافَاكَّ كُلِّ أَسِيرٍ، يَامُغْنِىَ الْبَائِسِ الْفَقِيرِ، يَاعِصْمَةَ الْخائِفِ الْمُسْتَجِيرِ، يَا مَنْ لَهُ التَّدْبِيرُ وَالتَّقْدِيرُ، يَا مَنِ الْعَسِيرُ عَلَيْهِ سَهْلٌ يَسِيرٌ، يَا مَنْ لَايَحْتاجُ إِلىٰ تَفْسِيرٍ؛ يَا مَنْ هُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍ قدِيرٌ، يَا مَنْ هُوَ بِكُلِّ شَىْءٍ خَبِيرٌ، يَا مَنْ هُوَ بِكُلِّ شَىْءٍ بَصِيرٌ، يَا مُرْسِلَ الرِّياحِ، يَافَالِقَ الْإِصْباحِ، يَا بَاعِثَ الْأَرْواحِ، يَاذَا الْجُودِ وَالسَّماحِ، يَا مَنْ بِيَدِهِ كُلُّ مِفْتاحٍ، يَا سَامِعَ كُلِّ صَوْتٍ، يَاسَابِقَ كُلِّ فَوْتٍ، يَا مُحْيِىَ كُلِّ نَفْسٍ بَعْدَ الْمَوْتِ، يَا عُدَّتِى فِى شِدَّتِى، يَاحافِظِى فِى غُرْبَتِى، يَا مُونِسِى فِى وَحْدَتِى، يَا وَلِيِّى فِى نِعْمَتِى، يَاكَهْفِى حِينَ تُعْيِينِى الْمَذَاهِبُ، وَتُسَلِّمُنِى الْأَقارِبُ، وَيَخْذُلُنِى كُلُّ صَاحِبٍ، يَا عِمَادَ مَنْ لَا عِمادَ لَهُ؛ يَا سَنَدَ مَنْ لَاسَنَدَ لَهُ، يَا ذُخْرَ مَنْ لَاذُخْرَ لَهُ، يَاحِرْزَ مَنْ لَاحِرْزَ لَهُ، يَا كَهْفَ مَنْ لَاكَهْفَ لَهُ، يَا كَنْزَ مَنْ لَاكَنْزَ لَهُ، يَا رُكْنَ مَنْ لَارُكْنَ لَهُ، يَا غِياثَ مَنْ لَاغِياثَ لَهُ، يَا جَارَ مَنْ لَاجَارَ لَهُ، يَا جَارِىَ اللَّصِيقَ، يَا رُكْنِىَ الْوَثِيقَ، يَاإِلٰهِى بِالتَّحْقِيقِ، يَارَبَّ الْبَيْتِ الْعَتِيقِ، يَا شَفِيقُ يا رَفِيقُ، فُكَّنِى مِنْ حَلَقِ الْمَضِيقِ، وَاصْرِفْ عَنِّى كُلَّ هَمٍّ وَغَمٍّ وَضِيقٍ، وَاكْفِنِى شَرَّ مَا لَاأُطِيقُ، وَأَعِنِّى عَلَىٰ ما أُطِيقُ، يَا رَادَّ يُوسُفَ عَلَىٰ يَعْقُوبَ، يَا كاشِفَ ضُرِّ أَيُّوبَ، يَاغافِرَ ذَنْبِ داوُدَ، يَا رافِعَ عِيسَىٰ بْنِ مَرْيَمَ وَمُنْجِيَهُ مِنْ أَيْدِى الْيَهُودِ، يَامُجِيبَ نِداءِ يُونُسَ فِى الظُّلُماتِ، يَا مُصْطَفِىَ مُوسىٰ بِالْكَلِماتِ؛ يَا مَنْ غَفَرَ لاِدَمَ خَطِيئَتَهُ، وَرَفَعَ إِدْرِيسَ مَكَاناً عَلِيّاً بِرَحْمَتِهِ، يَا مَنْ نَجَّىٰ نُوحاً مِنَ الْغَرَقِ، يَا مَنْ أَهْلَكَ عاداً الْأُولىٰ وَثَمُودَ فَما أَبْقَىٰ، وَقَوْمَ نُوحٍ مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ كَانُوا هُمْ أَظْلَمَ وَأَطْغَىٰ، وَالْمُؤْتَفِكَةَ أَهْوَىٰ، يَا مَنْ دَمَّرَ عَلىٰ قَوْمِ لُوطٍ، وَدَمْدَمَ عَلىٰ قَوْمِ شُعَيْبٍ، يَا مَنِ اتَّخَذَ إِبْراهِيمَ خَلِيلاً، يَا مَنِ اتَّخَذَ مُوسىٰ كَلِيماً، وَاتَّخَذَ مُحَمَّداً صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَعَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ حَبِيباً، يَا مُؤْتِىَ لُقْمانَ الْحِكْمَةَ، وَالْواهِبَ لِسُلَيْمانَ مُلْكاً لَايَنْبَغِى لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ، يَا مَنْ نَصَرَ ذَا الْقَرْنَيْنِ عَلَى الْمُلُوكِ الْجَبابِرَةِ، يَا مَنْ أَعْطَى الْخِضْرَ الْحَياةَ، وَرَدَّ لِيُوشَعَ بْنِ نُونٍ الشَّمْسَ بَعْدَ غُرُوبِها؛ ایيَا مَنْ رَبَطَ عَلىٰ قَلْبِ أُمِّ مُوسىٰ، وَأَحْصَنَ فَرْجَ مَرْيَمَ ابْنَةِ عِمْرانَ، يا مَنْ حَصَّنَ يَحْيَى بْنَ زَكَرِيَّا مِنَ الذَّنْبِ، وَسَكَّنَ عَنْ مُوسَى الْغَضَبَ، يَا مَنْ بَشَّرَ زَكَرِيَّا بِيَحْيىٰ، يَا مَنْ فَدَىٰ إِسْماعِيلَ مِنَ الذَّبْحِ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ، يَا مَنْ قَبِلَ قُرْبانَ هابِيلَ، وَجَعَلَ اللَّعْنَةَ عَلىٰ قابِيلَ، يَا هازِمَ الْأَحْزابِ لِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، صَلِّ عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعَلىٰ جَمِيعِ الْمُرْسَلِينَ وَمَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبِينَ وَأَهْلِ طَاعَتِكَ أَجْمَعِينَ، وَأَسْأَلُكَ بِكُلِّ مَسْأَلَةٍ سَأَلَكَ بِها أَحَدٌ مِمَّنْ رَضِيتَ عَنْهُ، فَحَتَمْتَ لَهُ عَلَى الْإِجابَةِ، يَا اللّٰهُ يَا اللّٰهُ يَا اللّٰهُ، يَا رَحْمٰنُ يَا رَحْمٰنُ يَا رَحْمٰنُ، يا رَحِيمُ يَا رَحِيمُ يَا رَحِيمُ؛ يَا ذَا الْجَلالِ وَالْإِكْرامِ، يَا ذَا الْجَلالِ وَالْإِكْرامِ، يَا ذَا الْجَلالِ وَالْإِكْرامِ، بِهِ بِهِ بِهِ بِهِ بِهِ بِهِ بِهِ، أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ، أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِى شَىْءٍ مِنْ كُتُبِكَ، أَوِ اسْتَأَثَرْتَ بِهِ فِى عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ، وَبِمَعاقِدِ الْعِزِّ مِنْ عَرْشِكَ، وَبِمُنْتَهَى الرَّحْمَةِ مِنْ كِتابِكَ وَبِما ﴿لَوْ أَنَّ مٰا فِي الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلاٰمٌ وَ الْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مٰا نَفِدَتْ كَلِمٰاتُ اللّٰهِ إِنَّ اللّٰهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ، وَأَسْأَلُكَ بِأَسْمائِكَ الْحُسْنَى الَّتِى نَعَتَّها فِى كِتابِكَ فَقُلْتَ: ﴿وَ لِلّٰهِ الْأَسْمٰاءُ الْحُسْنىٰ فَادْعُوهُ بِهٰا وَقُلْتَ: ﴿اُدْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ، وَقُلْتَ: ﴿وَ إِذٰا سَأَلَكَ عِبٰادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدّٰاعِ إِذٰا دَعٰانِ، وَقُلْتَ: ﴿يٰا عِبٰادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلىٰ أَنْفُسِهِمْ لاٰ تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللّٰهِ إِنَّ اللّٰهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَ أَنَا أَسْأَلُكَ يَا إِلٰهِى، وَ أَدْعُوكَ يَا رَبِّ، وَ أَرْجُوكَ يَا سَيِّدِى، وَأَطْمَعُ فِى إِجابَتِى يَامَولاىَ كَما وَعَدْتَنِى وَقَدْ دَعَوْتُكَ كَما أَمَرْتَنِى، فَافْعَلْ بِى ما أَنْتَ أَهْلُهُ يَاكَرِيمُ، وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعالَمِينَ، وَصَلَّى اللّٰهُ عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ أَجْمَعِينَ.

دعاء المشلول المکتوبه

التعلیقات

اکتب التعلیق...