معركة (مكتوبة) - باسم الكربلائي
قصيدة : معركة
️للشاعر : السيد عبد الخالق المحنه
الرادود : الحاج ملا باسم الكربلائي
المناسبة : الليالي الفاطمية 1440
طور : خيمة _ الحب
ساحة الشهداء المركزية - البصرة
معركة بين النبي و الناصبي
تبدي اعله بابي
يشترك بيها الضلع عيني ودمع
و ابني و حجابي
اني اول رافضية
بايعت حامي الحمية
*****
معركة و بيها الصنم ماخذ قراره
و ساعة الشدة تقل بيها الغيارة
و للعلم كلمة و إن جانت اشارة
يعني يبليس ابتدي بأول شرارة
واني اعرف واجبي حگ مذهبي
و نصرة امامي
و الي و مو الي فدوة الـ علي
آخر كلامي
فاطمة بهاي الوصية
بايعت حامي الحمية
*****
عرفوا بروحي نبي و زادوا ونيني
شافوا بعيني و سطرولي عيني
خافوا بطف كربله تكثر بنيني
قرروا قتلي بعد قتلت جنيني
ما دروا عدنه ابظهر حيدر گمر
بالطف يجيهم
جنه حيدر لو شطر و اعله النهر
يگلبها بيهم
امه حرة و فاطمية
بايعت حامي الحمية
*****
كسروا ضلوعي لأن بيهن امامة
و احترگ بابي لأن باب اليتامه
طيحيتي من الألم طيحت عمامه
و المهم عندي علي يبقى ابسلامة
ما صحت من الالم حتى القلم
يكتب قصيدة
غصبا اعله الغاصبة و الناصبة
يحيى الصميدة
مؤمنه و كل قطرة بيّه
بايعت حامي الحمية
*****
بهذا حالي و حذّرت خلّوا ابن عمي
ناسيه اهمومي و بقى بس هوّه همي
اني زهره و بس علي يلوگ اعله اسمي
لا فتى الا علي تجري اويه دمي
لو الف مرة انعصر ثم انسطر
ما ارضه بيكم
منصبا اول علي بأمر العلي
رغما عليكم
روحي بالذر هاشمية
بايعت حامي الحمية
*****
معركة و زينب تراقبها ابدارية
طف ملخص لكن بلايه سبايه
يمه يا زينب تره هاي البداية
هاذي نار التحرگ اخيامج ورايه
يمه يا بنت حيدره مهما جره
و خدرج تسلّب
حتى لو ماكو خيم و البا علم
بس انتي زينب
دمعتج و انتي سبيه
بايعت حامي الحمية
*****
اني و انتي حيدره بالطف ننصره
و السطر وجهي تره ابصبرج نسطره
للحرب ابن امج تقديمله مهره
صيحي يا حيدر اذا گطعوله نحره
حاذري دمعج يهل و امشي مثل
مشي الأميرة
امنتي لليوم الصعب ثاني حرب
حرب الأسيرة
باليسر ونة رقية
بايعت حامي الحمية
*****
من بعد طه صفت دنية عجايب
شفته ينگاد الأسد بيد الثعالب
و الصية الگّيدت ليث الكتايب
آية القربي يمزگوها النواصب
و انسطر وجهي و صحت لمّن طحت
يبني يمهدي
غيّم و امطر زعل و انته الامل
و بثاري تبدي
و انته روحك مهدويه
بايعت حامي الحمية
التعلیقات