نعم فتح الله سبحانه وتعالى على المسلمين خيبر وعقد سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى اله واصحابه اجمعين وسلم اللواء فيها للامام علي رضي الله تعالى عنه وارضاه ... ولكن فيما يتعلق بالتفاصيل عن الصحابيين الجليليين سيدنا أبو بكر الصديق رضي الله سبحانه وتعالى عنه وأرضاه وسيدنا عمر بن الخطاب رضي الله سبحانه وتعالى عنه وأرضاه فهي موضوعة ولا أساس لها من الصحة وهي لا تحتمل أي تفسير غير التلطي وراء هكذا أمر لاظهارهما رضي الله سبحانه وتعالى عنهما وارضاهما على غير ما كانا ...
التعلیقات
١