
زیارة أبو طالب بن عبد المطلب (مكتوبة) - أباذر الحلواجي
منذ سنتين٥٢٧مشاهده|1
زیارة أبو طالب بن عبد المطلب مكتوبة
الرادود أباذر الحلواجي
اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدَ الْبَطْحَآءِ وَابْنَ رَئِيْسِهَا اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ الْكَعْبَةِ بَعْدَ تَاْسِيْسِهَا اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا كَافِلَ رَسُوْلِ اللهِ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا حَافِظَ دِيْنِ اللهِ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا عَمَّ الْمُصْطَف?ى اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا اَبَا الْمُرْتَض?ى اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا وَالِدَ الْاَئِمَّةِ الْهُد?ى كَفَاكَ بِمَا اَوْلاَكَ اللهُ شَرَفًا وَّ نَسَبًا وَّ حَسْبُكَ بِمَا اَعْطَاكَ اللهُ عِزًّا وَّ حَسَبًا اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا شَرَفَ الْوُجُوْدِ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا وَ لِىَّ الْمَعْبُوْدِ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا حَارِسَ النَّبِىِّ الْمَوْعُوْدِ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا مَنْ رُزِقَ وَلَدٌ هُوَ خَيْرُ مَوْلُوْدٍ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا مَنْ خُصِّصَ بِالْوَلَدِ الزَّكِىِّ الطَّاهِرِ الْمُطَهَّرِ الْعَلِىٍّ اشْتُقَّ اسْمُهُ مِنَ الْعَلِىِّ هَنِيْئًا لَّكَ ثُمَّ هَنِيْئًا لَّكَ مِنْ وَّلَدٍ هُوَ الْمُرْتَض?ى مِنْ رَسُوْلٍ وَّ اَخُ الرَّسُوْلِ وَ زَوْجُ الْبَتُوْلِ وَ سَيْفُ اللهِ الْمَسْلُوْلُ هَنِيْئًا لَّكَ ثُمَّ هَنِيْئًا لَّكَ مِنْ وَّلَدٍ هُوَ مِنْ مُّحَمَّدٍ الْمُصْطَف?ى بِمَنْزِلَةِ هَارُوْنَ مِنْ مُوْس?ى هَنِيْئًا لَّكَ مِنْ وَّلَدٍ هُوَ شَرِيْكُ النُّبُوَّةِ وَ الْمَخْصُوْصُ بِا لْاُخُوَّةِ وَ كَاشِفُ الْغُمَّةِ وَ اِمَامُ الْاُمَّةِ وَ اَبُوْ الْاَئِمَّةِ هَنِيْئًا لَّكَ مِنْ وَّ لَدٍ هُوَ قَسِيْمُ الْجَنَّةِ وَ النَّارِ وَ نِعْمَةُ اللهِ عَلَى الْاَبْرَارِ وَ نَقِمَةُ اللهِ عَلَى الْفُجَّارِ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ وَ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنَ وَ رَحْمَةُ اللهِ وَ بَرَكَاتُهُ
التعلیقات