والابدال من أهل الشام والنجباء من مصر والنقباء

البريد الإلكتروني طباعة

183 - " الابدال يكونون بالشام ، وهم أربعون رجلا ، كلما مات رجل أبدل الله مكانه رجلا ، يسقى بهم الغيث ، وينتصر بهم على الأعداء ، ويصرف عن أهل الشام بهم العذاب "
ملاحظة : " سيأتي المزيد من أحاديث الابدال في أحاديث أصحاب المهدي عليه السلام "
183 - المصادر :
* : أحمد : ج 1 ص 112 - حدثنا عبد الله ، حدثني أبي ، ثنا أبو المغيرة ، ثنا صفوان حدثني شريح يعني ابن عبيد قال : ذكر أهل الشام عند علي بن أبي طالب رضي الله عنه وهو بالعراق فقالوا : العنهم يا أمير المؤمنين قال : لا ، إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : -
* : الخلال ، كرامات الأولياء : على ما في الجامع الصغير ، وكنز العمال .
* : نوادر الأصول ، الحليم الترمذي : ص 69 الأصل 51 - عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال " البدلاء أربعون رجلا ، اثنان وعشرون بالشام ، وثمانية عشر بالعراق ، وكلما مات واحد بدل آخر ، فإذا كان عند القيامة ماتوا كلهم " .
* : الطبراني ، الكبير : ج 18 ص 65 ح 120 - حدثنا أبو زرعة عبد الرحمن بن عمرو الدمشقي ، ثنا محمد بن المبارك الصوري ، ثنا عمرو بن واقد ، عن يزيد بن أبي مالك ، عن شهر بن حوشب قال : لما فتحت مصر سبوا أهل الشام ، فأخرج عوف بن مالك رأسه من ترس ثم قال : يا أهل مصر ، أنا عوف بن مالك ، لا تسبوا أهل الشام ، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " فيهم الابدال ، وبهم تنصرون ، وبهم ترزقون " .
* : الكامل ، ابن عدي : ج 5 ص 1862 - 1863 - كما في نوادر الأصول بتفاوت يسير ، بسند آخر ، عن أنس بن مالك : - وفيه " . . بدل الله مكانه آخر . . فعند ذلك تقوم الساعة " .
* : تمام : على ما في كنز العمال .
* : الفردوس : ج 2 ص 36 ح 2224 - كما في نوادر الأصول بتفاوت يسير ، عن أنس بن مالك : -
وفي : ص 221 ج 3074 - مرسلا عن أنس أيضا وفيه " دعائم أمتي عصائب بساحل اليمن ، وأربعون رجلا من الابدال بالشام ، كلما مات رجل منهم أبدل الله مكانه ، أما إنهم لم يبلغوا ذلك بكثرة صلاة ولا صيام ، ولكنه بسخاوة الأنفس وسلامة الصدور والنصيحة للمسلمين " .
* : تاريخ دمشق : ج 1 ص 227 - على ما في هامش الطبراني .
* : تهذيب ابن عساكر : ج 1 ص 60 - 61 - عن أحمد ، وقال " وجاء من لفظ بزيادة : وبهم يصرف عن أهل الأرض البلاء والغرق ، ولكن إسناده منقطع " .
وفي : ص 61 - كما في الطبراني ، بتفاوت يسير ، مرسلا عن شهر بن حوشب ، وفيه " . . من برنسه " .
* : وفيها : كما في رواية الفردوس الثانية بتفاوت يسير ، مرسلا عن أنس : -
وفيها : كما في رواية الفردوس الأولى بتفاوت يسير ، عن أنس مرفوعا : -
وفي : ص 62 - عن كعب قال " الابدال بالشام ، والنجباء بالكوفة " .
وفي : ص 63 - عن الحسن البصري قال " لا تخلوا الأرض من الابدال ، لا يهلك منهم رجل إلا أخلف مكانه مثله ، هم أربعون بالشام ، ثلاثون في سائر الأرضين " .
وفيها : عن أبي الزاهرية " الابدال ثلاثون رجلا بالشام ، بهم تجازون وبهم ترزقون ، إذا مات منهم رجل أبدل الله مكانه " .
وفيها : عن الفضيل بن فضالة " إن الابدال بالشام في حمص خمسة وعشرون رجلا وفي دمشق ثلاثة عشر وببيسان اثنان " .
وفيها : عن الحسن المثنى " بدمشق من الابدال سبعة عشر نفسا ، وببيسان أربعة " .
وفيها : عن ابن شوذب " الابدال سبعون ، فستون بالشام ، وعشرة في سائر الأرضين " .
وفيها : عن عطاء " الابدال أربعون إنسانا ، فقيل له : أربعون رجلا ، فقال : لا تقل هم . أربعون رجلا ، ولكنه قل هم أربعون إنسانا ، لعل أن يكون فيهم امرأة " .
وفيها : عن أبي سليمان " المجتهدون بالبصرة ، والفقهاء بالعراق ، والزهاد بخراسان ، والبدلاء بالشام " .
وفيها : عن الكاني " النقباء ثلاثمائة ، والنجباء سبعون ، والبدلاء أربعون ، والأخيار سبعة ، والعمد أربعة ، والغوث واحد ، فمسكن النقباء المغرب ، ومسكن النجباء مصر ، ومسكن الابدال الشام ، والأخيار سياحون في الأرض ، والعمد في زوايا الأرض ، ومسكن الغوث مكة ، فإذا عرضت الحاجة من أمر العامة ابتهل فيها النقباء ، ثم النجباء ، ثم الابدال ثم الأخيار ، ثم العمد ، فإن أجيبوا وإلا ابتهل الغوث ، فلا تتم مسألته حتى تجاب دعوته " .
* : مجمع الزوائد : ج 10 ص 62 - عن أحمد ، وفيه " . . البدلاء . . يستقي " .
وفي : ص 63 - عن الطبراني .
* : الجامع الصغير : ج 1 ص 470 ح 3034 - عن الطبراني .
وفيها : ح 3035 - عن أحمد .
وفي : ص 471 ح 3036 - عن الفردوس ، وكرامات الأولياء .
* : كنز العمال : ج 12 ص 186 ح 34594 - عن ابن عساكر .
وفيها : ح 34595 - عن الطبراني بتفاوت يسير .
وفيها : ح 34596 - عن أحمد .
وفي : ص 188 ح 34606 - عن تمام ، وابن عساكر ، وفيه " ليسوا بالمتماوتين ولا المتهالكين والمتناوشين ، لم يبلغوا ما بلغوا بكثرة صوم ولا صلاة ، وإنما بلغوا ذلك بالسخاء ، وصحة القلوب ، والمناصحة لجميع المسلمين " .
وفي : ص 189 ح 34607 - عن أحمد .
وفي : ص 190 ح 34609 - كما في رواية الفردوس الأولى ، عن الحكيم الترمذي ، والخلال في كرامات الأولياء ، وابن عدي .
وفيها : ح 34610 و ح 34611 - عن ابن عساكر .
* : فيض القدير : ج 3 ص 168 ح 3034 - عن الجامع الصغير .
وفي : ص 169 ح 3035 و ح 3036 - عن الجامع الصغير .


825 - " يبايع القائم بين الركن والمقام ثلاثمائة ونيف ، عدة أهل بدر . فيهم النجباء من أهل مصر ، والابدال من أهل الشام ، والأخيار من أهل العراق . فيقيم ما شاء الله أن يقيم "
825 - المصادر :
* : الفضل بن شاذان : على ما في غيبة الطوسي .
* : غيبة الطوسي : ص 284 وعنه ( الفضل بن شاذان ) عن أحمد بن عمر بن مسلم ، عن الحسن بن عقبة النهمي ، عن أبي إسحاق البناء ، عن جابر الجعفي قال : قال أبو جعفر عليه السلام : -
* : تاج المواليد : ص 151 - قال ( وجاءت الاخبار عنهم عليهم السلام ، وفيه ( يبايعه . . من النجباء والابدال والأخيار ، كلهم شاب لا كهل فيهم ، ثم يصير إليه شيعته من أطراف الأرض تطوى لهم طيا حتى يبايعوه ، ويكون دار ملكه الكوفة ، وأكثر مقامه صلوات الله عليه بها ) .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 517 - 518 ب 32 ف 11 ح 378 - عن غيبة الطوسي .
* : البحار : ج 52 ص 334 ب 27 ح 64 - عن غيبة الطوسي .
* : منتخب الأثر : ص 468 ف 6 ب 11 ح 2 - عن غيبة الطوسي ) أن الله تعالى يصلح أمره عليه السلام في ليلة


1098 - " كأني بالقائم عليه السلام على منبر الكوفة عليه قباء فيخرج من وريان قبائه كتابا مختوما بخاتم من ذهب ، فيفكه فيقرؤه على الناس فيجفلون عنه إجفال الغنم فلم يبق ( فلا يبقى ) إلا النقباء ، فيتكلم بكلام فلا يلحقون ملجأ حتى يرجعوا إليه ، وإني لأعرف الكلام الذي يتكلم به "
ملاحظة : " قد يفهم من الرواية أن هذا الامتحان من المهدي عليه السلام لمدى وعي أصحابه وتحملهم يكون بعد أن يفتح العالم ويوزعهم حكاما على البلاد ، وأن القصد من الاختبار إعدادهم لمرحلة جديدة كالانفتاح على السماء والآخرة مثلا " .
1098 - المصادر :
* : الكافي : ج 8 ص 167 ح 185 - عدة من أصحابنا عن سهل ، عن الحسن بن محبوب ، عن بعض رجاله ، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال : -
* : كمال الدين : ج 2 ص 672 - 673 ب 58 ح 25 - وبهذا الاسناد ( حدثنا محمد بن علي ماجيلويه رضي الله عنه قال : حدثنا عمي محمد بن أبي القاسم ، عن أحمد بن أبي عبد الله الكوفي ، عن أبيه ، عن محمد بن سنان ، ) عن المفضل بن عمر قال : قال أبو عبد الله عليه السلام " كأني أنظر إلى القائم عليه السلام على منبر الكوفة وحوله أصحابه ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا عدة أهل بدر ، وهم أصحاب الألوية وهم حكام الله في أرضه على خلقه ، حتى يستخرج من قبائه كتابا مختوما بخاتم من ذهب ، عهد معهود من رسول الله صلى الله عليه وآله ، فيجفلون عنه إجفال الغنم البكم ، فلا يبقى منهم إلا الوزير وأحد عشر نقيبا ، كما بقوا مع موسى بن عمران عليه السلام ، فيجولون في الأرض ولا يجدون عنه مذهبا فيرجعون إليه ، والله إني لأعرف الكلام الذي يقوله لهم فيكفرون به " .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 450 ب 32 ح 57 - عن الكافي ، وفيه " . . فيخرج من جيب قبائه "
وفي : ص 494 ب 32 ف 5 ح 247 - بعضه ، عن كمال الدين .
* : البحار : ج 19 ص 320 ب 10 ح 74 - أوله ، عن كمال الدين .
وفي ج 52 ص 326 ب 27 ح 42 - عن كمال الدين .
وفي : ص 352 ب 27 ح 107 - عن الكافي ،
* : نور الثقلين : ج 1 ص 387 ح 342 - عن كمال الدين ، أوله .
* : بشارة الاسلام : ص 221 ب 3 - عن الكافي ،


 معجم أحاديث الإمام المهدي

 

ارسل سؤالك

المـــؤمّل

خاطب امامك

خاطب امامك