زیارة اسماعیل ابن الإمام الصادق (مكتوبة) - أباذر الحلواجي
منذ سنة٢٤٠مشاهده|1
زیارة اسماعیل ابن الإمام الصادق مكتوبة
الرادود أباذر الحلواجي
اَلسَّلامُ عَلى جَدِّكَ المُصْطَفى، اَلسَّلامُ عَلى أَبيكَ المُرتَضَى الرِّضا، اَلسَّلامُ عَلى السَيِّدَيْنِ الحَسَنِ وَالحُسَيْنِ، اَلسَّلامُ عَلى خَدِيجَةَ اُمِّ المُؤْمِنينَ اُمِّ سَيِّدَةِ نِساءِ الْعَالَمِينَ، اَلسَّلامُ عَلى فاطِمَةَ اُمِّ الاَْئِمَّةِ الطاهِرِينَ، اَلسَّلامُ عَلى النُّفُوسِ الفْاخِرَةِ، بُحُورِ العُلُومِ الزاخِرَةِ، شُفَعائي فِي الاَخِرَةِ، وَاَوْلِيائي عِنْدَ عَوْدِ الرُّوحِ اِلَى العِظامِ النَّخِرَةِ، اَئِمَّةِ الخَلْقِ وَوُلاةِ الحَقِّ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيَّهُا الشَّخْصُ الشَّرِيفُ، إِسْماعِيلُ بنُ مَوْلانا جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّد الصّادِقِ الطّاهِرِ الكَرِيمِ، اَشْهَدُ اَنْ لا إلـهَ إلاَّ الله، وَاَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَمُصْطَفيهُ، وَاَنَّ عَلِيّاً وَلِيُّهُ وَمُجْتَبيهُ، وَاَنَّ الاِمامَةَ فِي وُلْدِهِ اِلى يَوْمِ الدِّيِنِ، نَعْلَمُ ذلِكَ عِلْمَ اليَقِينِ، وَنَحْنُ لِذلِكَ مُعْتَقِدُونَ، وَفِي نَصْرِهِمْ مُجْتَهِدُونَ
التعلیقات