حسين الله مذبوح (مكتوبة) - باسم الكربلائي
منذ ١١ سنة١.١Kمشاهده|1
حُــســيـنُ اللهِ مـذبـوحُ هـوى جـبريلُ يقبسُ من معانيهِ تـقـولُ حُـسينُها يشتاقُ باريه ِ عـلـى الـرمـضـاءِ مطروحُ أتـت أهـلُ السماء قربانها الحرا بهِ عرجت و راحت تلطِمُ الصدرا و دمـعُ الـعـيـنِ مـسفوحُ قـضـاءُ اللهِ جاءَ و جاءهُ القدرُ و طـافـت أنـبياءُ اللهِ و النُذُرُ و ن_ــادى ربَ_ـهُ ن_ـوحُ لِـمـصـرعهِ النبوةُ أقبلت تسعا و باتت فوقَ أشلاءِ الهدى صرعا و فـيـهِ يـصـعـدُ الـروحُ تـرجلتِ النجومُ على الثرى أجمع تطلُ على الورى من ذلكَ المصرع و مـنـهـا الـجَـفنُ مقروحُ دمـوعُ مـآتـمِ العشاقِ للحشرِ لزينبَ في ضعونِ جراحها تسري و فـيـهـا الـطـفُ مشروحُ |
حُــســيـنُ اللهِ مـذبـوحُ كـتـابـاً للملائكِ كربلاء فيهِ و جـاءَ الـبيتُ بيتُ اللهِ يفديهِ حُــســيـنُ اللهِ مـذبـوحُ تُـصـلي خلفَهُ و تُقدسُ النحرا و صاحت من تخومِ العرشِ يا زهرا حُــســيـنُ اللهِ مـذبـوحُ و كـلٌ حـلَّ أرضَ الطفِ يعتذرُ و صـلّت بالدمِ الآياتُ و السورُ حُــســيـنُ اللهِ مـذبـوحُ عـلى لاهوتها قد أحنتِ الضلعا تُـفـجِرُ كلَ جرحٍ للسماء نبعا حُــســيـنُ اللهِ مـذبـوحُ و جاءت كربلاء من أرضِها تطلع تـصيحُ حُسينُكم للذلِ لم يركع حُــســيـنُ اللهِ مـذبـوحُ تـظلُ على الحسينِ سواقياً تجري لـتـوصـلَ للأُباةِ رسالةَ النحرِ حُــســيـنُ اللهِ مـذبـوحُ |
التعلیقات