لإجراء العمليات قم أولاً بتسجيل الدخوللإجراء العمليات قم أولاً بتسجيل الدخول
٣٩٥

دعاء الصحیفة (مكتوبة) - أباذر الحلواجي

منذ سنة٣٩٥مشاهده
|1

دعاء الصحیفة مكتوبة

 

الرادود أباذر الحلواجي

 
 
سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِیمِ وَ بِحَمْدِهِ سُبْحَانَهُ مِنْ إِلَهٍ مَا أَقْدَرَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ قَدِیرٍ مَا أَعْظَمَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ عَظِیمٍ مَا أَجَلَّهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ جَلِیلٍ مَا أَمْجَدَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ مَاجِدٍ مَا أَرْأَفَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ رَءُوفٍ مَا أَعَزَّهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ عَزِیزٍ مَا أَکْبَرَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ کَبِیرٍ مَا أَقْدَمَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ قَدِیمٍ مَا أَعْلَاهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ عَلِیٍّ مَا أَسْنَاهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ سَنِیٍّ مَا أَبْهَاهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ بَهِیٍّ مَا أَنْوَرَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ مُنِیرٍ مَا أَظْهَرَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ ظَاهِرٍ مَا أَخْفَاهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ خَفِیٍّ مَا أَعْلَمَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ عَلِیمٍ مَا أَخْبَرَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ خَبِیرٍ مَا أَکْرَمَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ کَرِیمٍ مَا أَلْطَفَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ لَطِیفٍ مَا أَبْصَرَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ بَصِیرٍ مَا أَسْمَعَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ سَمِیعٍ مَا أَحْفَظَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ حَفِیظٍ مَا أَمْلَاهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ مَلِیٍّ مَا أَوْفَاهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ وَفِیٍّ مَا أَغْنَاهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ غَنِیٍّ مَا أَعْطَاهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ مُعْطٍ مَا أَوْسَعَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ وَاسِعٍ مَا أَجْوَدَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ جَوَادٍ مَا أَفْضَلَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ مُفْضِلٍ مَا أَنْعَمَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ مُنْعِمٍ مَا أَسْیَدَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ سَیِّدٍ مَا أَرْحَمَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ رَحِیمٍ مَا أَشَدَّهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ شَدِیدٍ مَا أَقْوَاه وَ سُبْحَانَهُ مِنْ قَوِیٍّ مَا أَحْمَدَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ حَمِیدٍ مَا أَحْکَمَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ حَکِیمٍ مَا أَبْطَشَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ بَاطِشٍ مَا أَقْوَمَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ قَیُّومٍ مَا أَدْوَمَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ دَائِمٍ مَا أَبْقَاهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ بَاقٍ مَا أَفْرَدَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ فَرْدٍ مَا أَوْحَدَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ وَاحِدٍ مَا أَصْمَدَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ صَمَدٍ مَا أَکْمَلَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ کَامِلٍ مَا أَتَمَّهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ تَامٍّ مَا أَعْجَبَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ عَجِیبٍ مَا أَفْخَرَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ فَاخِرٍ مَا أَبْعَدَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ قَرِیبٍ مَا أَمْنَعَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ مَانِعٍ مَا أَغْلَبَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ غَالِبٍ مَا أَعْفَاهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ عَفُوٍّ مَا أَحْسَنَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ مُحْسِنٍ مَا أَجْمَلَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ مُجْمِلٍ مَا أَقْبَلَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ قَابِلٍ مَا أَشْکَرَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ شَکُورٍ مَا أَغْفَرَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ غَفُورٍ مَا أَصْبَرَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ صَبُورٍ مَا أَجْبَرَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ جَبَّارٍ مَا أَدْیَنَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ دَیَّانٍ مَا أَقْضَاهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ قَاضٍ مَا أَمْضَاهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ مَاضٍ مَا أَنْفَذَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ نَافِذٍ مَا أَحْلَمَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ حَلِیمٍ مَا أَخْلَقَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ خَالِقٍ مَا أَرْزَقَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ رَازِقٍ مَا أَقْهَرَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ قَاهِرٍ مَا أَنْشَأَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ مُنْشِئٍ مَا أَمْلَکَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ مَلِکٍ مَا أَوْلَاهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ وَالٍ مَا أَرْفَعَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ رَفِیعٍ مَا أَشْرَفَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ شَرِیفٍ مَا أَبْسَطَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ بَاسِطٍ مَا أَقْبَضَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ قَابِضٍ مَا أَبْدَاهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ بَادٍ مَا أَقْدَسَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ قُدُّوسٍ مَا أَطْهَرَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ طَاهِرٍ مَا أَزْکَاهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ زَکِیٍّ مَا أَهْدَاهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ هَادٍ مَا أَصْدَقَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ صَادِقٍ مَا أَعْوَدَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ عَوَّادٍ مَا أَفْطَرَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ فَاطِرٍ مَا أَرْعَاهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ رَاعٍ مَا أَعْوَنَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ مُعِینٍ مَا أَوْهَبَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ وَهَّابٍ مَا أَتْوَبَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ تَوَّابٍ مَا أَسْخَاهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ سَخِیٍّ مَا أَنْصَرَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ نَصِیرٍ مَا أَسْلَمَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ سَلَامٍ مَا أَشْفَاهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ شَافٍ مَا أَنْجَاهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ مُنْجٍ مَا أَبَرَّهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ بَارٍّ مَا أَطْلَبَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ طَالِبٍ مَا أَدْرَکَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ مُدْرِکٍ مَا أَرْشَدَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ رَشِیدٍ مَا أَعْطَفَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ مُتَعَطِّفٍ مَا أَعْدَلَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ عَدْلٍ مَا أَتْقَنَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ مُتْقِنٍ مَا أَکْفَلَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ کَفِیلٍ مَا أَشْهَدَهُ وَ سُبْحَانَهُ مِنْ شَهِیدٍ مَا أَحْمَدَهُ وَ سُبْحَانَهُ هُوَ اللَّهُ الْعَظِیمُ وَ بِحَمْدِهِ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَ اللَّهُ أَکْبَرُ وَ لِلَّهِ الْحَمْدُ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِیِّ الْعَظِیمِ دَافِعِ کُلِّ بَلِیَّةٍ وَ (حَسْبُنَا اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَکِیلُ‏)

التعلیقات

اکتب التعلیق...