شحال الطاهرة (مكتوبة) - باسم الكربلائي
منذ ١٠ أشهر٢٣٣مشاهده
لطمية شحال الطاهرة مكتوبة
الرادود باسم الكربلائي
إشحال الطاهره البضعه
من ودعت والدها
حزينة وتهمل الدمعه
راح الجان يفقدها
من ودعت والدها
حزينة وتهمل الدمعه
راح الجان يفقدها
راح الجان يرعاها
و قلبها يعطف إعليها
يقصد دارها إبكل يوم
يصابحها و يماسيها
يستأذن يدق الباب
ويا فاطمه إيناديها
ينشد كل وكت عنها
إشتطلب يستمع منها
ماتقطع بعد ونها
بغياب النبي المختار
غير المدمع إشعدها
و قلبها يعطف إعليها
يقصد دارها إبكل يوم
يصابحها و يماسيها
يستأذن يدق الباب
ويا فاطمه إيناديها
ينشد كل وكت عنها
إشتطلب يستمع منها
ماتقطع بعد ونها
بغياب النبي المختار
غير المدمع إشعدها
شالوا نعش رجواها
و قلبها ويه نعشه إنشال
ودفنت بالقبر يمه
كلما عدها من آمال
وبجذم إيعثر ردت
تنحب و الدمع همال
راح وبقت محتاره
إتعنت تنظر الداره
ظلمه إبغيبة أنواره
أم الحسن و بيا عين
دار الوالد إتصدها
و قلبها ويه نعشه إنشال
ودفنت بالقبر يمه
كلما عدها من آمال
وبجذم إيعثر ردت
تنحب و الدمع همال
راح وبقت محتاره
إتعنت تنظر الداره
ظلمه إبغيبة أنواره
أم الحسن و بيا عين
دار الوالد إتصدها
الفقده إظلمت الدنيا
و الأملاك حزنانه
وهذا اليوم دين الله
أمسه إبحزن قرآنه
راح التشهد انواره
إبلطفه و عطفه و إحسانه
رسول الخالق المعبود
الما مثله نبي موجود
عنوان الشرف والجود
وأرض و سمه التشهد له
جان إبفضله سيدها
و الأملاك حزنانه
وهذا اليوم دين الله
أمسه إبحزن قرآنه
راح التشهد انواره
إبلطفه و عطفه و إحسانه
رسول الخالق المعبود
الما مثله نبي موجود
عنوان الشرف والجود
وأرض و سمه التشهد له
جان إبفضله سيدها
ودع فاطمه الزهره
يوم إوادعه حيرها
وحامي الجار إبن عمها
عله إمصابه يجابرها
يخفف من حزنها إيريد
و بصبره يصبرها
أم الحسن عدها اخبار
عن محنة هجوم الدار
وكسر الضلع و المسمار
و من بعد النبي الهادي
جم لوعه تكابدها
يوم إوادعه حيرها
وحامي الجار إبن عمها
عله إمصابه يجابرها
يخفف من حزنها إيريد
و بصبره يصبرها
أم الحسن عدها اخبار
عن محنة هجوم الدار
وكسر الضلع و المسمار
و من بعد النبي الهادي
جم لوعه تكابدها
ليش إمن البجي الزهره
أهل الغدر منعوها
ولمن هجموا إعله الدار
و باب الدار دفعوها
إبين الباب والحايط
أم الحسن عصروها
لاذت للستر عنهم
لكن ما نجت منهم
أشرار الله يلعنهم
مابين اليشتمها
و ما بين اليهددها
أهل الغدر منعوها
ولمن هجموا إعله الدار
و باب الدار دفعوها
إبين الباب والحايط
أم الحسن عصروها
لاذت للستر عنهم
لكن ما نجت منهم
أشرار الله يلعنهم
مابين اليشتمها
و ما بين اليهددها
صاحت وين إبن عمي
اليحضر بالشدد معروف
أريده إبساع يحضرني
وشصاير إبحالي إيشوف
وصية المصطفه و صبره
حماي الدخل مجتوف
مو من شانه يتعذر
و بكل حرب ما قصر
طايع للأمر حيدر
يسمع فاطمه تنخاه
و ما يقدر يساعدها
اليحضر بالشدد معروف
أريده إبساع يحضرني
وشصاير إبحالي إيشوف
وصية المصطفه و صبره
حماي الدخل مجتوف
مو من شانه يتعذر
و بكل حرب ما قصر
طايع للأمر حيدر
يسمع فاطمه تنخاه
و ما يقدر يساعدها
للشاعر : سيد سعيد الصافي الرميثي
التعلیقات