بعض ما ورد عن عثمان بن سعيد العمري رحمه الله 2

طباعة

كمال الدين : ص 502 ب 45 ح 31 - وحدثنا أبو جعفر محمد بن علي الأسود رضي الله عنه قال « سألني علي بن الحسين بن موسى بن بابويه رضي الله عنه بعد موت محمد بن عثمان العمري رضي الله عنه ، أن أسأل أبا القاسم الروحي ، أن يسأل مولانا صاحب الزمان عليه السلام أن يدعو الله عز وجل أن يرزقه ولدا ذكرا قال : فسألته فأنهى ذلك ، ثم أخبرني بعد ذلك بثلاثة أيام أنه قد دعا لعلي بن الحسين وأنه سيولد له ولد مبارك ينفع الله به وبعده أولاد . قال أبو جعفر محمد بن علي الأسود رضي الله عنه ، وسألته في أمر نفسي أن يدعو الله لي أن يرزقني ولدا ، فلم يجبني إليه وقال : ليس إلى هذا سبيل ، قال : فولد لعلي بن الحسين رضي الله عنه محمد بن علي وبعده أولاد ولم يولد لي شيء »

قال مصنف هذا الكتاب رضي الله عنه : كان أبو جعفر محمد بن علي الأسود رضي الله عنه كثيرا ما يقول لي إذا رآني اختلف إلى مجلس شيخنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد وأرغب في كتب العلم وحفظه : ليس بعجب أن يكون لك هذا ( هذه ) الرغبة في العلم ، أنت ولدت بدعاء الامام .

المصادر :

رجال النجاشي : ص 261 - بمعناه ( قال ) علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي أبو الحسن شيخ القميين في عصره ومتقدمهم وفقيههم وثقتهم ، كان قدم العراق واجتمع مع أبي القاسم الحسين بن روح رحمه الله وسأله مسائل ، ثم كاتبه بعد ذلك على يد علي بن جعفر بن الأسود يسأله أن يوصل له رقعة إلى الصاحب عليه السلام ويسأله فيها الولد ، فكتب إليه : « قد دعونا الله لك بذلك ، وسترزق ولدين ذكرين خيرين » فولد له أبو جعفر وأبو عبد الله من أم ولد ، وكان أبو عبد الله الحسين بن عبد الله يقول سمعت أبا جعفر يقول : أنا ولدت بدعوة صاحب الامر عليه السلام ، ويفتخر بذلك .

غيبة الطوسي : ص 187 - 188 - قال ابن نوح : وحدثني أبو عبد الله الحسين محمد بن سورة القمي رحمه الله حين قدم علينا حاجا قال : حدثني علي بن الحسن بن يوسف الصائغ القمي ، ومحمد بن أحمد بن محمد الصيرفي المعروف بابن الدلال ، وغيرهما من مشايخ أهل قم ، أن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه كانت تحته بنت عمه محمد بن موسى بن بابويه ، فلم يرزق منها ولدا ، فكتب إلى الشيخ أبي القاسم الحسين بن روح رضي الله عنه ، أن يسأل الحضرة أن يدعو الله أن يرزقه أولادا فقهاء فجاء الجواب : إنك لا ترزق من هذه وستملك جارية ديلمية وترزق منها ولدين فقيهين قال : وقال لي أبو عبد الله بن سورة حفظه الله ، ولأبي الحسن بن بابويه رحمه الله ثلاثة أولاد محمد والحسين فقيهان ماهران في الحفظ ويحفظان ما لا يحفظ غيره ما من أهل قم ، ولهما أخ اسمه الحسن وهو الأوسط مشتغل بالعبادة والزهد لا يختلط بالناس ولا فقه له . قال ابن سورة : كلما روى أبو جعفر وأبو عبد الله ابنا علي بن الحسين شيئا يتعجب الناس من حفظهما ويقولون لهما : الشأن خصوصية لكما بدعوة الامام لكما ، وهذا أمر مستفيض في أهل قم .

وفي : ص 194 - كما في كمال الدين ، بسنده عن ابن بابويه .

الخرائج : ج 2 ص 790 ب 15 ح 113 - كما في رواية غيبة الطوسي الأولى بتفاوت يسير .

وفي : ج 3 ص 1124 ب 20 ح 42 - كما في كمال الدين ، عن ابن بابويه .

فرج المهموم : ص 258 - عن رواية الخرائج الأولى .

ثاقب المناقب : ص 270 ب 15 - كما في كمال الدين ، مرسلا عن أبي جعفر محمد بن علي بن الأسود .

إعلام الورى : ص 422 ب 3 ف 2 - كما في كمال الدين ، عن ابن بابويه .

منتخب الأنوار المضيئة : ص 113 ف 8 - كما في كمال الدين ، عن ابن بابويه .

إثبات الهداة : ج 3 ص 678 ب 33 ف 1 ح 76 و 77 - عن كمال الدين ، وغيبة الطوسي . وقال في ص 682 « وروى الفضل بن الحسن الطبرسي في كتاب إعلام الورى عدة من هذه الأحاديث عن ابن بابويه بالأسانيد السابقة » .

وفي : ص 689 ب 33 ف 2 ح 104 - عن رواية غيبة الطوسي الأولى .

وفي : ص 697 ب 33 ف 3 ح 130 - عن الخرايج .

وفي : ص 703 ب 33 ف 13 ح 149 - عن رجال النجاشي .

تبصرة الولي : ص 777 ح 43 كما في كمال الدين ، عن ابن بابويه والخرائج .

مدينة المعاجز : ص 612 ح 87 - كما في كمال الدين ، عن ابن بابويه .

البحار : ج 51 ص 306 ب 15 ح 22 - عن رجال النجاشي .

وفي : ص 324 ب 15 - عن غيبة الطوسي .

وفي : ص 335 ب 15 ح 61 - عن كمال الدين ، وغيبة الطوسي .

الكافي : ج 1 ص 333 ح 2 - علي بن محمد ، عن أبي عبد الله الصالحي قال : سألني أصحابنا بعد مضي أبي محمد عليه السلام أن أسأل عن الاسم والمكان . فخرج الجواب « إن دللتهم على الاسم أذاعوه ، وإن عرفوا المكان دلوا عليه »

المصادر :

كمال الدين : ج 2 ص 509 ب 45 ح 39 - حدثنا أبو محمد عمار بن الحسين بن إسحاق الأسروشني رضي الله عنه قال :

حدثنا أبو العباس أحمد بن الخضر بن أبي صالح الخجندي رضي الله عنه « أنه خرج إليه من صاحب الزمان عليه السلام توقيع ، بعد أن كان أغرى بالفحص والطلب وسار عن وطنه ليتبين له ما يعمل عليه ، وكان نسخة التوقيع : من بحث فقد طلب ، ومن طلب فقد دل ، من دل فقد أشاط ، ومن أشاط ، فقد أشرك » قال فكف عن الطلب ورجع .

غيبة الطوسي « ص 196 - قال : وكتب على يد الشيخ أبى القاسم بن روح رضي الله عنه إلى الصاحب عليه السلام يشكو تعلق قلبه واشتغاله بالفحص والطلب ويسأل الجواب بما تسكن إليه نفسه ويكشف له عما يعمل عليه قال : - كما في كمال الدين بتفاوت بسنده إلى الصدوق ، وفيه « . . وسكنت نفسي وعدت إلى وطني مسرورا والحمد لله » .

منتخب الأنوار المضيئة : ص 127 ف 9 - كما في غيبة الطوسي بتفاوت يسير وقال « وبالطريق المذكور يرفعه إلى أبى العباس أحمد بن الخضر بن صالح الخجندي ، أنه خرج إليه من صاحب الزمان عليه السلام توقيع » - كما في كمال الدين بتفاوت ، بسند آخر .

البحار : ج 51 ص 33 ب 3 ح 8 - عن الكافي .

وفي : ص 340 ب 15 ح 67 - عن كمال الدين ، وأشار إلى مثله عن غيبة الطوسي .

وفي : ج 53 ص 196 ب 31 ح 22 - عن غيبة الطوسي .

معادن الحكمة : ج 2 ص 309 ح 214 - عن الكافي بتفاوت .