جف البين (مكتوبة) - باسم الكربلائي
قصيدة : عجل يا چف البين
الشاعر : سيد سعيد الصافي الرميثي
الرادود : الحاج ملا بلاسم الكربلائی
المناسبة : ليلة 17جمادى الثانيا
حوزة سيد الشهداء_كربلاء المقدسه
عجّل يا چف البين
خل يتلاگن روحين
موعد عندي ويه حسين
هاي المسيه
******
گضه عمري بدمعه وحسره
ونوح عليهم ليل نهار
سره ضعن احبابي وظلت
لمن راحو وحشه الدار
دوه جرحي الينزف عدهم
لاكن منهم ماكو اخبار
جزه صبري حدوده وعنهم
گلبي الينشد ظل محتار
من رد ناعي الغياب
رجعو گلت الاحباب
خل تشبع شوف العين
گبل المنيه
******
مشتاگه وتربي عيوني
وظليت احسب بالأيام
واتعذب لو جن ليلي
وتسرح روحي ويه الاحلام
مرعوبه تفز جروحي
واني المثلي شلون تنام
مابين الطف ومصابه
وبين مصاب الحل بالشام
اني وگلبي المحتار
منتظرين الاخبار
عافوني ابين امرين
وانه شبيديه
******
والموت الناس تكرهه
وآنه اتمنه يمرني بساع
يتأمل ساعة ملگه عمري
الخلص كله وداع
صدقني اشريك بروحي
بيوم الشالوا لو تنباع
بس ملگه احبابي يفسر
حلم سنيني الراح وضاع
آني وأنت الظليت
وأترجيتك ماجيت
ردتك تجمع گلبين
تعنن سويه
******
عودني حسين يگلي
شلونچ يمه بكل مصباح
هالكلمه تبرد گلبي
تسكن اهاته ويرتاح
ودعني وچان احسابي
يعود عليه الغالي الراح
روحي و روحه اليتلاگن
بملگه احباب الهم ينزاح
وعد الباري المكتوب
يجمعني ويه المحبوب
يعلم بين الاثنين
صدق السجيه
******
والملك الياخذ روحي
جايب امر الله ومأمور
واتعجب شاهد حاله
شاف عليه النور يدور
سبّح للباري و زاره
يارب المن هذا النور
هاي البضعه المظلومه
حضرتني بضلع المكسور
صاحت وفيتي وياي
بساعة توديعچ هاي
والمگطوع الچفين
بالغاضريه
******
گلتلها لاسمچ فدوة
آنه وليدي كلنه نروح
يالبضعه اتمنى بگلبي
بكسر جروح حسين جروح
ياريته اتهشم صدري
گبل المهشوم المذبوح
ياريت اليسلم راسه
وراسي برمح العالي يلوح
والفجّر دمع بچاي
گالو ما ضاگ الماي
چبدي وچبده بنارين
تلهب سِرّيه
******
گلتلها وياج اخذيني
لحسين الغالي اشتاگيت
سالم ضنيته يعود
ونيالي لجيته تربيت
تعنيت وارد اشتمه
من كد ما نحت و ونيت
خاف مقصره ويعذرني
ما يمفي شكد ما ضحيت
طعم الجنه بملگاك
من اگعد انه وياك
يالمثلك يحصل وين
جنه زهيه
التعلیقات