يا إلهي ضاع العمر (مكتوبة) - باسم الكربلائي

منذ ٤ سنوات٧٥٥مشاهده
حفظ
|1

لطمية يا إلهي ضاع العمر مكتوبة


الرادود باسم الكربلائي

 


يَا إلـٰهِيْ يَا إلـٰهِيْ
 
ضَاعِ العُمُرْ عُگبِ الوَالِدَه
يَا إلـٰهِيْ يَا إلـٰهِيْ
يَـالـمَـا تِـرِدْ دَعْـوَةْ فَاگِدَه
يَا إلـٰهِيْ يَا إلـٰهِيْ
 
رَاحَت اُمِّيْ اِوْ فَارَگِتْ طِيْبَةْ گلُبْهَا
الچِنِتْ أكْثَرْ حَتَّى مِنْ رُوحِيْ أحِبْهَا
گمْت احِسِّ الدِّنْيَه مُوْ دِنْيَه عُگُبْهَا
چَـفْ عَلِيْ اِتْمَنّيتَه دَافِنِّيْ اِبْـتُرُبْهَا
يَادَمِعْتِيْ يَادَمِعْتِيْ
طَاحَتْ مِثِلْ مَا طَاحِ النِّدَه
يَا إلـٰهِيْ يَا إلـٰهِيْ
يَـالـمَـا تِـرِدْ دَعْـوَةْ فَاگِدَه
يَا إلـٰهِيْ يَا إلـٰهِيْ
 
فَاطِمَه الچَانَتْ تِمُرْ بِالبيتْ نَسْمَه
يَعْنِيْ امُوتَنْ لوْ عِطِرْهَا مَا أشِمَّه
رَبِّيْ لَا تِحْرُمْ بَشَرْ مِنْ شوفَة اُمَّه
المَاتَت اُمَّه اِنْگُولْ عَنَّه الله يِرُحْمَه
يَامُصِيبَه يَامُصِيبَه
كِلْمَنْ فُگدْ الله اِيْسَاعِدَه
يَا إلـٰهِيْ يَا إلـٰهِيْ
يَـالـمَـا تِـرِدْ دَعْـوَةْ فَاگِدَه
يَا إلـٰهِيْ يَا إلـٰهِيْ
 
چَانَت اُمِّيْ اِتْعِيشْ مِثْلِ الرُّوحْ بِيَّه
وَ الْگه كِلِّ الخيرْ مِنْ تِدْعِيلِيْ هِيَّه
مَا اِمْصَدْگه اِتْمُوتْ وِ اِتْرُوحِ اِمْنِ اِدَيَّه
رَبِّيْ لـوْ مَاخِذْنِيْ وِ اِمْخَلِّيْ الزِّچِيَّه
يَاجَرِحْهَا يَاجَرِحْهَا
عَافَتْ جَرِحْ بيش اِنْضَمِّدَه
يَا إلـٰهِيْ يَا إلـٰهِيْ
يَـالـمَـا تِـرِدْ دَعْـوَةْ فَاگِدَه
يَا إلـٰهِيْ يَا إلـٰهِيْ
 
چَانَتِ اِبْـكِلْ ليلَه مَا تِطْبُگ جِفِنْهَا
اِوْ مَا تِلِمْنِيْ الگاعْ لوْ نِمْتِ اِبْحُضِنْهَا
ليشْ زَهْرَتْنَه اِبْـگبُرْ يِصْبَحْ دَفِنْهَا
اِزْغِيرَه بَعْدِيْ اِوْ عينِيْ مَا شَبْعَانَه مِنْهَا
غُرْبَه غُرْبَه غُرْبَه غُرْبَه
وِ اُمِّيْ اِبْگبُرْ صَارَتْ رَاقِدَه
يَا إلـٰهِيْ يَا إلـٰهِيْ
يَـالـمَـا تِـرِدْ دَعْـوَةْ فَاگِدَه
يَا إلـٰهِيْ يَا إلـٰهِيْ
 
اِبْعينِيْ يَارَبْ مَاكُوْ شِيْ بِالدِّنْيَه يِحْلَه
غَالِيَه صَحْ رُوحِيْ بَسِّ الوَالِدَه اغْلَه
مَا رِحَمْنِيْ الموتْ ليشِ اِوْ آنَه طِفْلَه
عُمُرْ مَا بِيْ فَاطِمَه مَا يِسْوَه اكَمْلَه
مِنْ عَذَابِيْ مِنْ عَذَابِيْ
مَـا أعْتِقِدْ عَالعَالَمْ سِـدَه
يَا إلـٰهِيْ يَا إلـٰهِيْ
يَـالـمَـا تِـرِدْ دَعْـوَةْ فَاگِدَه
يَا إلـٰهِيْ يَا إلهي
 
مِنْ يِجِينِيْ اللّيلْ وَ اصْفُنْ مِنْ بَعَدْهَا
أذْكُرِ العَصْرَه اِوْ ضِلِعْ مَكْسُورْ عِدْهَا
وِگعَت اُمِّيْ اِوْ طَاحْ مِنْ عِدْهَا وَلَدْهَا
وِ العَبِدْ قُنْفُذْ سِطَرْهَا فوگ خَـدْهَـا
مَا رِعوهَا مَا رِعوهَا
سَطْرَةْ عَبِدْ ظَلَّتْ شَاهِدَه
يَا إلـٰهِيْ يَا إلـٰهِيْ
يَـالـمَـا تِـرِدْ دَعْـوَةْ فَاگِدَه
يَا إلـٰهِيْ يَا إلـٰهِيْ
 
أُمِّيْ مِـنِّ اِنْدِفْنَتِ اِبْـهَذَا وَضِعْهَا
خوفِيْ بَسْ لَا بِالدَّفِنْ لِچْمَوا ضِلِعْهَا
اِتْبَلَّلِ اِتْـرَابِ المَگابُرْ مِـنْ دَمِعْهَا
أُمِّيْ سَكْتَه مِنْ تِوِنْ أعْرُفْ طَبُعْهَا
بِالسَّلَامَه بِالسَّلَامَه
رَاحَتْ بَعَدْ لِلرَّبْ صَاعِدَه
يَا إلـٰهِيْ يَا إلـٰهِيْ
يَـالـمَـا تِـرِدْ دَعْـوَةْ فَاگِدَه
يَا إلـٰهِيْ يَا إلهي

التعلیقات

اکتب التعلیق...