ما هو خطابك للإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه
- التفاصيل
- الخميس, 30 أيلول/سبتمبر 2010 08:59 الزيارات: 41253
السلام عليك يا صاحب العصر والزمان
لَيْتَ شِعْري اَيْنَ اسْتَقَرَّتْبِكَ النَّوى، بَلْ اَيُّ اَرْض تُقِلُّكَ اَوْ ثَرى، اَبِرَضْوى اَوْغَيْرِها اَمْ ذي طُوى، عَزيزٌ عَلَيَّ اَنْ اَرَى الْخَلْقَ وَلا تُرى وَلا اَسْمَعُ لَكَ حَسيساً وَلا نَجْوى، عَزيزٌ عَلَيَّ اَنْ تُحيطَ بِكَ دُونِيَ الْبَلْوى وَلا يَنالُكَ مِنّي ضَجيجٌ وَلا شَكْوى.....
التعليقات
علامَتُهُ أَن یكوُنَ شَیخَ السِّنِّ شَابَّ المَنظَرِ حتّی أَنَّ النّاظِرَ اِلَیهِ یحسَبُهُ اِبنَ اَربعینَ سنةً.
نشانة مخصوص حضرت چهرة جوان بودن او در سن کهولت است به گونهای است که هر کس حضرت را میبیند او را چهل ساله میپندارد. (اِعلامُ الوَری، ص ٤٣٥)
السلام على المبتلى، السلام على الصابر، السلام على راية الحق للهدى
اللهم صلي على محمد وال محمد،
اللهم اهدنا فيمن هديت
وعافينا فيمن عافيت
وتولنا فيمن توليت
واجعل خاتمة أمورنا احسنها.
واقبل منا اليسير واعفوا عن الكثير
بحق فاطمة وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها.
اللهم صلي على محمد وال محمد
اللهم ادخل السرور الى اهل القبور وعجل لنا فرجك يا كريم
بحق من احببت من خلقك وذكرتهم في كتابك
الله قوني على ذكرك وشكرك واعنني على نفسي
يا غفار الذنوب يا ستار العيوب يا عالماً مافي القلوب
استغفر الله ربي واتوب اليه اني كنت من الظالمين
سيدي أعتذر إليك عن كل غفلة وعن كل ذنب علمته او لم أعلمه سامحني سيدي على تقصيري في خدمتكم
مولاي ارجوا منك نظرة بعينك الرؤوفه نظرة تسددني وتجبر خاطري بكل ما اتمنى والسلام عليكم يابقية الله في ارضه
السلام عليك يا مولاي و رحمة الله و براكته.
سيدي لقد ضاقت علينا الدنيا يا مولاي. صبت علينا مصائب يا مهدي.
اللهي بحق جده الحسين ائذن له بالظهور فائنا مشتاقون الى امامنا يا الله.
نحن بانتظارك يا مولاي.
واعمر اللهم به بلادك واحي به عبادك واجعلنا اللهم من لدنك له سلطانا و وليا ونصيرا
روز ما بین که بود تیره تر از شب، باز آی
ای امید دل صدیقه ی کبری، عجّل
وی زداینده ی غم از دل زینب، باز آی
أسأل الله العلي القدير أن يرينا إياك في هذه الدنيا ويقر بك عيوننا ...وأسأل الله أن يتوب علينا وأن تكون راض عنا سيدي...(( اللهم عجل ظهور سيدي ومولاي قائم آل محمد بحق جدته الزهراء سلام الله عليها وأحفظه من كل سوء ))
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة