قال شكراً جزيلا (مكتوبة) - باسم الكربلائي
منذ ٩ أشهر١٧٠مشاهده
لطمية قال شكراً جزيلا مكتوبة
الرادود باسم الكربلائي
قالَ شُكْراً جَزِيلَاْ بُكْرَةً وَ أصِيلَاْ؛نَصَرْتِ مَوْلاكِ بُشْرْاكِ
طوبَاكِ قُرْبَ المُصطفى؛وَ اللهُ حَيَّاكِ عَلَّاكِ؛وَفاكِ يا اُمَّ الوَفا
قالَ شُكْراً جَزِيلَاْ .. بُكْرَةً وَ أصِيلَاْ
المهدي آنه يُمَّه واليوم اِمْن احضْرِچ
بالنّيَابه عن رسول الله أشُكْرِچ
للبقيع أگصِد و ارِش دمعي اعله گبرِج
جيت اَسَلم يا سلام الله اِعْله صبْرِچ
عُمْرچ العبَّاس چان اْو بِعْتي عُمْرِچ
و اِشْتراه الله تعالىٰ او عَلَّه گدرِچ
لكِ دَيْنٌ عَليْنا إِذ نَصَرْتِ الحُسَيْنا
شُكراً لِك شُكرا وَالأحْرىٰ
بِالاُخرىٰ تُجْزَيْنَ عَدَنْ
والمِنْحَة ُالكُبْرىٰ للزَّهْرا
وَالبُشرىٰ مِنْ اُمِّ الحَسَنْ
سَتَرُدُّ الجَمِيلا .. بُكرةً و أصِيلا
دَين عِنْدِچ يَمنه لازم نوفي هالدَّين
اُو كلشي دَين ابْدَين حتَّه دمْعة العين
كَفَّتِچ ما تِقبَل القِسمه عَلَه اِثنين
الكْون عندچ ما يساوي اِتراب لِحسين
والْيِسولف عن وفائچ يبتدي اِمْنين ؟
اْو غير الأرْبَعطَعَش محَّد يعْرِفچ زين
فيكِ تاهَتْ عُقُولُ عنْكِ ماذا أقولُ ؟
ضحَّيْتِ بالكَفِّ وَالطرْفِ
في الْطف يَوْمَ الزَّمْجَرهْ
و قلتِ وَا لهْفي وَا خَوْفي
لَمْ اُوْف ِ شِبْلَ حيْدره
ما كَفَفْتِ العَويلا .. بُكرةً و أصِيلا
بالحَمِل جِبتي وِلِد لو جِبتي أسياف
عَفيه شلتي اِجْبال واحِدهُم جبَل قاف !
يُمَّه مو أربع نطيتي أرْبَعْ آلافْ !
الواحد ابألْف امن احِسبه و النهر شافْ
يوم مرَّو عالشريعه العلگمي خاف
انخطف لون الماي و اصبح لونه شفاف
فافْخَري بالشَّبِيبَهْ وَ بِكَبْشِ الكَتِيبهْ
أنْجَبْتِ فقَّارا بَتَّارا
كرَّارا كرَّ الضَّيْغَمِ
عباسُك صارا إعْصَارا
لو غارا داسَ العَلقمي
كانَ سَيْفاً صَقِيلاْ .. بُكرةً و أصِيلاْ
جبل قاف : عن الباقر والصادق عليهما
السلام في تفسير{ق*والقرآن المجيد}:
جبل محيط بالدنيا من زمرد أخضر
وخضرة السماء من ذاك الجبل..
وبه يمسك الله الأرض أن تميد بأهلها
يمِّ لِبْنين اِقتِرَنْ إسْمِچ بِسِمنه
مَرْت أبونه إنتي بَسِّ إبْحِسْبَة اُمْنه !
بيش أوَصْفِچ و إبنِچ الشايِل عَلمنه
كفُو مِن عبَّاس عَمِّ السَّاده عَمنه
لَوَن ما يوگع فَلا توگع خيَمنه
اُو لا يزيد ايشوف بالمجلس حَرَمنه
كانَ سُورَ الأسيره بَلْ وَ بَدْرَ العشيرَه
قربانُه النَّحْرُ و الثغْرُ
و الصَّدْرُ كمْ سَهْمَاً لَقِيْ
شهُودُه الخِدْرُ و الدَّهْرُ
وَ النَّهْرُ مِنْهُ ما سُقِيْ
بهِ أكرِمْ كفيلاْ .. بُكرةً وأصِيلاْ
چان إسمِچ فاطِمه اْو أخفيتي إسمِچ
خِفتي إسْم الزهره يا يُمَّه يِلِچْمِچ
مو عجيبه الجَنَّه صارتَ تَحَت جَدْمِچ
اْو لأن عظمتي العقيله الله يِعَظْمِچ
گلتي ما جيتچ اَسِدِّ اِمْچان اُمِّچ
لو تقِبْلِيني يزينب جيت أخَدْمِچ
كُنْتِ للآلِ زَيْنا أنْتِ مِنَّا إلَيْنا
بِعِتْرَةِ البَيْتِ اُكرْمْتِ
إذ صِرْتِ فيِهِم فانِيَهْ
لِزَيْنَبٍ أنْتِ أحْسَنْتِ
بَل كُنْتِ اُمَّاً ثانِيَهْ !
كُنْتِ ظِلّاً ظَليلاْ .. بُكرةً و أصيلَاْ
شَكَرَ اللهْ سَعْيِچ أو أجْرِچ علينه
لا يُضيعُ اللهُ أجراً يا حزينه
من دخل بِشْر إبْنَ حَذلَمْ للمدينه
صاح إبنچ ضحَّه بيْساره اْو يمينه
اْو لو سألتي عن عزيز الزهره وينه
هالله هالله بالسِّيُوف امگطّعينه
رأسُهُ في العَوَالِي وَهْوَ فوْقَ الرِّمالِ
للخَيْلِ مَيْدانا لهفانا
عَطشانا يَرْوِيهِ الرَّدىٰ
لَمْ يَلْقَ أكفانا بل كانا
عُريانا مسلُوبَ الرِّدا
فانْدُبِيهِ طويلا .. بُكرةً و أصيلا
شكراً اِبْگد گلبچ البَحْزانه ذايِب
شكراً لْكِل لحظه تانيتي الحَبايب
جسمچ اِبْداره بُقه اْو عينچ تِراقِب
لچن روحِچ باتت اِبذيچ الخرايب !
الله سبحانه عله النِيَّه يِحاسِب
يا شريكة زينب ابْكلِّ المِصايِب
قَلبُكِ في الضَّحَايا رُوحُكِ في السَّبَايا
شارَكْتِ بالأجْرِ بالصَّبْرِ
بالأسْرِ في دَرْبِ السِّبا
تَقَبَّلي شُكري باليُسْر
و العُسْرِ عن أهلِ العَبَا
ما تَرَكْتِ القتِيلا .. بُكرةً و أصيلا
طوبَاكِ قُرْبَ المُصطفى؛وَ اللهُ حَيَّاكِ عَلَّاكِ؛وَفاكِ يا اُمَّ الوَفا
قالَ شُكْراً جَزِيلَاْ .. بُكْرَةً وَ أصِيلَاْ
المهدي آنه يُمَّه واليوم اِمْن احضْرِچ
بالنّيَابه عن رسول الله أشُكْرِچ
للبقيع أگصِد و ارِش دمعي اعله گبرِج
جيت اَسَلم يا سلام الله اِعْله صبْرِچ
عُمْرچ العبَّاس چان اْو بِعْتي عُمْرِچ
و اِشْتراه الله تعالىٰ او عَلَّه گدرِچ
لكِ دَيْنٌ عَليْنا إِذ نَصَرْتِ الحُسَيْنا
شُكراً لِك شُكرا وَالأحْرىٰ
بِالاُخرىٰ تُجْزَيْنَ عَدَنْ
والمِنْحَة ُالكُبْرىٰ للزَّهْرا
وَالبُشرىٰ مِنْ اُمِّ الحَسَنْ
سَتَرُدُّ الجَمِيلا .. بُكرةً و أصِيلا
دَين عِنْدِچ يَمنه لازم نوفي هالدَّين
اُو كلشي دَين ابْدَين حتَّه دمْعة العين
كَفَّتِچ ما تِقبَل القِسمه عَلَه اِثنين
الكْون عندچ ما يساوي اِتراب لِحسين
والْيِسولف عن وفائچ يبتدي اِمْنين ؟
اْو غير الأرْبَعطَعَش محَّد يعْرِفچ زين
فيكِ تاهَتْ عُقُولُ عنْكِ ماذا أقولُ ؟
ضحَّيْتِ بالكَفِّ وَالطرْفِ
في الْطف يَوْمَ الزَّمْجَرهْ
و قلتِ وَا لهْفي وَا خَوْفي
لَمْ اُوْف ِ شِبْلَ حيْدره
ما كَفَفْتِ العَويلا .. بُكرةً و أصِيلا
بالحَمِل جِبتي وِلِد لو جِبتي أسياف
عَفيه شلتي اِجْبال واحِدهُم جبَل قاف !
يُمَّه مو أربع نطيتي أرْبَعْ آلافْ !
الواحد ابألْف امن احِسبه و النهر شافْ
يوم مرَّو عالشريعه العلگمي خاف
انخطف لون الماي و اصبح لونه شفاف
فافْخَري بالشَّبِيبَهْ وَ بِكَبْشِ الكَتِيبهْ
أنْجَبْتِ فقَّارا بَتَّارا
كرَّارا كرَّ الضَّيْغَمِ
عباسُك صارا إعْصَارا
لو غارا داسَ العَلقمي
كانَ سَيْفاً صَقِيلاْ .. بُكرةً و أصِيلاْ
جبل قاف : عن الباقر والصادق عليهما
السلام في تفسير{ق*والقرآن المجيد}:
جبل محيط بالدنيا من زمرد أخضر
وخضرة السماء من ذاك الجبل..
وبه يمسك الله الأرض أن تميد بأهلها
يمِّ لِبْنين اِقتِرَنْ إسْمِچ بِسِمنه
مَرْت أبونه إنتي بَسِّ إبْحِسْبَة اُمْنه !
بيش أوَصْفِچ و إبنِچ الشايِل عَلمنه
كفُو مِن عبَّاس عَمِّ السَّاده عَمنه
لَوَن ما يوگع فَلا توگع خيَمنه
اُو لا يزيد ايشوف بالمجلس حَرَمنه
كانَ سُورَ الأسيره بَلْ وَ بَدْرَ العشيرَه
قربانُه النَّحْرُ و الثغْرُ
و الصَّدْرُ كمْ سَهْمَاً لَقِيْ
شهُودُه الخِدْرُ و الدَّهْرُ
وَ النَّهْرُ مِنْهُ ما سُقِيْ
بهِ أكرِمْ كفيلاْ .. بُكرةً وأصِيلاْ
چان إسمِچ فاطِمه اْو أخفيتي إسمِچ
خِفتي إسْم الزهره يا يُمَّه يِلِچْمِچ
مو عجيبه الجَنَّه صارتَ تَحَت جَدْمِچ
اْو لأن عظمتي العقيله الله يِعَظْمِچ
گلتي ما جيتچ اَسِدِّ اِمْچان اُمِّچ
لو تقِبْلِيني يزينب جيت أخَدْمِچ
كُنْتِ للآلِ زَيْنا أنْتِ مِنَّا إلَيْنا
بِعِتْرَةِ البَيْتِ اُكرْمْتِ
إذ صِرْتِ فيِهِم فانِيَهْ
لِزَيْنَبٍ أنْتِ أحْسَنْتِ
بَل كُنْتِ اُمَّاً ثانِيَهْ !
كُنْتِ ظِلّاً ظَليلاْ .. بُكرةً و أصيلَاْ
شَكَرَ اللهْ سَعْيِچ أو أجْرِچ علينه
لا يُضيعُ اللهُ أجراً يا حزينه
من دخل بِشْر إبْنَ حَذلَمْ للمدينه
صاح إبنچ ضحَّه بيْساره اْو يمينه
اْو لو سألتي عن عزيز الزهره وينه
هالله هالله بالسِّيُوف امگطّعينه
رأسُهُ في العَوَالِي وَهْوَ فوْقَ الرِّمالِ
للخَيْلِ مَيْدانا لهفانا
عَطشانا يَرْوِيهِ الرَّدىٰ
لَمْ يَلْقَ أكفانا بل كانا
عُريانا مسلُوبَ الرِّدا
فانْدُبِيهِ طويلا .. بُكرةً و أصيلا
شكراً اِبْگد گلبچ البَحْزانه ذايِب
شكراً لْكِل لحظه تانيتي الحَبايب
جسمچ اِبْداره بُقه اْو عينچ تِراقِب
لچن روحِچ باتت اِبذيچ الخرايب !
الله سبحانه عله النِيَّه يِحاسِب
يا شريكة زينب ابْكلِّ المِصايِب
قَلبُكِ في الضَّحَايا رُوحُكِ في السَّبَايا
شارَكْتِ بالأجْرِ بالصَّبْرِ
بالأسْرِ في دَرْبِ السِّبا
تَقَبَّلي شُكري باليُسْر
و العُسْرِ عن أهلِ العَبَا
ما تَرَكْتِ القتِيلا .. بُكرةً و أصيلا
للشاعر : الميرزا عادل أشكناني
التعلیقات