دحو الأرض
المناسبات
منذ 14 سنة وذكر الله تعالى والغُسل عملان :
الاوّل : صلاة مرويّة في كتب الشّيعة القميّين، وهي ركعتان تصلّى عند الضحى بالحمد مرّة والشّمس خمس مرّات ويقول بعد التّسليم : « لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلاّ بِاللهِ الْعَلىِّ الْعَظيمِ » .
الاوّل : صلاة مرويّة في كتب الشّيعة القميّين، وهي ركعتان تصلّى عند الضحى بالحمد مرّة والشّمس خمس مرّات ويقول بعد التّسليم : « لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلاّ بِاللهِ الْعَلىِّ الْعَظيمِ » .
ثمّ يدعو ويقول : « يا مُقيلَ العَثَراتِ اَقِلْني عَثْرَتي، يا مُجيبَ الدَّعَواتِ اَجِبْ دَعْوَتي، يا سامِعَ الاَْصْواتِ اِسْمَعْ صَوْتي وَارْحَمْني وَتَجاوَزْ عَنْ سَيِّئاتي وَما عِنْدي يا ذَا الْجَلالِ وَالاكْرامِ » .
الثّاني : هذا الدّعاء الذي قال الشّيخ في المصباح انّه يستحبّ الدّعاء به :
« اَللّـهُمَّ داحِيَ الْكَعْبَةِ ، وَفالِقَ الْحَبَّةِ ، وَصارِفَ اللَّزْبَةِ ، وَكاشِفَ كُلِّ كُرْبَة ، اَسْاَلُكَ في هذَا الْيَوْمِ مِنْ اَيّامِكَ الَّتي اَعْظَمْتَ حَقَّها ، وَاَقْدَمْتَ سَبْقَها ، وَجَعَلْتَها عِنْدَ الْمُؤْمِنينَ وَديعَةً ، وَاِلَيْكَ ذَريعَةً ، وَبِرَحْمَتِكَ الْوَسيعَةِ اَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ الْمُنْتَجَبِ فِى الْميثاقِ الْقَريبِ يَوْمَ التَّلاقِ ، فاتِقِ كُلِّ رَتْق ، وَداع اِلى كُلِّ حَقِّ ، وَعَلى اَهْلِ بَيْتِهِ الاَْطْهارِ الْهُداةِ الْمَنارِ دَعائِمِ الْجَبّارِ ، وَوُلاةِ الْجَنَّةِ وَالنّارِ ، وَاَعْطِنا في يَوْمِنا هذا مِنْ عَطائِكَ الَْمخْزوُنِ غَيْرَ مَقْطوُع وَلا مَمْنوُع ، تَجْمَعُ لَنا بِهِ التَّوْبَةَ وَحُسْنَ الاَْوْبَةِ ، يا خَيْرَ مَدْعُوٍّ ، وَاَكْرَمُ مَرْجُوٍّ ، يا كَفِيُّ يا وَفِيُّ يا مَنْ لُطْفُهُ خَفِيٌّ اُلْطُفْ لي بِلُطْفِكَ ، وَاَسْعِدْني بِعَفْوِكَ ، وَاَيِّدْني بِنَصْرِكَ ، وَلا تُنْسِني كَريمَ ذِكْرِكَ بِوُلاةِ اَمْرِكَ ، وَحَفَظَةِ سِرِّكَ ، وَاحْفَظْني مِنْ شَوائِبِ الدَّهْرِ اِلى يَوْمِ الْحَشْرِ وَالنَّشْرِ ، وَاَشْهِدْني اَوْلِياءِكَ عِنْدَ خُرُوجِ نَفْسي ، وَحُلُولِ رَمْسي ، وَانْقِطاعِ عَمَلي ، وَانْقِضاءِ اَجَلي ، اَللّـهُمَّ وَاذْكُرْني عَلى طُولِ الْبِلى اِذا حَلَلْتُ بَيْنَ اَطْباقِ الثَّرى ، وَنَسِيَنِى النّاسُونَ مِنَ الْوَرى ، وَاحْلِلْني دارَ الْمُقامَةِ ، وَبَوِّئْني مَنْزِلَ الْكَرامَةِ ، وَاجْعَلْني مِنْ مُرافِقي اَوْلِيائِكَ وَاَهْلِ اجْتِبائِكَ وَاصْطَفائِكَ ، وَباركْ لي في لِقائِكَ ، وَارْزُقْني حُسْنَ الْعَمَلِ قَبْلَ حُلُولِ الاَْجَلِ ، بَريئاً مِنَ الزَّلَلِ وَسوُءِ الْخَطَلِ ، اَللّـهُمَّ وَاَوْرِدْني حَوْضَ نَبِيِّكَ مُحَمَّد صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ، وَاسْقِني مِنْهُ مَشْرَباً رَوِيّاً سائِغاً هَنيئاً لا اَظْمَأُ بَعْدَهُ وَلا اُحَلاَُّ وِرْدَهُ وَلا عَنْهُ اُذادُ ، وَاجْعَلْهُ لي خَيْرَ زاد ، وَاَوْفى ميعاد يَوْمَ يَقُومُ الاَْشْهادُ ، اَللّـهُمَّ وَالْعَنْ جَبابِرَةَ الاَْوَّلينَ وَالاْخِرينَ ، وَبِحُقُوقِ اَوْلِيائِكَ الْمُسْتَأثِرِينَ اَللّـهُمَّ وَاقْصِمْ دَعائِمَهُمْ وَاَهْلِكْ اَشْياعَهُمْ وَعامِلَهُمْ ، وَعَجِّلْ مَهالِكَهُمْ ، وَاسْلُبْهُمْ مَمالِكَهُمْ ، وَضَيِّقْ عَلَيْهِمْ مَسالِكَهُمْ ، وَالْعَنْ مُساهِمَهُمْ وَمُشارِكَهُمْ ، اَللّـهُمَّ وَعَجِّلْ فَرَجَ اَوْلِيائِكَ ، وَارْدُدْ عَلَيْهِمْ مَظالِمَهُمْ ، وَاَظْهِرْ بِالْحَقِّ قائِمَهُمْ ، وَاجْعَلْهُ لِدينِكَ مُنْتَصِراً ، وَبِاَمْرِكَ في اَعْدائِكَ مُؤْتَمِراً اَللّـهُمَّ احْفُفْهُ بِمَلائِكَةِ النَّصْرِ وَبِما اَلْقَيْتَ اِلَيْهِ مِنَ الاَْمْرِ في لَيْلَةِ الْقَدْرِ ، مُنْتَقِماً لَكَ حَتّى تَرْضى وَيَعوُدَ دينُكَ بِهِ وَعَلى يَدَيْهِ جَديداً غَضّاً ، وَيَمْحَضَ الْحَقَّ مَحْضاً ، وَيَرْفُضَ الْباطِلَ رَفْضاً ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَعَلى جَميعِ آبائِهِ ، وَاجْعَلْنا مِنْ صَحْبِهِ وَاُسْرَتِهِ ، وَابْعَثْنا في كَرَّتِهِ حَتّى نَكُونَ في زَمانِهِ مِنْ اَعْوانِهِ ، اَللّـهُمَّ اَدْرِكْ بِنا قِيامَهُ ، وَاَشْهِدْنا اَيّامَهُ ، وَصَلِّ عَلَيْهِ وَارْدُدْ اِلَيْنا سَلامَهُ ، وَالسَّلامُ عَلَيْهِ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ ».
الثّاني : هذا الدّعاء الذي قال الشّيخ في المصباح انّه يستحبّ الدّعاء به :
« اَللّـهُمَّ داحِيَ الْكَعْبَةِ ، وَفالِقَ الْحَبَّةِ ، وَصارِفَ اللَّزْبَةِ ، وَكاشِفَ كُلِّ كُرْبَة ، اَسْاَلُكَ في هذَا الْيَوْمِ مِنْ اَيّامِكَ الَّتي اَعْظَمْتَ حَقَّها ، وَاَقْدَمْتَ سَبْقَها ، وَجَعَلْتَها عِنْدَ الْمُؤْمِنينَ وَديعَةً ، وَاِلَيْكَ ذَريعَةً ، وَبِرَحْمَتِكَ الْوَسيعَةِ اَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ الْمُنْتَجَبِ فِى الْميثاقِ الْقَريبِ يَوْمَ التَّلاقِ ، فاتِقِ كُلِّ رَتْق ، وَداع اِلى كُلِّ حَقِّ ، وَعَلى اَهْلِ بَيْتِهِ الاَْطْهارِ الْهُداةِ الْمَنارِ دَعائِمِ الْجَبّارِ ، وَوُلاةِ الْجَنَّةِ وَالنّارِ ، وَاَعْطِنا في يَوْمِنا هذا مِنْ عَطائِكَ الَْمخْزوُنِ غَيْرَ مَقْطوُع وَلا مَمْنوُع ، تَجْمَعُ لَنا بِهِ التَّوْبَةَ وَحُسْنَ الاَْوْبَةِ ، يا خَيْرَ مَدْعُوٍّ ، وَاَكْرَمُ مَرْجُوٍّ ، يا كَفِيُّ يا وَفِيُّ يا مَنْ لُطْفُهُ خَفِيٌّ اُلْطُفْ لي بِلُطْفِكَ ، وَاَسْعِدْني بِعَفْوِكَ ، وَاَيِّدْني بِنَصْرِكَ ، وَلا تُنْسِني كَريمَ ذِكْرِكَ بِوُلاةِ اَمْرِكَ ، وَحَفَظَةِ سِرِّكَ ، وَاحْفَظْني مِنْ شَوائِبِ الدَّهْرِ اِلى يَوْمِ الْحَشْرِ وَالنَّشْرِ ، وَاَشْهِدْني اَوْلِياءِكَ عِنْدَ خُرُوجِ نَفْسي ، وَحُلُولِ رَمْسي ، وَانْقِطاعِ عَمَلي ، وَانْقِضاءِ اَجَلي ، اَللّـهُمَّ وَاذْكُرْني عَلى طُولِ الْبِلى اِذا حَلَلْتُ بَيْنَ اَطْباقِ الثَّرى ، وَنَسِيَنِى النّاسُونَ مِنَ الْوَرى ، وَاحْلِلْني دارَ الْمُقامَةِ ، وَبَوِّئْني مَنْزِلَ الْكَرامَةِ ، وَاجْعَلْني مِنْ مُرافِقي اَوْلِيائِكَ وَاَهْلِ اجْتِبائِكَ وَاصْطَفائِكَ ، وَباركْ لي في لِقائِكَ ، وَارْزُقْني حُسْنَ الْعَمَلِ قَبْلَ حُلُولِ الاَْجَلِ ، بَريئاً مِنَ الزَّلَلِ وَسوُءِ الْخَطَلِ ، اَللّـهُمَّ وَاَوْرِدْني حَوْضَ نَبِيِّكَ مُحَمَّد صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ، وَاسْقِني مِنْهُ مَشْرَباً رَوِيّاً سائِغاً هَنيئاً لا اَظْمَأُ بَعْدَهُ وَلا اُحَلاَُّ وِرْدَهُ وَلا عَنْهُ اُذادُ ، وَاجْعَلْهُ لي خَيْرَ زاد ، وَاَوْفى ميعاد يَوْمَ يَقُومُ الاَْشْهادُ ، اَللّـهُمَّ وَالْعَنْ جَبابِرَةَ الاَْوَّلينَ وَالاْخِرينَ ، وَبِحُقُوقِ اَوْلِيائِكَ الْمُسْتَأثِرِينَ اَللّـهُمَّ وَاقْصِمْ دَعائِمَهُمْ وَاَهْلِكْ اَشْياعَهُمْ وَعامِلَهُمْ ، وَعَجِّلْ مَهالِكَهُمْ ، وَاسْلُبْهُمْ مَمالِكَهُمْ ، وَضَيِّقْ عَلَيْهِمْ مَسالِكَهُمْ ، وَالْعَنْ مُساهِمَهُمْ وَمُشارِكَهُمْ ، اَللّـهُمَّ وَعَجِّلْ فَرَجَ اَوْلِيائِكَ ، وَارْدُدْ عَلَيْهِمْ مَظالِمَهُمْ ، وَاَظْهِرْ بِالْحَقِّ قائِمَهُمْ ، وَاجْعَلْهُ لِدينِكَ مُنْتَصِراً ، وَبِاَمْرِكَ في اَعْدائِكَ مُؤْتَمِراً اَللّـهُمَّ احْفُفْهُ بِمَلائِكَةِ النَّصْرِ وَبِما اَلْقَيْتَ اِلَيْهِ مِنَ الاَْمْرِ في لَيْلَةِ الْقَدْرِ ، مُنْتَقِماً لَكَ حَتّى تَرْضى وَيَعوُدَ دينُكَ بِهِ وَعَلى يَدَيْهِ جَديداً غَضّاً ، وَيَمْحَضَ الْحَقَّ مَحْضاً ، وَيَرْفُضَ الْباطِلَ رَفْضاً ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَعَلى جَميعِ آبائِهِ ، وَاجْعَلْنا مِنْ صَحْبِهِ وَاُسْرَتِهِ ، وَابْعَثْنا في كَرَّتِهِ حَتّى نَكُونَ في زَمانِهِ مِنْ اَعْوانِهِ ، اَللّـهُمَّ اَدْرِكْ بِنا قِيامَهُ ، وَاَشْهِدْنا اَيّامَهُ ، وَصَلِّ عَلَيْهِ وَارْدُدْ اِلَيْنا سَلامَهُ ، وَالسَّلامُ عَلَيْهِ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ ».
التعلیقات