ما ورد في النهي عن الخروج قبل ظهوره ، وتفسير ذلك
بحوث حول المؤمل
منذ 13 سنة988 - " كل راية ترفع قبل قيام القائم فصاحبها طاغوت يعبد من دون الله عز وجل "
988 - المصادر :
* : الكافي : ج 8 ص 295 ح 452 - عنه ( محمد بن يحيى ) ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن حماد بن عيسى ، عن الحسين بن المختار ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : -
* : وسائل الشيعة : ج 11 ص 37 ب 13 ح 6 - عن الكافي .
* : البحار : ج 52 ص 143 ب 22 ح 58 - عن الكافي .
993 - " عليكم بتقوى الله وحده لا شريك له وانظروا لأنفسكم ، فوالله إن الرجل ليكون له الغنم فيها الراعي فإذا وجد رجلا هو أعلم بغنمه من الذي هو فيها يخرجه ويجيء بذلك الرجل الذي هو أعلم بغنمه من الذي كان فيها ، والله لو كانت لأحدكم نفسان يقاتل بواحدة يجرب بها ثم كانت الأخرى باقية فعمل على ما قد استبان لها . ولكن له نفس واحدة إذا ذهبت فقد والله ذهبت التوبة ، فأنتم أحق أن تختاروا لأنفسكم . إن أتاكم آت منا ، فانظروا على أي شئ تخرجون ؟ ولا تقولوا خرج زيد فإن زيدا كان عالما وكان صدوقا ولم يدعكم إلى نفسه ، إنما دعاكم إلى الرضا من آل محمد عليهم السلام ، ولو ظهر لو في بما دعاكم إليه ، إنما خرج إلى سلطان مجتمع لينقضه ، فالخارج منا اليوم إلى أي شئ يدعوكم ؟ إلى الرضا من آل محمد عليهم السلام ؟ فنحن نشهدكم أنا لسنا نرضى به ، وهو يعصينا اليوم وليس معه أحد ، وهو إذا كانت الرايات والألوية أجدر أن لا يسمع منا ، إلا مع من اجتمعت بنو فاطمة معه ، فوالله ما صاحبكم إلا من اجتمعوا عليه . إذا كان رجب فأقبلوا على اسم الله عز وجل ، وإن أحببتم أن تتأخروا إلى شعبان فلا ضير ، وإن أحببتم أن تصوموا في أهاليكم فلعل ذلك أن يكون أقوى لكم ، وكفاكم بالسفياني علامة "
993 - المصادر :
* : الكافي : ج 8 ص 264 ح 381 - علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن صفوان بن يحيى ، عن عيص بن القاسم قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : -
* : علل الشرائع : ص 577 - 578 ب 385 ح 2 حدثنا محمد بن علي ماجيلويه رحمه الله قال : حدثنا علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن يحيى بن عمران الهمداني ومحمد بن إسماعيل بن بزيع ، عن يونس بن عبد الرحمن ، عن العيص بن القاسم قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : اتقوا الله وانظروا لأنفسكم ، فإن أحق من نظر لها أنتم ، لو كان لأحدكم نفسان فقدم إحديهما وجرب بها واستقبل التوبة بالأخرى كان ، ولكنها نفس واحدة إذا ذهبت فقد ذهبت والله التوبة ، إن أتاكم منا آت يدعوكم إلى الرضا منا ، فنحن ننشدكم أنا لا نرضى ، إنه لا يطيعنا اليوم وهو وحده ، فكيف يطيعنا إذا ارتفعت الرايات والاعلام ) .
* : البحار : ج 46 ص 178 ب 11 ح 35 - عن علل الشرائع .
وفي : ج 52 ص 301 - 302 ب 26 ح 67 - عن الكافي .
* : العوالم : ج 18 ص 265 ب 3 ح 5 - عن علل الشرائع
التعلیقات