سورة الانعام - آية [2] - أن خروج السفياني من المحتوم

البريد الإلكتروني طباعة

1517 - ( الإمام الباقر عليه السلام ) " إنهما أجلان : أجل محتوم ، وأجل موقوف ، فقال له حمران : ما المحتوم ؟ ، قال : الذي لله فيه المشيئة ، قال حمران : إني لأرجو أن يكون أجل السفياني من الموقوف ، فقال أبو جعفر عليه السلام : لا والله إنه لمن المحتوم "

1517 - المصادر :

* : النعماني : ص 301 ب 18 ح 5 - حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد قال : حدثنا علي بن الحسن ، عن محمد بن خالد الأصم ، عن عبد الله بن بكير ، عن ثعلبة بن ميمون ، عن زرارة ، عن حمران بن أعين ، عن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام في قوله تعالى : ﴿ ثُمَّ قَضَىٰ أَجَلًا ۖ وَأَجَلٌ مُّسَمًّى عِندَهُ ﴾ ، فقال : -

وفيها : ح 4 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد ، قال : حدثنا علي بن الحسن ، عن العباس بن عامر ، عن عبد الله بن بكير ، عن زرارة بن أعين ، عن عبد الملك بن أعين ، قال : كنت عند أبي جعفر عليه السلام فجرى ذكر القائم عليه السلام ، فقلت له : أرجو أن يكون عاجلا ولا يكون سفياني ، فقال : لا والله إنه لمن المحتوم الذي لا بد منه " .

وفيها : ح 6 - حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد ، قال : حدثنا محمد بن سالم بن عبد الرحمن الأزدي من كتابه في شوال سنة إحدى وسبعين ومائتين ، قال : حدثني عثمان بن سعيد الطويل ، عن أحمد بن سليم ، عن موسى بن بكر ، عن الفضيل بن يسار ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : إن من الأمور أمورا موقوفة ، وأمورا محتومة ، وان السفياني من المحتوم الذي لابد منه " .

* : إثبات الهداة : ج 3 ص 739 ب 34 ف 9 ح 121 - عن رواية النعماني الثالثة * : البرهان : ج 1 ص 517 ح 4 - عن رواية النعماني الأولى .

* : البحار : ج 52 ص 249 ب 25 ح 132 و 133 و 134 - عن روايات النعماني الثلاث


معجم أحاديث الإمام المهدي عليه السلام ـ الجزء الخامس

 

ارسل سؤالك

المـــؤمّل

خاطب امامك

خاطب امامك