[ 1332 - كمال الدين : ج 2 ص 503 ب 45 ح 32 - حدثنا أبو الحسين صالح بن شعيب الطالقاني رضي الله عنه في ذي القعدة سنة تسع وثلاثين وثلاثمائة قال : حدثنا أبو عبد الله أحمد بن إبراهيم بن مخلد قال : حضرت بغداد عند المشايخ رضي الله عنهم ، فقال الشيخ أبو الحسن علي بن محمد السمري قدس الله روحه ابتداء منه : " رحم الله علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي قال فكتب المشايخ تاريخ ذلك اليوم ، فورد الخبر أنه توفي ذلك اليوم ، ومضى أبو الحسن السمري رضي الله عنه بعد ذلك في النصف من شعبان سنة ثمان وعشرين وثلاثمائة ". ]*
1332 – المصادر :
* : غيبة الطوسي : ص 242 - كما في كمال الدين ، عن ابن بابويه ، ومنه ( أبو الحسن.. سنة تسع وعشرين وثلاثمائة )
* : ثاقب المناقب : ص 270 ب 15 - كما في كمال الدين بتفاوت يسير ، عن أحمد بن مخلد : -
* : الخرائج : ج 3 ص 1128 ب 20 ح 45 - كما في كمال الدين ، عن ابن بابويه.
* : إعلام الورى : ص 422 ب 3 ف 2 - كما في كمال الدين ، عن ابن بابويه ، بدون آخره عن وفاة السمري.
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 678 ب 33 ف 1 - ح 78 - عن كمال الدين ، وقال " ورواه الشيخ في كتاب الغيبة ، عن جماعة ، عن ابن بابويه مثله ".
* : مدينة المعاجز : ص 612 ح 88 - كما في كمال الدين ، عن ابن بابويه.
* : البحار : ج 51 ص 360 ب 16 ح 6 - عن غيبة الطوسي ، وكمال الدين.
* : معادن الحكمة : ج 2 ص 289 - كما في كمال الدين ، عن ابن بابويه.
* : منتخب الاثر : ص 399 ف 4 ب 3 ح 12 - عن غيبة الطوسي.
* * *
[ 1333 - كمال الدين : ج 2 ص 516 ب 45 ح 44 - حدثنا أبو محمد الحسن بن أحمد المكتب قال : كنت بمدينة السلام في السنة التي توفي فيها الشيخ علي بن محمد السمري قدس الله روحه ، فحضرته قبل وفاته بأيام فأخرج إلى الناس توقيعا نسخته : " بسم الله الرحمن الرحيم ، يا علي بن محمد السمري أعظم الله أجر إخوانك فيك فإنك ميت ما بينك وبين ستة أيام ، فاجمع أمرك ولا توص إلى أحد يقوم مقامك بعد وفاتك ، فقد وقعت الغيبة الثانية ( التامة ). فلا ظهور إلا بعد إذن الله عزوجل ، وذلك بعد طول الامد وقسوة القلوب ، وامتلاء الارض جورا ، وسيأتي شيعتي من يدعي المشاهدة ، ألا فمن ادعى المشاهدة قبل خروج السفياني والصيحة فهو كاذب مفتر ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. قال : فنسخنا هذا التوقيع وخرجنا من عنده ، فلما كان اليوم السادس عدنا إليه وهو يجود بنفسه ، فقيل له : من وصيك من بعدك؟ فقال : لله أمر هو بالغه. ومضى رضي الله عنه ، فهذا آخر كلام سمع منه ". ]*
1333 ـ المصادر :
* : غيبة الطوسي : ص 242 - كما في كمال الدين بتفاوت يسير ، عن ابن بابويه.
* : تاج المواليد : ص 144 - كما في كمال الدين ، مرسلا.
* : إعلام الورى : ص 417 ب 3 ف 1 - كما في كمال الدين ، عن أبي محمد الحسن بن أحمد المكتب ، وفيه ".. فقد وقعت الغيبة التامة.. فهو كذاب.. " وقال " ثم حصلت الغيبة الطولى التي نحن في أزمانها ، والفرج يكون في آخرها بمشية الله تعالى ".
* : الاحتجاج : ج 2 ص 478 - كما في إعلام الورى ، مرسلا.
* : الخرائج : ج 3 ص 1128 ب 20 ح 46 - كما في كمال الدين بتفاوت يسير ، عن ابن بابويه ، وفيه ".. الغيبة التامة ".
* : ثاقب المناقب : ص 264 ب 15 - كما في كمال الدين ، بتفاوت مرسلا عن أبي محمد أحمد بن الحسن بن أحمد الكاتب : - وفيه " منك.. التامة.. الامل.. وسيأتي سبعون ".
* : كشف الغمة : ج 3 ص 320 - عن إعلام الورى.
* : الصراط المستقيم : ج 2 ص 236 ب 11 ف 3 - كما في كمال الدين بتفاوت يسير ، عن أبي جعفر بن بابويه ، وفيه ".. الغيبة التامة.. فنسخت هذا التوقيع وقضى في اليوم السادس ، وقد كان غيبه ( كانت غيبته ) القصرى أربعة وستين سنة ".
* : منتخب الانوار المضيئة : ص 130 ف 9 - كما في كمال الدين ، عن ابن بابويه ، وفيه ".. الغيبة التامة.. غدونا.. " وقال " كان وفاة الشيخ علي السمري المذكور في النصف من شعبان سنة 328 ".
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 693 ب 33 ف 2 ح 112 - عن غيبة الطوسي بتفاوت يسير ، ونقص بعض فقراته.
* : البحار : ج 51 ص 361 ب 16 ح 7 - عن غيبة الطوسي ، وكمال الدين.
وفي : ج 52 ص 151 ب 23 ح 1 - عن الاحتجاج ، وكمال الدين.
* : معادن الحكمة : ج 2 ص 288 - عن الاحتجاج.
* : منتخب الاثر : ص 399 ف 4 ب 3 ح 13 - عن غيبة الطوسي.
معجم أحاديث الإمام المهدي عليه السلام ـ الجزء الرابع