موسى بن جعفر (مكتوبة) - باسم الكربلائي
منذ ١٠ أشهر١٧٧مشاهده|1
لطمية موسى بن جعفر مكتوبة
الرادود باسم الكربلائي
لـلـسـجـن يحجبه ولاالسجانُ نـار الـكـلـيـم ونورهصنوانُ
مـوسـى ابن مدرسة الخليقةجعفر نـائـت بـشـكر صنيعهالأزمانُ
هـذا هـو الـنبراس شع ومنله صـلـى الـظلام وصلت القضبانُ
مـوسـى ابن مدرسة الخليقةجعفر نـائـت بـشـكر صنيعهالأزمانُ
هـذا هـو الـنبراس شع ومنله صـلـى الـظلام وصلت القضبانُ
مـن قـبـل ايجاد الوجود ولميزل نـوراً بـه يـتـوضـؤالـقرآنُ
ازكـي الأنـامـل واسـخاهايداً بـحـر وراحـت كـفـيه طوفانُ
وذرت بـحـضـرته المعاجز للورى وعـلـى يـديـه تـلألأ البرهانُ
سـل عـنـه من اعيه الأساةبيديه وسـل الـذي ضاقت بهالأوطانُ
مـلـك تـزاحـمـت الملوك ببابه وهـوت عـلـى اعـتابهالتيجانُ
ازكـي الأنـامـل واسـخاهايداً بـحـر وراحـت كـفـيه طوفانُ
وذرت بـحـضـرته المعاجز للورى وعـلـى يـديـه تـلألأ البرهانُ
سـل عـنـه من اعيه الأساةبيديه وسـل الـذي ضاقت بهالأوطانُ
مـلـك تـزاحـمـت الملوك ببابه وهـوت عـلـى اعـتابهالتيجانُ
يـاكـاظـم لـلـغيض آيةحلمه لـلـواهـبـيـن مـحـجة وبيانُ
يـاواهـب الأحـرار ايبـصيرة يـوم الـنـزال إذا الـتقى الأقرانُ
يـاواهـب الأحـرار ايبـصيرة يـوم الـنـزال إذا الـتقى الأقرانُ
عـلـمـت اجـيال عقيدةثورة مـن عـنـدهـا يـتعلم البركانُ
فإذا القيود على على يديكمشاعل ورؤى بـهـا يـتـحـرر الأنسانُ
يـاراهـب لـبني العلا منهاشم بـك فـاخـرة اهل السماعدنانُ
يـازاهـد والـمـلـك طوع بنانه وعـلـى شفاهك يسجدالأحسانُ
يـاقـبـلة العباد راح علىالمدى مـتـوشـحـاً بـردائكالإيمانُ
فإذا القيود على على يديكمشاعل ورؤى بـهـا يـتـحـرر الأنسانُ
يـاراهـب لـبني العلا منهاشم بـك فـاخـرة اهل السماعدنانُ
يـازاهـد والـمـلـك طوع بنانه وعـلـى شفاهك يسجدالأحسانُ
يـاقـبـلة العباد راح علىالمدى مـتـوشـحـاً بـردائكالإيمانُ
وفـره الـذي يـسعى اليكبحاجة والـجـاه عـنـدك كـلهوشانُ
تلك السلاسل حول جيدك احكمت هـي حـكـمـة يـعنو لها لقمانُ
تلك السلاسل حول جيدك احكمت هـي حـكـمـة يـعنو لها لقمانُ
قـوضـة عرش اللا رشيد فلميعد يـحـويـه لا قـصـر ولاإيوانُ
اودى بـه كـأبـيه ضمنتواهم ان الـمـعـالـي خـمـرة وقيانُ
فـإذا بـه لـحـد يـضـم مخازياً جـسـداً عـليه تصارعالديدانُ
وإذا لـقـبـتـك الكواكبدونها وإذا ثـراك الـروحوالـريـحانُ
الـيـوم احـشاء الوديعةودعت وتـصـدعـت من مكة الأركانُ
اودى بـه كـأبـيه ضمنتواهم ان الـمـعـالـي خـمـرة وقيانُ
فـإذا بـه لـحـد يـضـم مخازياً جـسـداً عـليه تصارعالديدانُ
وإذا لـقـبـتـك الكواكبدونها وإذا ثـراك الـروحوالـريـحانُ
الـيـوم احـشاء الوديعةودعت وتـصـدعـت من مكة الأركانُ
هـارون مـزق مـهـجـةلمحمد ومـخـالـب اهـدا لـه مـروانُ
يـاظـلـمة التاريخ كم متلفعبك وهـو فـي عـيـن الـنهار جبانُ
يـاظـلـمة التاريخ كم متلفعبك وهـو فـي عـيـن الـنهار جبانُ
يـاصـاحـب الـعلم اليقينتحية مـن عـرشـه ازجـى لك الرحمنُ
فـوحـق مدمعك الغزيروسجدة فـيـهـا جـبـين المنتهىيزدانُ
وبـساقك المرضوض والعرشالذي حـلـقـوا الـقيود لساقهعنوانُ
مـااشـرقـت لولاك اقمارالهدى يـومـاً واسـمـع لـلصلاة اذانُ
يـامـحـصناً يكثوا بكفيكالندى يـاكـوثـراً يـصـبو لهالضمآنُ
فـوحـق مدمعك الغزيروسجدة فـيـهـا جـبـين المنتهىيزدانُ
وبـساقك المرضوض والعرشالذي حـلـقـوا الـقيود لساقهعنوانُ
مـااشـرقـت لولاك اقمارالهدى يـومـاً واسـمـع لـلصلاة اذانُ
يـامـحـصناً يكثوا بكفيكالندى يـاكـوثـراً يـصـبو لهالضمآنُ
يـاسـلسبيل الله سال علىالحجى فـإذا بـقـفـراء الـعقولجنانُ
لـولـم تـكن باب الحوائج ماسعى قـصـداً واصـبـح بابهاالحرمانُ
لـولـم تـكن باب الحوائج ماسعى قـصـداً واصـبـح بابهاالحرمانُ
للشاعر : الأديب الحاج مهدي جناح الكاظمي
التعلیقات