زيارة الإمام الحسين (ع) فی لیلة القدر (مكتوبة) - جمعه حامد
منذ ٣ سنوات٤٥١مشاهدهبسم الله الرحمن الرحیم
اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
السَّلاَمُ عَلَیک یا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلاَمُ عَلَیک یا ابْنَ أَمِیرِالْمُؤْمِنِینَ السَّلاَمُ عَلَیک یا ابْنَ الصِّدِّیقَةِ الطَّاهِرَةِ فَاطِمَةَ سَیدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِینَ السَّلاَمُ عَلَیک یا مَوْلاَی یا أَبَا عَبْدِاللَّهِ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَکاتُهُ أَشْهَدُ أَنَّک قَدْ أَقَمْتَ الصَّلاَةَ وَ آتَیتَ الزَّکاةَ وَ أَمَرْتَ بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهَیتَ عَنِ الْمُنْکرِ وَ تَلَوْتَ الْکتَابَ حَقَّ تِلاَوَتِهِ وَ جَاهَدْتَ فِی اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ وَ صَبَرْتَ عَلَى الْأَذَى فِی جَنْبِهِ مُحْتَسِباً حَتَّى أَتَاک الْیقِینُ أَشْهَدُ أَنَّ الَّذِینَ خَالَفُوک وَ حَارَبُوک وَ الَّذِینَ خَذَلُوک وَ الَّذِینَ قَتَلُوک مَلْعُونُونَ عَلَى لِسَانِ النَّبِی الْأُمِّی وَ قَدْ خَابَ مَنِ افْتَرَى لَعَنَ اللَّهُ الظَّالِمِینَ لَکمْ مِنَ الْأَوَّلِینَ وَالْآخِرِینَ وَ ضَاعَفَ عَلَیهِمُ الْعَذَابَ الْأَلِیمَ أَتَیتُک یا مَوْلاَی یا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ زَائِراً عَارِفاً بِحَقِّک مُوَالِیاً لِأَوْلِیائِک مُعَادِیاً لِأَعْدَائِک مُسْتَبْصِراً بِالْهُدَى الَّذِی أَنْتَ عَلَیهِ عَارِفاً بِضَلاَلَةِ مَنْ خَالَفَک فَاشْفَعْ لِی عِنْدَ رَبِّک السَّلاَمُ عَلَیک یا حُجَّةَ اللَّهِ فِی أَرْضِهِ وَ سَمَائِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَى رُوحِک الطَّیبِ وَ جَسَدِک الطَّاهِرِ وَ عَلَیک السَّلاَمُ یا مَوْلاَی وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَکاتُهُ السَّلاَمُ عَلَیک یا مَوْلاَی وَ ابْنَ مَوْلاَی وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَکاتُهُ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ ظَلَمَک وَ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ قَتَلَک وَ ضَاعَفَ عَلَیهِمُ الْعَذَابَ الْأَلِیمَ
السَّلاَمُ عَلَیکمْ أَیهَا الصِّدِّیقُونَ السَّلاَمُ عَلَیکمْ أَیهَا الشُّهَدَاءُ الصَّابِرُونَ أَشْهَدُ أَنَّکمْ جَاهَدْتُمْ فِی سَبِیلِ اللَّهِ وَ صَبَرْتُمْ عَلَى الْأَذَى فِی جَنْبِ اللَّهِ وَ نَصَحْتُمْ لِلَّهِ وَ لِرَسُولِهِ حَتَّى أَتَاکمُ الْیقِینُ أَشْهَدُ أَنَّکمْ أَحْیاءٌ عِنْدَ رَبِّکمْ تُرْزَقُونَ فَجَزَاکمُ اللَّهُ عَنِ الْإِسْلاَمِ وَ أَهْلِهِ أَفْضَلَ جَزَاءِ الْمُحْسِنِینَ وَ جَمَعَ بَینَنَا وَ بَینَکمْ فِی مَحَلِّ النَّعِیمِ السَّلاَمُ عَلَیک یا ابْنَ أَمِیرِالْمُؤْمِنِینَ السَّلاَمُ عَلَیک أَیهَا الْعَبْدُ الصَّالِحُ الْمُطِیعُ لِلَّهِ وَ لِرَسُولِهِ أَشْهَدُ أَنَّک قَدْ (جَاهَدْتَ وَ) نَصَحْتَ وَ صَبَرْتَ حَتَّى أَتَاک الْیقِینُ لَعَنَ اللَّهُ الظَّالِمِینَ لَکمْ مِنَ الْأَوَّلِینَ وَ الْآخِرِینَ وَ أَلْحَقَهُمْ بِدَرْک الْجَحِیمِ
زیارت الامام الحسین (ع) فی لیله القدر المکتوبه
التعلیقات