سبحان الرب الخلاني (مكتوبة) - باسم الكربلائي
منذ ١١ شهر١٣٩مشاهده|1
لطمية سبحان الرب الخلاني مكتوبة
الرادود باسم الكربلائي
سُبحانَ الرب الخلاني
ماتت روحي و عايش اني
لا انساها و لا تنساني
ماتت روحي و عايش اني
لا انساها و لا تنساني
مشيت اشلون عني و احنه متفقين
تعاهدنه سوه عدلين لو ميتيين
تعوفيني وحيد او للقبر تمشين
بعد روحي يروحي باللحد تغفين
ما متفقن تعوفيني
و بنار الفرقه تخليني
و اللي يحب يندل عنواني
لا انساها و لا تنساني
تعاهدنه سوه عدلين لو ميتيين
تعوفيني وحيد او للقبر تمشين
بعد روحي يروحي باللحد تغفين
ما متفقن تعوفيني
و بنار الفرقه تخليني
و اللي يحب يندل عنواني
لا انساها و لا تنساني
يورده امن العرش بعيوني مزروعه
ابد ما لحتي قاع و دوم مرفوعه
عفاني شلون اعيش و روحي مقطوعه
ذبحني الليل ونت الليل مسموعه
للبير اتعنه بكل ليله
و شسوه فراقج احجيله
سر الما يعرف بي ثاني
لا انساها و لا تنساني
ابد ما لحتي قاع و دوم مرفوعه
عفاني شلون اعيش و روحي مقطوعه
ذبحني الليل ونت الليل مسموعه
للبير اتعنه بكل ليله
و شسوه فراقج احجيله
سر الما يعرف بي ثاني
لا انساها و لا تنساني
ادير عيوني و انده فاطمة وينج
عيني تعودت تتصابح ابعينج
اباوع للجدار و اسمع ونينج
تراب الموت حاجز بيني و بينج
و الحايط يرسملي الصورة
حرقة باب و ام مذعورة
و البسمار شقد اذاني
لا انساها و لا تنساني
عيني تعودت تتصابح ابعينج
اباوع للجدار و اسمع ونينج
تراب الموت حاجز بيني و بينج
و الحايط يرسملي الصورة
حرقة باب و ام مذعورة
و البسمار شقد اذاني
لا انساها و لا تنساني
احس ونات زينب تكسر بعظمي
انه اسمعها تنوح و تلهج بأسمي
علي الرد الشمس يقدر يرد أمي
علامه ما يرد ام الحسن يمي
بين دمع الطف بعيوني
باجر مثل امي يسطروني
حسرة و يلهج بيها الساني
لا انساها و لا تنساني
انه اسمعها تنوح و تلهج بأسمي
علي الرد الشمس يقدر يرد أمي
علامه ما يرد ام الحسن يمي
بين دمع الطف بعيوني
باجر مثل امي يسطروني
حسرة و يلهج بيها الساني
لا انساها و لا تنساني
صرت بالماي اغص و عيشيتي مره
شله بهاي الحياة اليفقد الزهره
اشوف حسين بجي و انظر النحره
تراوالي الخيول التسق بصدره
زينب يمه تشوف الحاله
من تلعب فوقه الخياله
صورة و مطبوعة بأذهاني
لا انساها و لا تنساني
شله بهاي الحياة اليفقد الزهره
اشوف حسين بجي و انظر النحره
تراوالي الخيول التسق بصدره
زينب يمه تشوف الحاله
من تلعب فوقه الخياله
صورة و مطبوعة بأذهاني
لا انساها و لا تنساني
تره اليدفن حبيبه يندفن صبره
يدير عيونه لكن فكره يم قبره
لون بيده يصح يتمدد بكتره
يفيض تراب لحده بموجة العبره
لو مو امر الله و مكتوبه
ما واحد يدفن محبوبه
خل يتشيد بيت احزاني
لا انساها و لا تنساني
يدير عيونه لكن فكره يم قبره
لون بيده يصح يتمدد بكتره
يفيض تراب لحده بموجة العبره
لو مو امر الله و مكتوبه
ما واحد يدفن محبوبه
خل يتشيد بيت احزاني
لا انساها و لا تنساني
للشاعر : سيد عبدالخالق المحنة
التعلیقات