نحن كثيراً ما نقرأ في السنّة المطهرة عن المعصومين (عليهم السلام) أنّهم يقولون بأنّ اللّه سبحانه عند حسن ظنّ عبده ، ولكن بالمقابل نرى أنّ الكثير من المسلمين ضالين مضلين من أمثال الذي يفجّر نفسه وسط المؤمنين ، ويظنّ أنّه سيتغدى عند الرسول (صلّى الله عليه وآله وسلّم) ، فهل هؤلاء ينطبق عليهم أنّه سبحانه عند ظنّهم؟ ولمَ لا؟ أليسوا مسلمين؟وهناك غيرهم مَن لا يرى رأيهم من تكفير المؤمنين ، ولهم باللّه ظنون فهل يكون اللّه عند حسن ظنّهم؟
اسئلة وردودمنذ 15 سنة
من سماحة السيّد علي الحائري
التعلیقات