
تعقيب صلاة العصر (مكتوبة) - أباذر الحلواجي
منذ سنتين٣٤٠مشاهده|1
تعقيب صلاة العصر مكتوبة
الرادود أباذر الحلواجي
بِاللهِ اعْتَصَمْتُ وَبِاللهِ اَثِقُ وَعَلَى اللهِ اَتَوَكَّلُ ثمّ تقول: اَللّـهُمَّ اِنْ عَظُمَتْ ذُنُوبي فَأَنْتَ اَعْظَمُ وَاِنْ كَبُرَ تَفْريطي فأَنْتَ اَكْبَرُ وَاِنْ دامَ بُخْلي فَأنْتَ اَجْوَدُ اَللّـهُمَّ اغْفِرْ لي عَظيمَ ذُنُوبي بِعَظيمِ عَفْوِكَ وَكَثيرَ تَفْريطي بِظاهِرِ كَرَمِكَ وَاقْمَعْ بُخْلى بِفَضْلِ جُودِكَ اَللّـهُمَّ ما بِنا مِنْ نِعْمَة فَمِنْكَ لا اِلـهَ اِلاّ اَنْتَ اَسْتَغْفِرُكَ وَاَتُوبُ اِلَيْكَ .
التعلیقات