أيا عيوني (مكتوبة) - باسم الكربلائي
منذ ٩ أشهر١٦١مشاهده|1
لطمية أيا عيوني مكتوبة
الرادود باسم الكربلائي
أيَا عُيُونِي فَاسْكُبِي
حُزْناً على بِنْتِ النَّبِي
حُزْناً على بِنْتِ النَّبِي
إلمَن دُمُـوعـي تِنْحِبِـسْ
اوْ بالباب مذبوحه الشَّمِسْ
إلمَن أحافِــظ عالـنَّـفِسْ
يا نَفْسُ هُونِي و اغْرُبي
اوْ بالباب مذبوحه الشَّمِسْ
إلمَن أحافِــظ عالـنَّـفِسْ
يا نَفْسُ هُونِي و اغْرُبي
حيدَر بِنه ابماضي الزَّمَن
دار الحِزن لمِّ الحسَن
و آنه مشـيـــت ابهالسُنَـنْ
فدارُ حُـزني موْكِبِي
دار الحِزن لمِّ الحسَن
و آنه مشـيـــت ابهالسُنَـنْ
فدارُ حُـزني موْكِبِي
عايف حياتي اْوكل هَلي
متفَـرِّغ أبچي ويْ علي
هالنوح زادي و مَأكَلي
وَ فيْضُ دمْعِي مَشْرَبي
متفَـرِّغ أبچي ويْ علي
هالنوح زادي و مَأكَلي
وَ فيْضُ دمْعِي مَشْرَبي
مــا أكتـفِـي ابصَـبِّ الدّمِـع
و ابهالّلطم ما أقـتِـنِـع
عالزهره كون اكسِر ضِلع
فهـٰـكـذا تَـأدُّبِـــي
و ابهالّلطم ما أقـتِـنِـع
عالزهره كون اكسِر ضِلع
فهـٰـكـذا تَـأدُّبِـــي
واللّي نِكَر رضِّ الصدُر
ياهو اللي دافِعله الأجُر
مو عجبه من هذا الأمُر
فاللـَّـسْــعُ طَبعُ العَـقْـرَبِ
ياهو اللي دافِعله الأجُر
مو عجبه من هذا الأمُر
فاللـَّـسْــعُ طَبعُ العَـقْـرَبِ
يا عيني سيلي اِعْـله الوِجِن
هالدّمعـه تتحـوَّل لعِن
و الگـال للــزهـــــره وَ إِنْ
لعْـنَـاً عليـه فاكْتُـبِـي
هالدّمعـه تتحـوَّل لعِن
و الگـال للــزهـــــره وَ إِنْ
لعْـنَـاً عليـه فاكْتُـبِـي
الجارَوْا عله خير النِّسَهْ
اْو ما راعَوْا أصحاب الكِسَهْ
ألعَـنهم اِبْـصُبْح اْو مِـسَـهْ
هـٰـذا شِـعُــارُ مَـذهبي
اْو ما راعَوْا أصحاب الكِسَهْ
ألعَـنهم اِبْـصُبْح اْو مِـسَـهْ
هـٰـذا شِـعُــارُ مَـذهبي
{ تَبـَّـت يَـدَا أبِي لهَب }
و أصْحابه حَمَّالة حطَبْ
ملعون من چَان السَّببْ
فـي أصْـلِ ذاكَ اللَّهَــبِ
و أصْحابه حَمَّالة حطَبْ
ملعون من چَان السَّببْ
فـي أصْـلِ ذاكَ اللَّهَــبِ
هجموْا عليـها ابْـلا ذِنب
احْجاب الله بيمَن تحتِجِبْ
تشكي لأبُوها اْو تنتِحب
رضُّوا ضُلوعـي يا أبي
احْجاب الله بيمَن تحتِجِبْ
تشكي لأبُوها اْو تنتِحب
رضُّوا ضُلوعـي يا أبي
يا بويه مِـنْ كثْر الهَـظـُم
عگبك صِرت جلْد اْو عظم
و اِعْيُوني حمره امْن اللطم
فانْظـُرْ لِمَا قَدْ حَلَّ بِي
عگبك صِرت جلْد اْو عظم
و اِعْيُوني حمره امْن اللطم
فانْظـُرْ لِمَا قَدْ حَلَّ بِي
معذوره لو أنحَب و أوِن
راح أكشِف أسرار الحِزن
شوف الزَّراگْ اِعْله المَتِن
و انظـُـر سوَادَ مَنْكَبِي
راح أكشِف أسرار الحِزن
شوف الزَّراگْ اِعْله المَتِن
و انظـُـر سوَادَ مَنْكَبِي
للشاعر : ميرزا عادل اشكناني
التعلیقات