علي دافن علي (مكتوبة) - باسم الكربلائي
منذ ١٠ أشهر١١٦مشاهده
لطمية علي دافن علي مكتوبة
الرادود باسم الكربلائي
علي دافــن علي ويّــه الحبيبه
علي راجع جسد روحه غريبه
عجيبه ايظل عدل والزهره انفاسه
علي راجع جسد روحه غريبه
عجيبه ايظل عدل والزهره انفاسه
ما چنّه علي وسوح الحرب سوحه
الما گدروله مايگـدر على جروحه
علي أوّل جسد يمشي بـلا روحـه
يـتـعـثّـر بـدمـعـه اونّـتـه ونـوحه
علي مو الاولي حـتى بمشيه
بـيـتـه فاطـمـه وهدموله بيته
يكـابـر والهضـم يـتـجـرّع بكاسه
الما گدروله مايگـدر على جروحه
علي أوّل جسد يمشي بـلا روحـه
يـتـعـثّـر بـدمـعـه اونّـتـه ونـوحه
علي مو الاولي حـتى بمشيه
بـيـتـه فاطـمـه وهدموله بيته
يكـابـر والهضـم يـتـجـرّع بكاسه
وآويلي الهضم هيچي بعلي سوّه
كل الشافـه يـسـأل هّوه مــوهوّه
ابو عود الصلب معـقوله يتـلـوّه
لازم ظهره بيده ويحچي بالگوّه
وسفه تصد إله عيون الشماته
طاح ومن نهض ظلّت عباته
وذيـچ عمامته منـزوعه من راسه
كل الشافـه يـسـأل هّوه مــوهوّه
ابو عود الصلب معـقوله يتـلـوّه
لازم ظهره بيده ويحچي بالگوّه
وسفه تصد إله عيون الشماته
طاح ومن نهض ظلّت عباته
وذيـچ عمامته منـزوعه من راسه
علي بفگـد الزچـيه انحسـب عالمـوته
وشيـظـل بالگـلب لو گطـعـوا بـتـوتـه
يملك الموت ارحـمه وجـيـب تابـوتـه
علي امن الهضم ظل ماينسمع صوته
علي الزهره إله الماي اليشربه
علي بلا فاطمه مو يمّه گـلـبـه
علي الزهره حياته وصحبته وناسه
وشيـظـل بالگـلب لو گطـعـوا بـتـوتـه
يملك الموت ارحـمه وجـيـب تابـوتـه
علي امن الهضم ظل ماينسمع صوته
علي الزهره إله الماي اليشربه
علي بلا فاطمه مو يمّه گـلـبـه
علي الزهره حياته وصحبته وناسه
غـسّـل فاطـمه الزهــــراء بدمـوعـه
وشاف السطره فوگ العين مطبوعه
گـلـبـه من الهضم مالزمـتـه ضلوعه
ميته ومن ضلعها الزهـره موجوعه
مـيـتـه فـاطـمـه ويجري دمعها
تحاول عن علي تخفي ضلعها
يجيس جروحه لو بيده الضلع جاسه
وشاف السطره فوگ العين مطبوعه
گـلـبـه من الهضم مالزمـتـه ضلوعه
ميته ومن ضلعها الزهـره موجوعه
مـيـتـه فـاطـمـه ويجري دمعها
تحاول عن علي تخفي ضلعها
يجيس جروحه لو بيده الضلع جاسه
علي صاير جنازه وشايل جـنـازه
يمـشـي والجـروح بـإيـده عـكّـازه
العزيز هوايه صعبه يدفن اعزازه
والخـل الخـلـيـله عـازتـه عـــازه
گـبـل لا فـاطـمـه تصير بنعشها
علي بوسط النعش روحه فرشها
لـفّـاهـا بحـنـانـه وطـيـبة إحساســه
يمـشـي والجـروح بـإيـده عـكّـازه
العزيز هوايه صعبه يدفن اعزازه
والخـل الخـلـيـله عـازتـه عـــازه
گـبـل لا فـاطـمـه تصير بنعشها
علي بوسط النعش روحه فرشها
لـفّـاهـا بحـنـانـه وطـيـبة إحساســه
علي مـو گـبـــــر يحـفـر يحـفـر بگـلـبـه
واليـدفـــن حبـيـبـه ايعـيــــــش بالغـربـه
علي يدري اعله خدها السطره والضربه
شلـون ايخـلّي خـدهـا ايـلامـس التـربــه
يخاف من الترب للخد يخدشه
لأجـلـها بالگـبـــر گلبه يفرشه
لأن ياناس طبع الزهـره حـسّـاسـه
واليـدفـــن حبـيـبـه ايعـيــــــش بالغـربـه
علي يدري اعله خدها السطره والضربه
شلـون ايخـلّي خـدهـا ايـلامـس التـربــه
يخاف من الترب للخد يخدشه
لأجـلـها بالگـبـــر گلبه يفرشه
لأن ياناس طبع الزهـره حـسّـاسـه
دفنها ورجع حط قطعه على بابه
يومـيّـه يمـوت الفــارگ احـبـابـه
علي موبس لحيته شابت اهـدابـه
ونيرانه الهضيمه بگلـبـه لهّـابـه
علي نسمع هضم حتى بسكوته
علي عايش جرح ومتاني موته
جرح كل الزمن ماوصل مـقـيـاسـه
يومـيّـه يمـوت الفــارگ احـبـابـه
علي موبس لحيته شابت اهـدابـه
ونيرانه الهضيمه بگلـبـه لهّـابـه
علي نسمع هضم حتى بسكوته
علي عايش جرح ومتاني موته
جرح كل الزمن ماوصل مـقـيـاسـه
للشاعر : وسام الشويلي
التعلیقات