ماتت دللول الولد (مكتوبة) - باسم الكربلائي
قصيدة : ماتت دللول الولد
الشاعر : علاء العيساوي
الرادود : الحاج ملا باسم الكربلائی
ماتت دللول الولد...و الحضن فارغ و المهد
بغيابك امضيعه شمس...يوليدي چف أمك برد
******
عبدالله للشم رگبتك يوليدي مو مالت جرح...طبع الورد بآخر نفس ينزف عطر من ينذبح
مناغاتك آذان الخيم چانت تفززني الصبح...چم شهر عمرك يالولد وشچم سنه عمر الرمح
كلش ترف نحر الورد...ميت و أخافن تنحسد
قمت أهمس بنحرك همس...يوليدي جف أمك برد
******
فوق الرمح يُمه شفت ينزل سوه الدم و الدمع...و يحرك الرگبه الهوه بس السهم ما ينشلع
قاطع ضحكتك يا سهم تضحكلي بسما تنسمع...أتمنه أجر بيدي السهم بس خوفي نحرك ينقطع
فوق الرمح راسه ابتسم...بس حرك الرگبه السهم
و ببالي جم ضحكة عرس...يوليدي چف أمك برد
******
اگماطين أگمطك يالولد عبدالله مو واحد جبت...اگماط أشده اعله النحر خاطر بعد ما تلتفت
راسك يطيح امن الرمح لو ضربوا إگبالك إخت...نحرك فلا يثبت إذا باگوا تراچيهن شفت
فوگ الرمح ما تنتظر...لو جر تراچيهن شمر
و أدري الدمع ما ينحبس...يوليدي چف أمك برد
******
يوليدي للزهره اعتني و المحسن اهوايه انتظر...اتلولي إلكم خاطر سوه هم عمره مثلك چم شهر
بالباب كسروا لج ضلع و الطف ظهر لمي كسر...صدر الحسين بكربله و الخيل بيه حفرت حفر
و بصدره نابت جم سهم...بس عينه ظلت عالخيم
شيصير بخيامه يحس...يوليدي چف أمك برد
******
گللها مشتاگة أنشبگ ما غمضت بالطف جفن...و الرمل حار بكربله عالغبره باقي ابلا دفن
و حسين طعنات انترس و اسهام بيه ما ينحضن...ما سالم بجسمه كتر كلما أشبگه ايظل يون
ما غمضت ليل و صبح...ياذيني إذا نام الرمح
و افراشك أذكر بيه أمس...يوليدي چف أمك برد
التعلیقات