للنبي محروقه باب (مكتوبة) - باسم الكربلائي
منذ ١٠ أشهر١٥٠مشاهده|1
لطمية للنبي محروقه باب مكتوبة
الرادود باسم الكربلائي
للنبي محروقة باب...و الحجاب ابلا حجاب
و اليشك ابهالكلام...يعني بعيونه ضباب
يالتشك بهالمصاب امنين أجيبن لك ضمير
حته تنظر للأمور و انت منصف مو أجير
هية فكرت انقلاب و ابتدت من الغدير
و الخلاصة ابهالحديث ما رضوا حيدر أمير
نفذوها ابلا وقار...جهراً و ظهر النهار
حللوا كل الحرام...هذا أكبر انقلاب
عادت الصاحب يصير الصاحبه عين و ستار
صاحبه لمن يغيب يحمي أهله و يحمي دار
مو يسبه من يموت و لا يوج ببيته نار
صاحب اليقتل جنين يا خلق عالصحبة عار
و الكسر ضلع البتول...اعتذاره مو قبول
حته لو ردت سلام...ما تمر ابلا عقاب
نفترض ما كو اعتداء و لا هجوم اعله البتول
اثمنطعش عام و تموت ابيا سبب ماتت نقول
لو صدق ما كو اختلاف تندفن يم الرسول
سر قبرها بيه سؤال انوجه لصحاب العقول
بت رسول الله الحبيب...تستغيث و لا مُجيب
تندفن ليش بظلام...بس علي ايهيل التراب
لا تقول الماضي مات خلي نرجع من جديد
من تشوف التالي طاح العله بالأول أكيد
لوله ما يحرق له باب ما حرق خيمة يزيد
كلشي يرجع للأساس و العبيد اتظل عبيد
ما نسامح مستحيل...احنه أصحاب الدليل
الما قبل حيدر إمام...علته بالانتساب
لا تحاول ما يفيد انكشف هذا الغطاء
لمن انصافح يزيد يعني بعنه كربلاء
يالتجاملهم أكيد انت أسباب البلاء
اتقدمت كل الشعوب و احنه نرجع للوراء
ما يخون العنده دين...ما يصافح جف لعين
ذوله عالأمة انتقام...اتسلطوا فوق الرقاب
هذا واقعنه المرير من أثر ذاك العناد
لو مشوا بأمر الرسول عاشت براحة العباد
لا ذبح لا انفجار لا حكم سفياني عاد
و اليساوم عالبتول ساوم ببيع البلاد
المهم يبقه الزعيم...مو مهم دمع اليتيم
و التسلط عالأنام...يبتلي بدم الشباب
احنه ما عدنه عداء بس كلام الحق يقال
التجاسر عالرسول هذا عايش بالضلال
و القتل أم و جنين ينصفح عنه محال
و اليصالحهم شريك يعني شارك بالقتال
لا تجرني اعله السكوت...آنا جم مرة أموت
موتي عالحق احترام...و الأجر يوم الحساب
للشاعر : السید عبد الخالق المحنه
التعلیقات