زیارة عبدالله بن عبد المطلب (مكتوبة) - أباذر الحلواجي

 

 

اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَلِيَّ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا أَمِينَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا نُورَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُسْتَودَعَ نُورِ رَسُولِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَالِدَ خَاتَمِ الأَنْبِياء اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَنْ انْتَهى إِلَيهِ الوَدِيَعةْ وَ الأَمَانَةْ المَنِيعَةْ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَنْ أَوْدَعَ اللهُ فِي صُلْبِهِ الطَّيِّبِ الطَّاهِرِ المَكِينِ نُورَ رَسُولِ اللهِ الصَّادِقِ الأَمِينِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَالِدَ سَيِّدِ الأَنْبِياءِ وَ المُرْسَلِينَ أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ حَفِظْتَ الوَصِيَّةَ وَ أَدَّيْتَ الأمَانَةَ عَنْ رَبِ العَالَمِينَ فِي رَسُولِه وَ كُنْتَ فِي دِينِكَ عَلى يَقِينٍ وَ أَشْهَدُ أَنَّكَ اِتَّبَعْتَ دِينَ اللهِ عَلى مِنَهاجِ جَدِّكَ اِبْرَاهِيمَ خَلِيْلِ اللهِ فِي حَيَاتِكَ وَ بَعْدَ وفَاتِكَ عَلى مَرْضَاتِ اللهِ فِي رَسُولِهِ وَ أَقَرَرْتَ وَ صَدَّقْتَ بِنُبُوَّةِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيّهِ وَ آلِهِ وَ ولَايَةِ أَمِيرِ المُـؤْمِنِينَ عَلَيْهِ السَّلامُ وَ الأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ عَلَيّهِمُ السَّلامُ فَصَلَّى اللهُ عَلَيْكَ حَيَّاً وَ مَيِّتَاً وَ رَحَمْةُ اللهِ وَ بَرَكَاتُهُ .