يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز { قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللّهَ وَلاَ نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلاَ يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللّهِ } {آل عمران/64} . انطلاقاً من الآية المباركة لدي بعض الاسئلةأوّلاً ما موقع أهل الكتاب ومكانتهم في الإسلام؟ثانياً ما هي القواعد التي تأسس عليها العيش المشترك تاريخيا مع أهل الكتاب؟ ثالثاً إلى أيّ مدى نستطيع أن نذهب في هذا التعايش؟ رابعاً كيف تنشأ الانحرافات عن ذلك العيش المشترك؟
اسئلة وردودمنذ 15 سنة
من سماحة السيّد علي الحائري
التعلیقات