لبيك داعي الله
جابر الكاظمي
منذ 14 سنة
لبيك داعي الحق يا أبا عبد الله |
| لبيك قولاً بصدق يا أبا عبد الله |
يا حسين انت العقيده البيها كل مؤمن تسلح وانت قانون الهدايه وبيك درب الحگ توضح واحنه تيارك جذبنه يريدنه انعانق المذبح نصرتك ذمه علينه وعهد بالاعناق اصبح | ||
انت الامان امن الخطر تضحيه ومن دون البشر شيَّدت مجداً، بالإباء يا أبا عبد الله |
| خل تسمع اسياد الدهر الها بس دمك ترشح وحزت نصراً، بالوفاء يا أبا عبد الله |
* * * * * * * * * | ||
يا حسين انت الحقيقة البيها توضيح الخفايه من سمعنه اليوم صوتك يهتف ابسوح المنايه بالعزم لبيك صحنه ابدافع الحب والهدايه انت كعبتنه واجينه نصير للكعبه ضحايه | ||
جينه اباراده ومو غصب لو صار ميقات الحرب وسوف تشهد، كربلاء يا أبا عبد الله |
| ابدافع وفه ولهفة گلب انصير الك قلعه وحمايه بحراً سيجري، من دماء يا أبا عبد الله |
* * * * * * * * * | ||
موقفك يحسين جسد كل مفاهيم العقايد انت همة كل مضحي وكل غيور وكل مجاهد واحنه آمنه وعرفنه اليفدي عمره يعيش خالد هالعهد بالدم نكتبه والزمان اعلينه شاهد | ||
اسلوب واحد نتخذ بالموت دونك نستلذ اليوم نمضي، للفناء يا أبا عبد الله |
| هيهات عن دربك نشذ وهذا جيش الموت حاشد وماخلقنا، للبقاء يا أبا عبد الله |
* * * * * * * * * | ||
انت قائد للمسيره واحنه للقائد نتابع منه للاجيال يكتب ترجمة فكرك الواسع ابكل رحابة صدر جينه انوقع ابدمنه ونبايع ندخل الحرب ابجداره ونبرز بأشرف دوافع | ||
مبدئنه للناس انعرف راعي الكرامه والشرف نَخطُّ عهداً، للولاء يا أبا عبد الله |
| واحملنه أشرف كل هدف عن شرف دينه يدافع عهداً سنبقى، أوفياء يا أبا عبد الله |
* * * * * * * * * | ||
خذنه نبذه واقعيه من مفاهيم الشهاده اعرفنه للفارس اماره والعرش صهوة جواده اعرفنه مفهوم المعارك لا صمود ابلا إراده اعرفنه منكم يبو اليمه الموت للاشراف عاده | ||
اعرفنه المراجل والشيم من مثلك ابكل الامم؟ اليوم يوم الأتقياء يا أبا عبد الله |
| لليكتب ابدمه القيم صنع تاريخه ابجهاده اليوم قد حان اللقاء يا أبا عبد الله |
* * * * * * * * * | ||
اليوم نتقدم ضحايه وننطي دمنه لدين جدك انضحي احنه ومن بعدنه تصير بالميدان وحدك جيش سبعين الف مجرم شاهره الأسياف ضدك وانت لا ناصر ينصرك لا معين تشوف عندك | ||
موقفك النه متضح دمك على الغبره يسح الحور تبكي في السماء يا أبا عبد الله |
| بسيوف اميه تنذبح وينفرش عالترب خدك والدمع يجري للعزاء يا أبا عبد الله |
* * * * * * * * * |
التعلیقات