يغايبنه
عبد الخالق المحنة
منذ 14 سنة
غايبنه بخطر أصبح وضعنه | وغيابك فجعنه | |
الك يبن الحسن اخر دمعنه | ||
* * * * * * * * * |
اشهد بالضماير ماغبت موجود لاكن طلعتك غايته يالموعد لابد لليغيب من الغياب يعود قالو هذي بدعه ولسه ماموجود | وتشوف المصايب |
مايؤمن حسودك | ظل ينكر وجودك | |
اشكال بغيبتك شفنه وسمعنه | ||
* * * * * * * * * |
يغايب والجروح بشوفتك تلتم الك تحله الفراسه وسيف الموزم يمهدينه وضريح العسكري تهدم بقه بنفس الحقد چف السقاه السم | وترد الكرامه |
وتنوح المناره | تكفيك الأشارة | |
تنادي ابين عدوانك وقعنه | ||
* * * * * * * * * |
بقينه عله الموعد ونجمع الاخبار مثل الباسفينه وهاجمه الاعصار مابين البحر والحوت محتار أيس لامفر من حاطته الاخطار | والحوت اعتناله |
يصيح لثارك تگوم | يبن المصطفه اليوم | |
وگت الموزمه تفرق جمعنه | ||
* * * * * * * * * |
شفت ساعة ظهورك نحسبلهه حساب ثاراتك تصيح وكل دليل انصاب اول ثار الك من طبرة المحراب لو بأول مصيبه وتبتدي من الباب | عنوان وقضيه |
بيدك ياذخرهه | خل يجبر كسرهه | |
من يوم الضلع ماخف وجعنه | ||
* * * * * * * * * |
متى هلال الفرج ونشوفه يالمحبوب الك شابح نظرنه بلهفة المصيوب صفت غابه الحياة وغالب او مغلوب مكتوب انتظارك والحزن مكتوب | وانودع حزنه |
نصيح بكل قناعه | الك سمعا وطاعه | |
جزع حته الصبر بس ماجزعنه |
التعلیقات