سولف ويه جفه (مكتوبة) - باسم الكربلائي
منذ ٨ أشهر١٢٢مشاهده|1
لطمية سولف ويه جفه مكتوبة
الرادود باسم الكربلائي
سـولف ويه چفـه .. وحـروفه نـزفه
من عـاينه إيتــاني
ياچفي أوعـدك .. ماتـبقه وحـدك
واگـطعـلك الثــاني
مثـلك فرگــتي اويه حســين
يادمع اليصــبر العيـن
من عـاينه إيتــاني
ياچفي أوعـدك .. ماتـبقه وحـدك
واگـطعـلك الثــاني
مثـلك فرگــتي اويه حســين
يادمع اليصــبر العيـن
انه ياچفي أدري الفرگه صعبه ومُـر اثرها
من حگـك تريد الچـف الأخرى وتنتظرها
لكن قصتك سـهله وانـه اتكفل امرها
همك مايعادل ذره من روحي وصبرها
انه مفارگ احبابي وشفت لوعة جمرها
اولهم اخت عندي وچنت كافل خدرها
احلف، هسه هيه .. حزنت عليه
حست أمر حاصل
صاحت، ربي سترك .. يالنافـذ امرك
رجعلي ابوفاضل
حست أمر حاصل
صاحت، ربي سترك .. يالنافـذ امرك
رجعلي ابوفاضل
صاحت من فجعها البين
يادمع اليصــبر العيـن
يادمع اليصــبر العيـن
ضل بالي اعله اخويه الضامي گلبه اليضمي همه
ياريت الزمن يرجع وأردّ يبريلي ذمه
بسلا ذبحوا وليده طفل وتبده دمه
ويصيح بألم حتماٌ يجي يفزعله عمه
بسلا واحد اتجاسر عليه وبكلمه ذمه
بسلا يلتف فجأة ويظن يلگاني يمه
ياهو، اليمه يحضر .. لو جدمه يعثر
وتطيح العمامه
قله، وخصمه كثره .. وشفافه جمره
ويشاگف اسهامه
وتطيح العمامه
قله، وخصمه كثره .. وشفافه جمره
ويشاگف اسهامه
ابـ هاللحظه من اركــز زيـن
يادمع اليصــبر العيـن
يادمع اليصــبر العيـن
ياچف عندي موضوع أرد أسألك واعرف امره
انتظــرك تجـاوبني واطفي ابگـلبي جمره
ياچف انه الي يمك أمانه وانته ادره
بيك امصافح اچفوف الحسين وعندي ذكره
ياچف كل عطر لازم وجوده يبقه فتره
دور راحتك بلكت عليها بــاقي عطره
عندك، من سلامّه .. عطر الإمـامه
يتـخله لـجروحي
من، تشتمه ريتـي .. انسه منيتـي
وترد إلي روحـي
يتـخله لـجروحي
من، تشتمه ريتـي .. انسه منيتـي
وترد إلي روحـي
والنسمه التجيبه منين
يادمع اليصــبر العيـن
يادمع اليصــبر العيـن
اذكر قبـلّك حيـدر وانه بعمر الطفوله
گلك تنگطع وأذكر تفاصيل المقـوله
هذا اليوفي للزهره ويوفي الله ورسوله
هذا الشايل الرايه واله عالشاطي صوله
كل واحد سمع بينّ عليه حزنه وذهوله
گلهم چفه من توگع رمز غيره وبطوله
چف، شايل قضيه .. چف الحميه
يترصع ابنخوه
آثاره ونزيفه .. تبقه اعله سيفه
شاهد على الخوه
يترصع ابنخوه
آثاره ونزيفه .. تبقه اعله سيفه
شاهد على الخوه
ع الحــر اليـوفي الديـن
يادمع اليصــبر العيـن
يادمع اليصــبر العيـن
ياچف اشر الـنهر الفرات وگله يذهب
يوصل للخيم ذاكه الجمر بخيامي يلهب
خلي يعتدز منهم لأن ويـاهم اذنب
متهوم ابحرگ الخيم ويه الهوه الهب
ذاكه المحترگ بيهن طفل وعيالي تنحب
وتصيح الزغار اسمع صدى ياعمه زينب
محتميه بخدرها .. يلهب جمرها
واتـاني اليطفي
انه انظر عليها .. اسمع بچيها
الحگلي ياچفي
واتـاني اليطفي
انه انظر عليها .. اسمع بچيها
الحگلي ياچفي
مابيـن المنيـه وبيـن
يادمع اليصــبر العيـن
يادمع اليصــبر العيـن
باچر من يحط عابر سبيل اگبالي رحله
تهمل عينه من يحسب جراحي نبله نبله
بس ايعاين ايعرف القتلني حينَ غفله
ضل كامن خلف نخله واجه يمشي اعله مهله
انه الفضل الموت ومنيتي ابعيني سهله
بس مو سهله إذا گالوا سكت من عطشوا اهله
من يعطش عضيدي .. المن وريدي
ينبض بعد بيه
ضمتني المنايه .. للحظه هايه
انطي هوه الريه
ينبض بعد بيه
ضمتني المنايه .. للحظه هايه
انطي هوه الريه
انـدل المــواقف ويـن
يادمع اليصــبر العيـن
يادمع اليصــبر العيـن
ياچف اكتب السكنـه العذر وأشرح خلاله
گللها انذبح عمچ وكت هاي الرساله
قاتل لآخر انفاسه وتعب خصمه ابقتاله
اول فارس ايقاتل سوه هوَ وخياله
گللها العطش وانتي تضلون اعله باله
ياچف واكتب المُرسل الچ راعي الكفاله
ياچف كلشي كتبه .. وارسمــلي قربه
منها النهر نابع
ارخ عالرســاله .. يوم البســاله
والصادف السابع
منها النهر نابع
ارخ عالرســاله .. يوم البســاله
والصادف السابع
مـن اتـعـاين الچفيــن
يادمع اليصــبر العيـن
يادمع اليصــبر العيـن
صعدت روحي وحسين انذبح وانحـز وريده
وانه اتمنـى ياچفي ارد وموتي أعيـده
أمر ع الماي اعاينله ويجيني وما اريده
واقرأ يانفـس هوني واكررها القصيده
الم اشلاء الحسين العليه صارت بعيده
ارجع راسه يم جسمه وارجع خنصر ايده
هالمره النهايه .. غير النهايه
ياچفي لو ارجع
وچفوفي الگطيعه مو عالشريعه
يم زينب اتگطع
ياچفي لو ارجع
وچفوفي الگطيعه مو عالشريعه
يم زينب اتگطع
افخــر لو متـت مـرتيـن
يادمع اليصــبر العيـن
يادمع اليصــبر العيـن
للشاعر :إيـهاب المالـكي
التعلیقات