لحسين امشي - مشايه - (مكتوبة) - محمد الجنامي
منذ سنة٧٦٦مشاهده
لطمية لحسین امشي - مشایه مكتوبة
الرادود محمد الجنامي
بين الماضي و بين الحاضر شفت للحب صور
من احسبهن ابدي بجابر عشك للطف حضر
هاي القصه اليوم و باجر أثر يتبع أثر
على هونك يامن بالسانك تطعني
إذا عندك منطق حاورني و اسمعني
ترى مو من حقك من ديني تمنعني
حسين الينفعني و حجيك ما ينفعني
آيه وخطها الوحي .. هالحب ما ينمحي
عن فطره وعن درايه بيدي رايه ولحسين امشي
خطواتي بهالدرب .. رحمه و تقوى الگلب
تعظيما للشعائر لله زاير و انطيه كلشي
بهيج ايام و ليالي
شفت الحب المثالي
والأمان ... والأمان
حسين الجنه و منهو يرفض يروح الجنته
أمشي بدرب الغالي امغمض اشم ابتربته
ملهوفه الزوار و تركض مثل ركضه نهر
بجفوف الغيره من انشالت رايتنه
لحسين الغالي عالموعد طلعتنه
طيور المشايه و گاع الطف و احتنه
و يخضر زاير و فاي ابنزلتنه
من يطيح الدمع .. رأيه حب ترتفع
وإحساس البيه ماشي انتعاشي وي كل خطوه
أي شي انظر اله .. يوجهني الكربله
متنومس بالاشاره و بالعباره الكلش حلوه
و اليبحث عالحقيقه
لازم يجعل طريقه
كربلاء ... كربلاء
دم حسين بهاي التربه صنع قوه جذب
ماكو بعيد الحب يقربه بأي دوله المحب
و الما يحضر للطف گلبه على النيه حضر
مجتمعه بگلبي بسماتي وي نوحي
رايح متعني محبوبي و مذبوحي
اصفن بجروحي شگد داون بجروحي
ومن اوگف يمه آنه أخجل من روحي
ويا كلمات الگلب .. منثوره على الدرب
و اتعثر بالمشاعر و الكه زاير لازم ايدي
يحچيلي على الصدق .. واحجيله اعله العشق
وجم شايب كله هيبه يگلي شيبه عفيه اوليدي
سولفلي اعله الولايه
وسلمني من ايده رايه
للحسين ... للحسين
گلي اوليدي العالم مظلم و ابواليمه الضوه
امشي و قاوم لا تستسلم و أخذ هذا اللوه
لابنك هاي الرايه اتسلم إذا ابنك كبر
التعلیقات