بشارة الائمة به عليهم السلام
علامات الظهور
منذ 14 سنةـ « لا يظهر القائم حتى يكون أمور الصبيان وتضييع حقوق الرحمان ويتغنى بالقرآن بالتطريب والألحان فإذا قتلت ملوك بني العباس أولي الغمار والالتباس أصحاب الرمي عن الأقواس بوجوه كالتراس وخربت البصرة ، وظهرت العشرة ، قال سلمان قلت وما العشرة يا أمير المؤمنين ؟ قال منها : خروج الزنج وظهور الفتنة ، ووقايع بالعراق ، وفتن الآفاق ، والزلازل العظيمة ، مقعدة مقيمة ، ويظهر الحندر والديلم بالعقيق والصيلم ، وولاية القصاح بعقب الفم الجناح وظهور آيات مفتريات في النواحي والجنابات ، وعمران الفسطاط بعين القرب والأقباط ، ويخرج الحائك الطويل بأرض مصر والنيل ، قال سلمان فقلت : وما الحائك الطويل ؟ قال : رجل صعلوك ليس من أبناء الملوك ، تظهر له معادن الذهب ، ويساعده العجم والعرب ، ويأتي له من كل شيء حتى يلي الحسن ويكون في زمانه العظائم والعجائب ، وإذا سار بالعرب إلى الشام وداس بالبرذون أرحام السيل بين جيشه ، ووصل جبل القاعوس في جيشه ، فيجري به بعض الأمور فيسرع الأسلاف ولا يهنيه طعام ولا شراب حتى يعاود بأيلون مصر وكثرة الآراء والظنون ولا تعجز العجوز ، وشيد القصور وعمر جبل الملعون وبرقت برقة فردت واتصل الأشرار بين عين الشمس وحلوان ، وسمع من الأشرار الاذان فصعقت صاعقة برقة وأخرى ببلخ والبرقة وقاتل الاعراب البوادي ، وجرت السفياني خيله وجند الجنود وبند البنود ، هناك يأتيه أمر الله بغتة لغلبة الأوباش وتعيش المعاش ، وتنتقص الأطراف ويكثر الاختلاف ، وتخالفه طليعة بعين طرطوس وبقاصية أفريقية ، هناك تقبل رايات مغربية أو مشرقية فأعلنوا الفتنة في البرية ، يا لها من وقعات طاحنات من النبل والاكمات وقعات ذات رسون ومنابت اللون بعمران بني حام بالقمار الادغام وتأويل العين بالفسطاط من التربت من غير العرب والأقباط بأدبجة الديباج ونطحة النطاح بأحراث المقابر ودروس المعابر وتأديب المسكوب على السن المنصوب باقصاح رأس العلم والعمل في الحرب بغلبة بني الأصفر على الأنعار وقع المقدار فما يغني الحذر . هناك تضطرب الام وتنتصب الاعلام وتنتقص التمام وسد غصن الشجرة الملعونة الطاغية فهنالك ذل شامل وعقل ذاهل وختل قابل ونبل ناصل حتى تغلب الظلمة على النور وتبقى الأمور من أكثر الشرور ، هنالك يقوم المهدي من ولد الحسين لا ابن مثله لا ابن ، فيزيل الردى ويمت الفتن وتتدارس الركبتين ( كذا ) هناك يقضي لأهل الدين بالدين . قال سلمان ثم انضجع ووضع يده تحت رأسه يقول : شعار الرهبانية القناعة »
المصادر :
دلائل الإمامة : ص 253 - 254 - وأخبرني أبو الحسين محمد بن هارون ، عن أبيه قال : حدثنا أبو علي الحسن بن محمد النهاوندي قال : حدثنا العباس بن مطر الهمداني قال : حدثنا إسماعيل بن علي المقري قال : حدثنا محمد بن سليمان قال : حدثني أبو جعفر العرجي ، عن محمد بن يزيد ، عن سعيد بن عباية ، عن سلمان الفارسي قال : خطبنا أمير المؤمنين بالمدينة ، وقد ذكر الفتنة وقربها ثم ذكر قيام القائم من ولده وأنه يملؤها علا كما ملئت جورا ، قال سلمان فأتيته خاليا فقلت . يا أمير المؤمنين متى يظهر القائم من ولدك ؟ فتنفس الصعداء وقال : -
العدد القوية : ص 75 ح 126 - مرسلا وقال " قال سلمان الفارسي رضي الله عنه : أتيت أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام خاليا فقلت يا أمير المؤمنين متى القائم من ولدك ؟ فتنفس الصعداء وقال : - وفيه « .. ويتغنى بالقرآن ، فإذا قتلت ملوك بني العباس أولي العمى والالتباس .. وخربت البصرة هناك يقوم القائم من ولد الحسين عليه السلام » .
البحار : ج 52 ص 275 ب 25 ح 168 - عن العدد القوية .
نفس الرحمن في فضائل سلمان : ص 103 ب 11 - عن العدد القوية .
منتخب الأثر : ص 248 ف 2 ب 25 ح 6 - عن دلائل الإمامة ، ملخصا . وفي : ص 435 ف 2 ب 6 ح 13 - عن نفس الرحمن .
ملاحظة : ( بسبب اضطراب النص لم يمكن اعراب عدد من كلماته ، ومثل هذا الاضطراب من الراوي أو الناسخ يضيع الفائدة المطلوبة من الحديث مع الأسف )
« إنما نحن كنجوم السماء كلما غاب نجم طلع نجم ، حتى إذا أشرتم بأصابعكم وملتم بأعناقكم ، غيب الله عنكم نجمكم ، فاستوت بنو عبد المطلب ، فلم يعرف أي من أي ، فإذا طلع نجمكم فاحمدوا ربكم »
المصادر :
الكافي : ج 1 ص 338 ح 8 - علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حنان بن سدير ، عن معروف بن خربوذ ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : -
النعماني : ص 156 ب 10 ح 17 - كما في الكافي بتفاوت يسير ، عن الكليني بسنده ، وفيه ( .. وملتم بحواجبكم ) .
كمال الدين : ج 1 ص 329 ب 32 ح 13 - وبهذا الاسناد ( حدثنا عبد الواحد بن محمد بن عبدوس رضي الله عنه قال :
حدثنا أبو عمرو الكشي ) عن محمد بن مسعود قال : حدثنا جبرئيل بن أحمد قال : حدثنا موسى بن جعفر بن وهب البغدادي ، ويعقوب بن يزيد ، عن سليمان بن الحسن ، عن سعد بن أبي خلف الزام ، عن معروف بن خربوذ قال : قلت لأبي جعفر الباقر عليه السلام أخبرني عنكم قال : نحن بمنزلة النجوم إذا خفي نجم بدا نجم ( منا ) أمن وأمان وسلم وإسلام ، وفاتح ومفتاح ، حتى إذا استوى بنو عبد المطلب فلم يدر أي من أي ، أظهر الله عز وجل ( لكم ) صاحبكم فاحمدوا الله عز وجل ، وهو يخير الصعب والذلول ، فقلت : جعلت فداك فأيهما يختار ؟ قال يختار الصعب على الذلول ) . دلائل الإمامة : ص 292 - قال : وروى يعقوب بن يزيد عن سليمان بن الحسن قال : قلت لأبي جعفر . أخبرني عنكم ؟ قال : نحن بمنزلة هذه النجوم ، إذا أخفي نجم بدا نجم منا بأمن وإيمان وسلام .. حتى إذا كان الذي تمدون إليه أعناقكم وترمقونه بأبصاركم جاء ملك الموت فذهب به ويستوى بنو .. لا يدرى أي ، فعنده يبدو لكم صاحبكم ، فإذا ظهر لكم صاحبكم فاحمدوا الله عليه وهو الذي يخير الصعبة والذلة .. الصعبة على الذلة )
« يا بريد لا والله ما بقيت لله حرمة إلا انتهكت ، ولا عمل بكتاب الله ولا سنة نبيه في هذا العالم ، ولا أقيم في هذا الخلق حد منذ قبض الله أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه ، ولا علم بشيء من الحق إلى يوم الناس هذا ، ثم قال : أما والله لا تذهب الأيام والليالي حتى يحيي الله الموتى ويميت الاحياء ، ويرد الله الحق إلى أهله ويقيم دينه الذي ارتضاه لنفسه ونبيه ، فابشروا ثم أبشروا ثم أبشروا فوالله ما الحق إلا في أيديكم »
المصادر :
الكافي : ج 3 ص 536 - 538 ح 1 - علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى ، عن حريز ، عن بريد بن معاوية قال سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : -
التهذيب : ج 4 ص 97 ب 29 ح 8 - كما في الكافي ، عن الكليني .
البحار : ج 41 ص 127 ب 107 ذيل ح 36 - عن الكافي .
ملاذ الأخيار : ج 6 ص 252 - 260 ب 29 ح 8 - عن التهذيب .
« إن الامام وحجة الله من بعدي ابني ، سمي رسول الله صلى الله عليه وآله وكنية ، الذي هو خاتم حجج الله ، وآخر خلفائه ، وقال : ممن هو يا بن رسول الله ؟ قال : من ابنة ابن قيصر ملك الروم ، ألا إنه سيولد ويغيب عن الناس غيبة طويلة ثم يظهر »
المصادر :
إثبات الرجعة : الفضل بن شاذان : على ما في إثبات الهداة ، وأربعين الخاتون آبادي .
إثبات الهداة : ج 3 ص 569 ب 32 ف 44 ح 680 - عن الفضل بن شاذان في كتاب إثبات الرجعة ، بسنده ، حدثنا محمد بن عبد الجبار قال : قلت لسيدي الحسن بن علي عليه السلام : يا ابن رسول الله ، جعلني الله فداك : أحب أن أعلم من الامام وحجة الله على عباده من بعدك ؟ فقال عليه السلام : -
كشف الحق ، أربعون الخاتون آبادي : ص 15 ح 1 - كما في إثبات الهداة بتفاوت يسير ، عن إثبات الرجعة ، وفيه « .. ويقتل الدجال ، فيملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت جورا وظلما فلا يحل لاحد أن يسميه أو يكنيه قبل خروجه صلوات الله عليه » .
مستدرك الوسائل : ج 12 ص 280 ب 31 ح 3 - عن الفضل بن شاذان .
منتخب الأثر : ص 346 ف 2 ب 1 ح 21 - عن كشف الحق .
« ولد ولي الله وحجته على عباده وخليفتي من بعدي ، مختونا ، ليلة النصف من شعبان سنة خمس وخمسين ومائتين عند طلوع الفجر ، وكان أول من غسله رضوان خازن الجنان مع جمع من الملائكة المقربين بماء الكوثر والسلسبيل ، ثم غسلته عمتي حكيمة بنت محمد بن علي الرضا عليهما السلام قال ( أي محمد بن حمزة ظاهرا ) أمه مليكة التي يقال لها بعض الأيام سوسن ، وفي بعضها ريحانة ، وكان صقيل ونرجس أيضا من أسمائها »
المصادر :
الفضل بن شاذان : على ما في كشف الحق .
كشف الحق ( أربعون الخاتون آبادي ) : ص 33 ح 2 - قال : قال أبو محمد ( بن ) شاذان رحمه الله : حدثنا محمد بن حمزة بن الحسن بن عبد الله بن العباس بن علي بن أبي طالب ، صلوات الله عليه قال : سمعت أبا محمد عليه السلام يقول : -
كفاية المهتدي : ح 30 - على ما في هامش كشف الحق .
النجم الثاقب : ص 13 ب 1 - كما في كشف الحق ، عن الغيبة للفضل بن شاذان ، عن محمد بن علي بن حمزة بن الحسين بن عبيد الله بن عباس بن علي بن أبي طالب عليه السلام : -
منتخب الأثر : ص 320 ب 1 ف 3 ح 1 - عن النجم الثاقب .
« هذا إمامكم من بعدي ، وخليفتي عليكم ، أطيعوه ولا تتفرقوا من بعدي في أديانكم فتهلكوا ، أما إنكم لا ترونه بعد يومكم هذا ، قالوا فخرجنا من عنده فما مضت إلا أيام قلائل حتى مضى أبو محمد عليه السلام »
المصادر :
كمال الدين : ج 2 ص 435 ب 43 ح 2 - حدثنا محمد بن علي ماجيلويه رضي الله عنه قال حدثنا محمد بن يحيى العطار قال : حدثني جعفر بن محمد بن مالك الفزاري قال : حدثني معاوية بن حكيم ومحمد بن أيوب بن نوح ومحمد بن عثمان العمري رضي الله عنه قالوا : عرض علينا أبو محمد الحسن بن علي عليهما السلام ، ونحن في منزله وكنا أربعين رجلا فقال : -
غيبة الطوسي : ص 217 - ( قال ) وقال جعفر بن محمد بن مالك الفزاري البزاز ، عن جماعة من الشيعة منهم على بن بلال ، وأحمد بن هلال ومحمد بن معاوية بن حكيم ، والحسن بن أيوب بن نوح ( في خبر طويل مشهور ) قالوا جميعا اجتمعنا إلى أبي محمد الحسن بن علي عليهما السلام نسأله عن الحجة من بعده وفي مجلسه عليه السلام أربعون رجلا فقام إليه عثمان بن سعيد بن عمرو العمري فقال له : يا بن رسول الله أريد أن أسألك عن أمر أنت أعلم به مني فقال له : اجلس يا عثمان ، فقام مغضبا ليخرج ، فقال : لا يخرجن أحد ، فلم يخرج منا أحد إلى أن كان بعد ساعة ، فصاح عليه السلام بعثمان ، فقام على قدميه فقال : أخبركم بما جئتم ؟ قالوا : نعم يا بن رسول الله ( قال ) جئتم تسألوني عن الحجة من بعدي ، قالوا نعم ، فإذا غلام كأنه قطع قمر أشبه الناس بأبي محمد عليه السلام ، فقال : هذا إمامكم من بعدي وخليفتي عليكم أطيعوه ولا تتفرقوا من بعدي فتهلكوا في أديانكم . ألا وإنكم لا ترونه من بعد يومكم هذا حتى يتم له عمر ، فاقبلوا من عثمان ما يقوله وانتهوا إلى أمره ، وأقبلوا قوله ، فهو خليفة إمامكم والامر إليه .
إعلام الورى : ص 414 ب 2 ف 3 - كما في كمال الدين ، عن الشيخ أبي جعفر : - وفيه « .. فاتبعوه » .
كشف الغمة : ج 3 ص 317 - عن إعلام الورى .
العدد القوية : ص 73 ح 121 - بعضه ، مرسلا .
إثبات الهداة : ج 3 ص 415 ب 31 ف 2 ح 56 - عن غيبة الطوسي .
وفي : ص 485 ب 32 ف 5 ح 204 - عن كمال الدين .
وفي : ص 511 ب 32 ف 12 ح 337 - عن غيبة الطوسي .
تبصرة الولي : ص 764 ح 8 - كما في كمال الدين ، عن ابن بابويه .
حلية الأبرار : ج 2 ص 550 ب 13 - كما في كمال الدين ، عن ابن بابويه .
البحار : ج 51 ص 346 ب 16 - عن غيبة الطوسي .
وفي : ج 52 ص 25 ب 18 ح 19 - عن كمال الدين .
ينابيع المودة : ص 460 ب 82 - إلى قوله ( بعد يومكم هذا ) عن كتاب الغيبة .
منتخب الأثر : ص 355 ف 3 ب 3 ح 1 - عن كمال الدين .
وفيها : ح 2 - عن غيبة الطوسي .
« يا عقيد أغل لي ماء بمصطكى ، فأغلى له ، ثم جاءت به صقيل الجارية أم الخلف عليه السلام فلما صار القدح في يديه وهم بشربه فجعلت يده ترتعد حتى ضرب القدح ثنايا الحسن ، فتركه من يده ، وقال لعقيد : ادخل البيت فإنك ترى صبيا ساجدا فأتني به ، قال أبو سهل : قال عقيد فدخلت أتحرى فإذا أنا بصبي ساجد رافع سبابته نحو السماء فسلمت عليه ، فأوجز في صلاته فقلت : إن سيدي يأمرك بالخروج إليه ، إذ جاءت أمه صقيل فأخذت بيده وأخرجته إلى أبيه الحسن عليه السلام ، قال أبو سهل فلما مثل الصبي بين يديه سلم وإذا هو دري اللون ، وفى شعر رأسه قطط ، مفلج الأسنان ، فلما رآه الحسن عليه السلام بكى وقال : يا سيد أهل بيته اسقني الماء فإني ذاهب إلى ربي ، وأخذ الصبي القدح المغلي بالمصطكى بيده ثم حرك شفتيه ثم سقاه ، فلما شربه قال : هيئوني للصلاة ، فطرح في حجره منديل فوضأه الصبي واحدة واحدة ومسح على رأسه وقدميه ، فقال له أبو محمد عليه السلام : أبشر يا بني فأنت صاحب الزمان ، وأنت المهدي ، وأنت حجة الله على أرضه ، وأنت ولدي ووصيي ، وأنا ولدتك وأنت محمد بن الحسن بن علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ، ولدك رسول الله صلى الله عليه وآله ، وأنت خاتم الأئمة الطاهرين ، وبشر بك رسول الله صلى الله عليه وآله وسماك وكناك ، بذلك عهد إلي أبي عن آبائك الطاهرين ، صلى الله على أهل البيت ربنا إنه حميد مجيد ، ومات الحسن بن علي من وقته صلوات الله عليهم أجمعين »
المصادر :
غيبة الطوسي : ص 165 - أحمد بن علي الرازي ، عن محمد بن علي ، عن عبد الله بن محمد بن خاقان الدهقان ، عن أبي سليمان داود بن عنان البحراني قال : قرأت على أبي سهل إسماعيل بن علي النوبختي .... - دخلت على أبي محمد في المرضة التي مات فيها وأنا عنده ، إذ قال لخادمه عقيد - وكان الخادم أسود ، نوبيا قد خدم من قبله علي بن محمد ، وهو ربى الحسن عليه السلام ، فقال : -
منتخب الأنوار المضيئة : ص 142 ف 10 - كما في غيبة الطوسي ، بتفاوت وقال وبالطريق المذكور يرفعه إلى إسماعيل بن علي : -
إثبات الهداة : ج 3 ص 415 ب 31 ف 2 ح 55 - أوله وآخره ، عن غيبة الطوسي .
وفي : ص 509 ب 32 ف 12 ح 325 . عن غيبة الطوسي .
تبصرة الولي : ص 782 ح 69 - عن غيبة الطوسي .
البحار : ج 52 ص 16 ب 18 ح 14 - عن غيبة الطوسي .
العوالم : ج 15 الجزء 3 ص 297 ب 12 ح 2 - عن غيبة الطوسي .
التعلیقات