
زيارة الإمام الحسين (عليه السلام) (مكتوبة) -
منذ ٤ أسابيع٦٨مشاهده|1

زیارة الامام الحسین (ع)مکتوبة
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِالْمُؤْمِنِينَ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الصِّدِّيقَةِ الطَّاهِرَةِ فَاطِمَةَ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا مَوْلاَيَ يَا أَبَا عَبْدِاللَّهِ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ أَقَمْتَ الصَّلاَةَ وَ آتَيْتَ الزَّكَاةَ وَ أَمَرْتَ بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهَيْتَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ تَلَوْتَ الْكِتَابَ حَقَّ تِلاَوَتِهِ وَ جَاهَدْتَ فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ وَ صَبَرْتَ عَلَى الْأَذَى فِي جَنْبِهِ مُحْتَسِباً حَتَّى أَتَاكَ الْيَقِينُ أَشْهَدُ أَنَّ الَّذِينَ خَالَفُوكَ وَ حَارَبُوكَ وَ الَّذِينَ خَذَلُوكَ وَ الَّذِينَ قَتَلُوكَ مَلْعُونُونَ عَلَى لِسَانِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِ وَ قَدْ خَابَ مَنِ افْتَرَى لَعَنَ اللَّهُ الظَّالِمِينَ لَكُمْ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ وَ ضَاعَفَ عَلَيْهِمُ الْعَذَابَ الْأَلِيمَ أَتَيْتُكَ يَا مَوْلاَيَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ زَائِراً عَارِفاً بِحَقِّكَ مُوَالِياً لِأَوْلِيَائِكَ مُعَادِياً لِأَعْدَائِكَ مُسْتَبْصِراً بِالْهُدَى الَّذِي أَنْتَ عَلَيْهِ عَارِفاً بِضَلاَلَةِ مَنْ خَالَفَكَ فَاشْفَعْ لِي عِنْدَ رَبِّكَ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا حُجَّةَ اللَّهِ فِي أَرْضِهِ وَ سَمَائِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَى رُوحِكَ الطَّيِّبِ وَ جَسَدِكَ الطَّاهِرِ وَ عَلَيْكَ السَّلاَمُ يَا مَوْلاَيَ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُالسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا مَوْلاَيَ وَ ابْنَ مَوْلاَيَ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ ظَلَمَكَ وَ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ قَتَلَكَ وَ ضَاعَفَ عَلَيْهِمُ الْعَذَابَ الْأَلِيمَ السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ أَيُّهَا الصِّدِّيقُونَ السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ أَيُّهَا الشُّهَدَاءُ الصَّابِرُونَ أَشْهَدُ أَنَّكُمْ جَاهَدْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ صَبَرْتُمْ عَلَى الْأَذَى فِي جَنْبِ اللَّهِ وَ نَصَحْتُمْ لِلَّهِ وَ لِرَسُولِهِ حَتَّى أَتَاكُمُ الْيَقِينُ أَشْهَدُ أَنَّكُمْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّكُمْ تُرْزَقُونَ فَجَزَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الْإِسْلاَمِ وَ أَهْلِهِ أَفْضَلَ جَزَاءِ الْمُحْسِنِينَ وَ جَمَعَ بَيْنَنَا وَ بَيْنَكُمْ فِي مَحَلِّ النَّعِيمِ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِالْمُؤْمِنِينَ السَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْعَبْدُ الصَّالِحُ الْمُطِيعُ لِلَّهِ وَ لِرَسُولِهِ أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ (جَاهَدْتَ وَ) نَصَحْتَ وَ صَبَرْتَ حَتَّى أَتَاكَ الْيَقِينُ لَعَنَ اللَّهُ الظَّالِمِينَ لَكُمْ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَ الْآخِرِينَ وَ أَلْحَقَهُمْ بِدَرْكِ الْجَحِيمِ السَّلاَمُ عَلَیْکُمْ أَیُّهَا الصِّدِّیقُونَ السَّلاَمُ عَلَیْکُمْ أَیُّهَا الشُّهَدَاءُ الصَّابِرُونَ أَشْهَدُ أَنَّکُمْ جَاهَدْتُمْ فِی سَبِیلِ اللَّهِ وَ صَبَرْتُمْ عَلَی الْأَذَی فِی جَنْبِ اللَّهِ وَ نَصَحْتُمْ لِلَّهِ وَ لِرَسُولِهِ حَتَّی أَتَاکُمُ الْیَقِینُ أَشْهَدُ أَنَّکُمْ أَحْیَاءٌ عِنْدَ رَبِّکُمْ تُرْزَقُونَ فَجَزَاکُمُ اللَّهُ عَنِ الْإِسْلاَمِ وَ أَهْلِهِ أَفْضَلَ جَزَاءِ الْمُحْسِنِینَ وَ جَمَعَ بَیْنَنَا وَ بَیْنَکُمْ فِی مَحَلِّ النَّعِیمِ السَّلاَمُ عَلَیْکَ یَا ابْنَ أَمِیرِالْمُوْمِنِینَ السَّلاَمُ عَلَیْکَ أَیُّهَا الْعَبْدُ الصَّالِحُ الْمُطِیعُ لِلَّهِ وَ لِرَسُولِهِ أَشْهَدُ أَنَّکَ قَدْ (جَاهَدْتَ وَ) نَصَحْتَ وَ صَبَرْتَ حَتَّی أَتَاکَ الْیَقِینُ لَعَنَ اللَّهُ الظَّالِمِینَ لَکُمْ مِنَ الْأَوَّلِینَ وَ الْآخِرِینَ وَ أَلْحَقَهُمْ بِدَرْکِ الْجَحِیمِ.
التعلیقات