سنيني (مكتوبة) - باسم الكربلائي
منذ ٣ سنوات٧٣٥مشاهده
لطمية سنيني مكتوبة
الرادود باسم الكربلائي
سنيني شزُغرها
و دمعتي شكبرها
الدمعة تسوه تطيح إذا طاحت لهلها
والمدلل توجعه دموعه اليهلها
العقيلة تعاتب الباب و تگلها
الله لا ینطیچ اخذتي الزهراء كلها
خنگتي عطرها
و دمعتي شكبرها
گامت لحال أم حسن تحجي اویه ابوها
تگله شفت فلان وفلان من اجوها
خاف أجرحك من أگلك شتموها
صاح صوت فلان للباب احرقوها
و إن صاح نكرها
و دمعتي شكبرها
بحقد خله اجدامه عالباب و دفعها
بعالي صوته يصيح إلا أكسر ضلعها
أمي صاحت يا علي و گامت سمعها
جف أخس مخلوق طيحها و صفعها
على العين سطرها
و دمعتي شكبرها
من دخل للدار والسوط بيمينه
أبد كل نقطة حيه ماكو بجبينه
شافته يتمرجل يخوزر بعينه
هنانه أمي وكل شي يصرخ علي وينه
إيديها بظهرها
و دمعتي شكبرها
هو واگف مبتسم و أمي بحزنها
دمعة تنشد عنك و دمعة على ابنها
بالسواد أحتار إذا تسألني عنها
العباية السودة لو الأسود متنها
صعب جان أمرها
و دمعتي شكبرها
بين نار و بين بسمار المنية
طاحت أمي و عينها اندارت عليه
تگلي زينب باوعي لچويات إيديه
يعني إنتي تهيأي للغاضرية
عالمتون نظرها
و دمعتي شكبرها
بوية من شبگتني وصتني بوصية
ديري بالچ عالحسن و حسين أَخَيَّه
إنتي زينب هسة بنت حامي الحمية
باجر يصيحون هاي الخارجية
حجت عن صبرها
و دمعتي شكبرها
تگلي باجر صبرج يجَبَرُ خواطر
اليوم سطرة و تنسطر باجر نواظر
نفس هاي النار تحرق خيمة باجر
باجر المسمار يتحول حوافر
شكو ضلوع كسرها
و دمعتي شكبرها
مدري ياهو البيهم المشتعلة ناره
زينب التحجي و علي يصد الفقاره
راد يحجي و دمعته سبقت حواره
تگله صبرك وينه جاوبها بعبارة
دفنته بگبرها
و دمعتي شكبرها
التعلیقات