دعاءه (ع) في الاعتذار (مكتوبة) - ميثم كاظم
منذ ١٢ سنة٢٨٥مشاهده|1
وكان من دعائه ( عليه السلام ) في الاعتذار من تبعاتِ العباد ومن التقصيرِ في حقوقهم وفكاك رقبته من النّار
أَللَّهُمَّ إنِّي أَعْتَـذِرُ إلَيْـكَ مِنْ مَـظْلُوم ظُلِمَ بِحَضْرَتِي فَلَمْ أَنْصُرْهُ، وَمِنْ مَعْرُوف أُسْدِيَ
إلَيَّ فَلَمْ أَشْكُرْهُ، وَمِنْ مُسِيء أعْتَذَرَ إلَيَّ فَلَمْ أَعْذِرْهُ، وَمِنْ ذِيْ فَاقَة سَأَلَنِي فَلَمْ اُوثِرْهُ، وَمِنْ
حَقِّ ذي حَقٍّ لَزِمَنِي لِمُؤْمِن فَلَمْ أوَفِّـرْهُ، وَمِنْ عَيْبِ مُؤْمِن ظَهَر لِي فَلَمْ أَسْتُرْهُ، وَمِنْ كُلِّ
إثْم عَرَضَ لِيْ فَلَمْ أَهْجُرْهُ. أَعْتَذِرُ إلَيْكَ يَا إلهِي مِنْهُنَّ وَمِنْ نَظَائِرِهِنَّ اعْتِذَارَ نَدَامَة يَكُونُ
وَاعِظاً لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنْ أَشْبَاهِهِنَّ. فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاجْعَلْ نَدَامَتِي عَلَى مَا وَقَعْتُ
فِيهِ مِنَ الـزَّلاّتِ وَعَزْمِي عَلَى تَـرْكِ مَا يَعْـرِضُ لِيْ مِنَ ، السَّيِّئـاتِ تَوبَةً تُوجِبُ لِيْ
مَحَبَّتَـكَ يا مُحِبَّ التَّوَّابِيْنَ.
إلَيَّ فَلَمْ أَشْكُرْهُ، وَمِنْ مُسِيء أعْتَذَرَ إلَيَّ فَلَمْ أَعْذِرْهُ، وَمِنْ ذِيْ فَاقَة سَأَلَنِي فَلَمْ اُوثِرْهُ، وَمِنْ
حَقِّ ذي حَقٍّ لَزِمَنِي لِمُؤْمِن فَلَمْ أوَفِّـرْهُ، وَمِنْ عَيْبِ مُؤْمِن ظَهَر لِي فَلَمْ أَسْتُرْهُ، وَمِنْ كُلِّ
إثْم عَرَضَ لِيْ فَلَمْ أَهْجُرْهُ. أَعْتَذِرُ إلَيْكَ يَا إلهِي مِنْهُنَّ وَمِنْ نَظَائِرِهِنَّ اعْتِذَارَ نَدَامَة يَكُونُ
وَاعِظاً لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنْ أَشْبَاهِهِنَّ. فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاجْعَلْ نَدَامَتِي عَلَى مَا وَقَعْتُ
فِيهِ مِنَ الـزَّلاّتِ وَعَزْمِي عَلَى تَـرْكِ مَا يَعْـرِضُ لِيْ مِنَ ، السَّيِّئـاتِ تَوبَةً تُوجِبُ لِيْ
مَحَبَّتَـكَ يا مُحِبَّ التَّوَّابِيْنَ.
التعلیقات