الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
القائمة
البحث
تسجیل
Loading...
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
اتصل بنا
|
من نحن
Copyright © 1998-2025 rafed.net
الكل
الكل
ریحانه
العقائد الاسلامية
المؤمل
الصوتیات و المرئیات
المکتبة الإسلامية
تسجیل الدخول مع جوجل
اسئلة وردود - شبكة رافـد للتنمية الثقافية
الصفحة الرئیسیة
العقائد الاسلامية
أسئلة وردود
اسئلة وردود
اسئلة وردود
أحدث مقال
اکثر زیارة
أبو طالب عليه السلام
أبو بكر
آية المودّة
آية المباهلة
آباء وأمّهات المعصومين عليهم السلام
اسئلة وردود
أريد شرحاً مفصّلاً عن المدرسة الشيخيّة والاخباريّة وعن الركنيّة والكشفيّة.
لماذا لقبت فاطمة عليها السلام بأمّ أبيها ؟
السلام عليكم يوجد في الانجيل تحذير عن لسان المسيح ، انّه سيأتي بعده مسحاء كذبة ، و سيأتون بخوارق عظيمة ، فما حجّتنا على المسيحي الذي يتبع كتابه بتكذيب كلّ نبي بعد المسيح ، ولو جاء بالخوارق ؟
اُريد بالتفصيل عدد أصول الدين وعدد فروع الدين. وشكرا لكم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف بدأ النسل بعد سيّدنا آدم عليه السلام ؟ استمعت لمحاضرات ، وقرأت عدّة روايات ، فما هي الرواية الأصحّ والمعتبرة والمتواترة لدينا ؟ وشكراً.
لماذا لم يصلّي عمر بن الخطاب داخل المسجد الأقصى ؟
ما هو الردّ على اعتراض الأشاعرة أنّ الله يوم القيامة سيرى ويبصر ـ بضمّ الياء ـ بحاسّة زائدة يخلقها في الناس ؟
كيف تناقش الإشكال التالي ( إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّـهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ) فقد جاء هذا المقطع ضمن خطاب موجّه لنساء النبي صلّى الله عليه وآله ، وقد استدلّ عموم الشيعة بأنّ الضمير المتّصل في لفظ ( عَنكُمُ ) بأن تحوّل الخطاب من المؤنث إلى المذكّر ، دلالة على خروج نساء النبي من هذا الوصف .. الإشكال هو إذا سلّمنا بهذا القول ، فإنّ الزهراء عليها السلام أيضاً ستخرج ، لأنّها اُنثى ، وتكون غير مشمولة بالخطاب ..!
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمّد وآل محمّد وعجّل فرجهم السادة العلماء المشرفين على الموقع السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، دمتم بالعزّ والهنا. ارفع إلى مقامكم العالي والاستفار الآتي ، ونأمل من جنابكم الإجابة والتوضيح والتوجيه في الفهم سؤالي عن كلام مولانا أمير المؤمنين صلوات الله عليه في نهج البلاغة ، باب المختار من كتب مولانا أمير المؤمنين صلوات الله عليه ، رقم 62 من كتاب له صلوات الله عليه إلى أهل مصر مع مالك الأشتر ، لما ولّاه إمارتها أَمَّا بَعْدُ ، فَإِنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ بَعَثَ مُحَمَّداً ـ صَلَّى اللهُ عَليْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ـ نَذِيراً لِلْعَالَمِينَ ، وَمُهَيْمِناً عَلَى الْمُرْسَلِينَ. فَلَمَّا مَضَى عَليْهِ السَّلامُ تَنَازَعَ الْمُسْلِمُونَ الْأَمْرَ مِنْ بَعْدِهِ. فَوَاللَّهِ مَا كَانَ يُلْقَى فِي رُوعِي ، وَلَا يَخْطُرُ بِبَالِي ، أَنَّ الْعَرَبَ تُزْعِجُ هَذَا الْأَمْرَ مِنْ بَعْدِهِ ـ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ـ عَنْ أَهْلِ بَيْتِهِ ، وَلَا أَنَّهُمْ مُنَحُّوهُ عَنِّي مِنْ بَعْدِهِ ! فَمَا رَاعَنِي إِلَّا انْثِيَالُ النَّاسِ عَلَى فُلَانٍ يُبَايِعُونَهُ ، فَأَمْسَكْتُ يَدِي حَتَّى رَأَيْتُ رَاجِعَةَ النَّاسِ قَدْ رَجَعَتْ عَنِ الْإِسْلَامِ ، يَدْعُونَ إِلَى مَحْقِ دَيْنِ مُحَمَّدٍ ـ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَآلِهَ وَسَلَّمَ ـ فَخَشِيتُ إِنْ لَمْ أَنْصُرِ الْإِسْلَامَ وَأَهْلَهُ أَنْ أَرَى فِيهِ ثَلْماً أَوْ هَدْماً ، تَكُونُ الْمُصِيبَةُ بِهِ عَلَيَّ أَعْظَمَ مِنْ فَوْتِ وِلَايَتِكُمُ الَّتِي إِنَّمَا هِيَ مَتَاعُ أَيَّامٍ قَلَائِلَ ، يَزُولُ مِنْهَا مَا كَانَ ، كَمَا يَزُولُ السَّرَابُ ، أَوْ كَمَا يَتَقَشَّعُ السَّحَابُ ، فَنَهَضْتُ فِي تِلْكَ الْأَحْدَاثِ حَتَّى زَاحَ الْبَاطِلُ وَزَهَقَ ، وَاطْمَأَنَّ الدِّينُ وَتَنَهْنَهَ. (1) وأمّا في هذة الخطبة كلام أمير المؤمنين صلوات الله عليه يتقاطع مع ما حدث ، فلم يزح الباطل ، ولم يمت ، والدين لم يطمئن ، ولم يثبت ويستقرّ ، بل دين حزب السقيفة هو الذي ثبت واستقرّ بلا إمامة الهدى ، إمامة أمير المؤمنين صلوات الله عليه ؛ فان كان المقصود عليه السلام « حَتَّى رَأَيْتُ رَاجِعَةَ النَّاسِ قَدْ رَجَعَتْ عَنِ الْإِسْلَامِ ، يَدْعُونَ إِلَى مَحْقِ دَيْنِ مُحَمَّدٍ ـ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَآلِهِ وسَلَّمَ ـ » ، قيام مسيلة الكذّاب ومدّعي النبوّة وأشباه ذلك ؛ فقد تآمر على الإسلام من هو أخطر من مسيلمة الكذّاب ، كما توضحة الزيارة الجامعة « حَتّى نَقَضُوا عَهْدَ المُصْطَفى ، فِي أَخِيهِ عَلَمِ الهُدى ، وَالمُبَيِّنِ طَرِيقَ النَّجاةِ مِنْ طُرُقِ الرَّدى ، وَجَرَحُوا كَبِدَ خَيْرِ الوَرى ، فِي ظُلْمِ ابْنَتِهِ ، وَاضْطِهادِ حَبِيبَتِهُ ، وَاهْتِضامِ عَزِيزَتِهِ ، بَضْعَةِ لَحْمِهِ وَفِلْذَةِ كَبِدِهِ ، وَخَذَلُوا بَعْلَها ، وَصَغَّرُوا قَدْرَهُ ، وَاسْتَحَلُّوا مَحارِمَهُ ، وَقَطَعُوا رَحِمَهُ ، وَأَنْكَرُوا أُخُوَّتَهُ ، وَهَجَرُوا مَوَدَّتَهُ ، وَنَقَضُوا طاعَتَهُ ، وَجَحَدُوا وِلآيَتَهُ ، وَأَطْمَعُوا العَبِيدَ فِي خِلافَتِهِ. وَقادُوهُ إِلى بَيْعَتِهِمْ ، مُصْلِتَةً سَيُوفَها ، مُقْذِعَةً أَسِنَّتَها ، وَهُوَ ساخِطُ القَلْبِ هائِجُ الغَضَبِ ، شَدِيدُ الصَّبْرِ ، كاظِمُ الغَيْظِ ، يَدْعُونَهُ إِلى بَيْعَتِهِمُ الَّتِي عَمَّ شُؤْمُها الإسْلامَ وَزَرَعَتْ فِي قُلُوبِ أَهْلِها الاثامِ ، وَعَقَّتْ سَلْمانَها ، وَطَرَدَتْ مِقْدادَها ، وَنَفَتْ جُنْدُبَها ، وَفَتَقَتْ بَطْنَ عَمّارِها ، وَحَرَّفَتِ القُرْآن ، وَبَدَّلَتِ الاَحْكامَ ، وَغَيَّرَتْ المَقامَ ، وَأَباحَتِ الخُمْسَ لِلْطُّلَقاءِ ، وَسَلَّطَتْ أَوْلادَ اللُّعَناءِ عَلى الفُرُوج ، وَخَلَطَتِ الحَلالَ بِالحَرامِ ، وَاسْتَخَفَّتْ بِالإيْمانِ وَالإسْلامِ ، وَهَدَّمَتْ الكَعْبَةَ ، وَأَغارَتْ عَلى دارِ الهِجْرَةِ يَوْمَ الحَرَّةِ ، وَأَبْرَزَتْ بَناتَ المُهاجِرِينَ وَالاَنْصارِ لِلْنَّكالِ وَالسَّوْرَةِ وَأَلْبَسَتْهُنَّ ثَوْبَ العارِ وَالفَضِيحَةِ ، وَرَخَّصَتْ لاَهْلِ الشُّبْهَةِ ، فِي قَتْلِ أَهْلِ بَيْتِ الصَّفْوَةِ وَإِبادَةِ نَسْلِهِ ، وَاسْتِئْصالِ شَأْفَتِهِ ، وَسَبْيِ حَرَمِهِ وَقَتْلِ أَنْصارِهِ ، وَكَسْرِ مِنْبَرِهِ ، وَقَلْبِ مَفْخَرِهِ وَإِخْفاءِ دِينِهِ ، وَقَطْعِ ذِكْرِهِ » (2) ؛ فلا باطل قد زاح ، ولا دين أطمأنّ وتنهنه. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
من صفات الله تعالى العدل ، وليس لدي شكّ بهذا على الاطلاق ؛ ولكن كيف يكون زواج الرجل على زوجته من دون أيّ سبب من العدل ؟ سؤال يروادني باستمرار ، أهو ما علمنا إيّاه المجتمع ، أم هي حقيقة أمر الله عزّوجلّ بها ؟
8
9
10