سورة الطور - آية [1-3] - العهد المكتوب من النبي صلى اللّه عليه وآله للمهدي عليه السلام

البريد الإلكتروني طباعة

﴿ وَالطُّورِ‌ * وَكِتَابٍ مَّسْطُورٍ‌ * فِي رَ‌قٍّ مَّنشُورٍ‌ ﴾ ( الطور 1 - 3 ) .

1865 - ( الإمام الصادق عليه السلام ) " الليلة التي يقوم فيها قائم آل محمد ينزل رسول الله وأمير المؤمنين وجبرئيل على حراء فيقول له جبرئيل : أجب ، فيخرج رسول الله رقا من حجزة إزاره فيدفعه إلى علي فيقول له أكتب بسم الله الرحمن الرحيم هذا عهد من الله ورسوله ومن علي بن أبي طالب لفلان بن فلان باسمه واسم أبيه وذلك قول الله عز وجل في كتابه ( والطور وكتاب مسطور في رق منشور ) وهو الكتاب الذي كتبه علي بن أبي طالب ، والرق المنشور : الذي أخرجه رسول الله من حجزة إزاره ، قلت : والبيت المعمور ، وهو رسول الله ؟ قال : نعم ، المملي رسول الله ، والكاتب علي "

1865 - المصادر :

* : دلائل الإمامة : ص 256 - وعنه ( أبو الحسين محمد بن هارون ) ، عن أبيه أبي محمد هارون بن موسى قال : حدثنا أبو علي ، عن جعفر بن محمد قال : حدثنا محمد بن سماعة الصيرفي ، عن المفضل بن عيسى ، عن محمد بن علي الهمداني ، عن أبي عبد الله قال : - * : المحجة : ص 212 - كما في دلائل الإمامة ، عن محمد بن جرير الطبري


معجم أحاديث الإ/مام المهدي عليه السلام ـ الجزء الخامس

 

ارسل سؤالك

المـــؤمّل

خاطب امامك

خاطب امامك